تعرف على أهم ملفات القمة الخليجية الـ44 في قطر
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
الدوحة – وسط أجواء مضطربة إقليميا ودوليا، تنطلق غدا الثلاثاء أعمال القمة الـ44 لقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في العاصمة القطرية الدوحة.
وتأتي القمة الخليجية وسط عودة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عقب انتهاء يوم الجمعة الماضي هدنة إنسانية استمرت 7 أيام، تزامنا مع موقف خليجي وعربي متصاعد يطالب بوقف الحرب على القطاع.
وسبق انعقاد القمة عقد اجتماع المجلس الوزاري لمجلس التعاون برئاسة رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني في الدوحة أمس الأحد، حيث بحث المجلس الملفات المطروحة على قمة القادة ولاسيما الوضع في الأراضي الفلسطينية والموقف الخليجي الموحد تجاه وقف الحرب فورا، فضلا عن ملفات التعاون الخليجي المشتركة.
وعقب الاجتماع، أكد وزير الخارجية القطري أن هذه الدورة الوزارية التحضيرية تحفل بالعديد من ملفات التعاون المشترك بين دول المجلس، و"التي نسعى إلى إنجازها ورفعها إلى المجلس الأعلى، وذلك تعزيزا لمسيرة مجلس التعاون، وتحقيقا مصالح وآمال شعوبنا ودولنا وتعزيز سبل الأمن والاستقرار لمنطقتنا والعالم".
وأضاف الوزير القطري أن المجلس الوزاري يعقد في ظل العدوان الهمجي والجرائم البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال ضد الفلسطينيين في قطاع غزة عبر استهدافها المدنيين والبنية التحتية وقطع الخدمات الأساسية، إضافة إلى محاولة وضع الشعب الفلسطيني المحاصر بين مطرقة الإبادة الجماعية وسندان التطهير العرقي أو التهجير القسري، وجميعها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وأوضح أن قطر بذلت جهودا كبيرة في الوساطة لوقف هذه الحرب الانتقامية، ونجحت هذه الجهود في التوصل لاتفاق هدنة إنسانية في القطاع وتبادل الأسرى بين الجانبين، وقد سمحت الهدنة بدخول عدد أكبر من قوافل المساعدات الإغاثية، مشيرا إلى أن قطر ستواصل جهودها مع الدول الفاعلة كافةً لاستئناف الهدنة وصولا إلى وقف دائم لإطلاق النار.
وثمّن وزير الخارجية القطري جولات وزراء خارجية عدد من الدول العربية والإسلامية في عدد من دول العالم، والتوجه إلى مجلس الأمن للمطالبة بتحمل مسؤولياته نحو وقف الحرب على غزة، وإجبار إسرائيل على العودة إلى مفاوضات ذات مصداقية لتحقيق الحل العادل للقضية الفلسطينية وفقا لقرارات الشرعية ومبادرة السلام العربية عبر حل الدولتين.
وقال إن دول الخليج لا تألو جهدا في المشاركة الفعالة للتصدي للتحديات العالمية والإقليمية كاستضافة قطر حاليا معرض إكسبو 2023 للبستنة من أجل البحث عن عالم بيئي متوازن، فضلا عن استضافة الإمارات مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ "كوب 28″، الذي يعد مساهمة هامة في التصدي لهذا التحدي العالمي الخطير، وغيرها من الفعاليات التي استضافتها دول الخليج مؤخرا.
ومن جانبه، أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي أن المواقف السياسية التي ستصدر في بيان الدوحة واضحة ومتوافق عليها من قبل جميع الأعضاء، وستكون هناك العديد من الإنجازات في البيان الختامي للقمة.
وأضاف البديوي، في حوار مع صحيفة الشرق القطرية، أن منظومة مجلس التعاون الخليجي واحدة من أنجح المؤسسات الإقليمية على مستوى العالم بلا منازع، مشددا على أن دول مجلس التعاون يربطها مصير مشترك ورؤية ومستقبل واحد، وأن الدول الخليجية تسعى لتفعيل المؤسسات والمشاريع الموحدة حتى يشعر المواطن الخليجي بالنتائج والتطورات الإيجابية للم الشمل وتحقيق المصالح المشتركة.
وأشار إلى أن دول مجلس التعاون الخليجي قامت بجهود كبيرة لخفض التصعيد في قطاع غزة، مشيدا بالدور الكبير لدولة قطر بشأن التوصل إلى الهدنة الإنسانية وإدخال المساعدات للفلسطينيين.
كما شدد على أن مجلس التعاون يحرص على الحفاظ على سياسة خارجية متزنة وعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى، مؤكدا أيضا سعي المجلس لمساعدة الدول الأخرى من خلال أذرعها التنموية، ويعمل على ربط علاقات سواء بشكل ثنائي أو من خلال منظومة المجلس عبر تعاون وشراكات إستراتيجية مع البلدان ومع المؤسسات والمنظمات الإقليمية.
#قنا_فيديو |#مجلس_التعاون.. مسيرة ممتدة من التكامل والترابط والعمل الخليجي المشترك#قنا #قطر#خليجنا_مستقبل_مشترك#القمة_الخليجية_44 https://t.co/FvZsSADU5L pic.twitter.com/63zxOFagNG
— وكالة الأنباء القطرية (@QatarNewsAgency) December 4, 2023
التأشيرة الموحدةومن أهم الملفات التي سيتخذ قادة مجلس التعاون قرارات بشأنها وتهم الشارع الخليجي، مشروع التأشيرة الموحدة التي تسمح للحاصلين على التأشيرة بلد في مجلس التعاون أو المقيمين في إحدى الدول الست بحرية التنقل بين بلدانه، فضلا عن الربط السككي بين أعضاء المجلس الذي اتخذ خطوات تنفيذية له خلال العام الجاري.
ويضم مجلس التعاون، الذي تأسس في 25 مايو/أيار 1981، كلا من السعودية والإمارات وقطر والكويت والبحرين وسلطنة عمان.
وعقدت القمة الخليجية الـ43 بالعاصمة السعودية الرياض في التاسع من ديسمبر/كانون الأول 2022، وبحثت قضايا الشراكة الخليجية، وملفات إقليمية منها الملف الفلسطيني.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: دول مجلس التعاون القمة الخلیجیة دول الخلیج
إقرأ أيضاً:
كيف يمكن لهذه الدولة الخليجية أن تساعد لبنان؟
ذكر موقع "Real Clear World" الأميركي أنه "يبدو أن جهود حزب الله لإعادة بناء صفوفه قد وصلت إلى منعطف حاسم. ففي واحدة من أكثر العمليات تصعيداً منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في لبنان في تشرين الثاني الماضي، اغتالت إسرائيل رئيس أركان حزب الله العسكري الفعلي، هيثم علي طبطبائي، في 23 تشرين الثاني، وقد يكون حزب الله وإسرائيل أقرب إلى الحرب من أي وقت مضى خلال الاثني عشر شهراً الماضية".
وبحسب الموقع، "جولة أخرى من القتال ليست في مصلحة لبنان أو إسرائيل، كما أنها ليست في مصلحة داعمي لبنان من دول الخليج. إن عقوداً من الوعود المبالغ فيها وعدم الوفاء بها في مواجهة حزب الله، ناهيك عن الإصلاح السياسي ومكافحة الفساد، أدت إلى فقدان الدعم في لبنان. وعلى نحو استثنائي، لا تزال قطر على استعداد للانخراط والتفاعل، وتقديم المساعدة للبنان، وقد زار مسؤولون لبنانيون رفيعو المستوى، بمن فيهم قائد الجيش العماد رودولف هيكل، الدوحة طوال عام 2025 سعياً للحصول على مساعدات قطرية، بما في ذلك دعم الجيش، إلا أن أي مساعدات قطرية مستقبلية لن تؤدي إلا إلى استمرار الوضع الراهن المدمر للبنان ما لم تكن مشروطة بجهود لبنانية جادة لنزع سلاح حزب الله".
وتابع الموقع، "أضعفت حرب حزب الله مع إسرائيل، التي استمرت عامًا، الأول عسكريًا بشكل كبير. وبعد مرور ما يقرب من أربعين عامًا على اتفاق الطائف، الذي أنهى الحرب الأهلية بإلزام كل الميليشيات الطائفية بنزع سلاحها، باتت بيروت أمام فرصة تاريخية لنزع سلاح حزب الله. لكن الأخير، حتى الآن، نجح ببراعة في التعامل مع الوضع اللبناني ما بعد الحرب، محافظاً على الدعم الساحق للشيعة اللبنانيين، ومُظهِراً هذا الدعم في العديد من المحطات الحاسمة منذ انتهاء الحرب. في الواقع، بقيت الديناميات الاجتماعية والسياسية في لبنان، التي تُعزز قوة حزب الله وتمنع الحكومات المتعاقبة من نزع سلاحه أو كبح جماحه خشية إشعال حرب أهلية، على حالها تقريباً".
وأضاف الموقع، "في الخامس من أيلول، امتنعت الحكومة، التي تعهدت سابقاً بنزع سلاح الحزب، عن تبني خطة نزع السلاح التي طرحها الجيش بشكل صريح، وأبقت مضمونها ومراحلها طي الكتمان. وأصرّ مسؤولون لبنانيون رفيعو المستوى على أن نزع السلاح بالقوة من جانب حزب الله لم يكن مطروحاً للنقاش. وسعت الحكومة منذ ذلك الحين إلى تغيير موقفها تدريجياً، متجاوزةً حدود الخطاب الرسمي، من سياسة "نزع سلاح" حزب الله إلى سياسة التقاعس، وتأمل أن يؤدي "احتواء" ترسانة حزب الله السلبي، مع مرور الوقت، إلى تدمير ما لم تتمكن إسرائيل من تدميره، حتى في الوقت الذي يشهد فيه الحزب نهضةً نشطة".
وبحسب الموقع، "في الوقت عينه، وبينما يحشد لبنان ردوداً رمزية على تحدي حزب الله العلني، فإنه يسعى مع ذلك إلى الحصول على فوائد ملموسة من المجتمع الدولي، بما في ذلك المساعدات القطرية، مقابل جهوده المترددة والرمزية إلى حد كبير في نزع السلاح. لقد انخرطت قطر مع لبنان عدة مرات في ظروف مماثلة في الماضي، ساعيةً إلى دعم البلاد على المدى الطويل من خلال خلق استقرار مؤقت تدريجي، لكن ذلك لم يُسفر إلا عن تعزيز التدهور المستمر الذي يشهده البلد منذ عقود. بالنظر إلى العداء المتشدد للغرب الذي تروج له منصات القوة الناعمة المختلفة لقطر، فقد تسعى الأخيرة إلى السماح للعمليات السياسية في لبنان بأن تسير في مسارها الطبيعي، مما يعزز حزب الله ويضعف النفوذ الإقليمي الأميركي في هذه العملية. ومع ذلك، وبشكل أكثر واقعية، تدرك الدوحة أن الخلل الهيكلي في لبنان لا يمكن علاجه بسهولة أو بسرعة، وأن السعي وراء تغيير أعمق ومستدام سيؤدي، على المدى القريب، على الأرجح إلى تقويض مظهر الاستقرار الظاهري للبلاد".
وتابع الموقع، "حتى لو كانت قطر مستعدة لتغيير الوضع الراهن جذرياً، فمن الصعب التنبؤ بما إذا كان لبنان سيخرج مزدهراً ومستقراً، أم أن المزيد من الفوضى سيتبع ذلك. لذا، تلجأ قطر إلى الاكتفاء بحلول مؤقتة تؤجل مواجهة العناصر المفسدة في البلاد. إلا أن هذا النهج لم يعد قابلاً للتطبيق، لا سيما مع تزايد اعتماد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الدوحة لتعزيز الاستقرار الإقليمي. وقد أوضحت الإدارة رغبتها في تحقيق تقدم حقيقي في لبنان، لا العودة إلى أنماط التدمير الذاتي أو استمرار التردد والتقاعس عن مواجهة حزب الله. في المقابل، تمتلك الدوحة الأدوات اللازمة لتكون الشريك المنتج الذي تريده الولايات المتحدة والذي يحتاجه لبنان، حتى وإن لم تستطع بمفردها حل كل مشاكل البلاد، أو أي منها على المدى القريب".
وأضاف الموقع، "تمتلك قطر صناديق خيرية مؤثرة ووسائل إعلام مملوكة للدولة تستخدمها الدوحة تقليدياً للترويج لأفكارها، لكنها يمكن أن تكون كذلك أدوات مؤثرة يمكنها، تدريجياً وربما على مدى سنوات عديدة، أن تعمل كجزء من عملية شاملة لتقوية المنافسين الشيعة ذوي الصدقية لحزب الله. إذا تحول هذا الزخم إلى معارضة شيعية لبنانية مستدامة وواسعة النطاق للحزب، فإن خطر إشعال حرب أهلية من خلال كبح جماح حزب الله سيتضاءل، وبمرور الوقت، سيمنح هذا بيروت مرونة أكبر في تجريد حزب الله من حرية تحرّكه، ثم في نهاية المطاف، من سلاحه. في غضون ذلك، يمكن لقطر أن تشترط تقديم حزم مساعدات تدريجية مقابل التزام بيروت بتطبيق سيادة القانون بشكل مستمر ضد كل الجهات الفاعلة غير الحكومية، بما في ذلك حزب الله، ويمكن أن يبدأ ذلك بإصدار أوامر لقوات الأمن بمنع حزب الله وكل الجهات المماثلة من مخالفة القرارات الحكومية، وإلزام القضاء اللبناني بمعاقبتهم في حال مخالفتهم".
وبحسب الموقع، "إن تراكم هذه الإجراءات وتطبيعها سيضمن، مع مرور الوقت، أن تتغلب إرادة بيروت تلقائيًا على الميليشيات الطائفية. وبذلك، تستطيع قطر ربط تقديم المزيد من المساعدات بجهود لبنانية جادة لقطع قنوات تمويل حزب الله، بما في ذلك توسيع نطاق الحظر الرمزي الذي فرضته بيروت على وصول الطائرات الإيرانية ليشمل عمليات تفتيش دقيقة وشفافة لكل الطائرات الوافدة التي يُحتمل أن تحمل أموالًا موجهة إلى أي ميليشيا. بمرور الوقت، قد يُمهد هذا الطريق أمام قطر لتمويل الجيش اللبناني، ولكن بشرط أن تُثبت بيروت باستمرار استعدادها لإصدار أوامر للجيش بالعمل ضد حزب الله. وحتى في هذه الحالة، ينبغي صرف مساعدات الدوحة على دفعات، بالتزامن مع قيام الجيش بمصادرة وتدمير أسلحة حزب الله وأصوله شمال نهر الليطاني، حيث رفض نزع سلاحه".
وختم الموقع، "لا تستطيع قطر وحدها إنقاذ لبنان، ولا يستطيع أيٌّ من شركاء بيروت الدوليين ذلك، لكن بإمكان الدوحة أن تتبوأ مكانةً ضمن منظومة من الشركاء الداعمين، مستخدمةً الأدوات الفريدة المتاحة لها لحثّ لبنان وتوجيهه نحو تصحيح مساره، بدلاً من الاستمرار في دورها كمعزز وممكّن لتجاوزات بيروت". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة قاسم: يمكن للدولة اللبنانية أن تأتي وتقول فلنتفاهم كيف يمكننا الرد على إسرائيل Lebanon 24 قاسم: يمكن للدولة اللبنانية أن تأتي وتقول فلنتفاهم كيف يمكننا الرد على إسرائيل 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف تُساعد إسرائيل ألمانيا في بناء "أقوى جيش" في أوروبا؟ Lebanon 24 كيف تُساعد إسرائيل ألمانيا في بناء "أقوى جيش" في أوروبا؟ 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بوتين: سنتخذ إجراءات ضد سفن الدول التي تساعد أوكرانيا Lebanon 24 بوتين: سنتخذ إجراءات ضد سفن الدول التي تساعد أوكرانيا 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام من معرض الصناعات اللبنانية: فتح الاسواق الخليجية أمام لبنان بات قريبا Lebanon 24 سلام من معرض الصناعات اللبنانية: فتح الاسواق الخليجية أمام لبنان بات قريبا 13/12/2025 10:31:27 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص عربي-دولي صحافة أجنبية الولايات المتحدة دونالد ترامب قوات الأمن الإيرانية حزب الله الإيراني إسرائيل القضاء تابع قد يعجبك أيضاً طائرة استطلاع إسرائيلية تحلّق فوق هذه المناطق Lebanon 24 طائرة استطلاع إسرائيلية تحلّق فوق هذه المناطق 03:21 | 2025-12-13 13/12/2025 03:21:50 Lebanon 24 Lebanon 24 آلية استرجاع الودائع.. هكذا ستُقسم أموال المودعين Lebanon 24 آلية استرجاع الودائع.. هكذا ستُقسم أموال المودعين 03:15 | 2025-12-13 13/12/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 موسم الأعياد بين البركة البابوية وضباب الجنوب..حجوزات ترتفع وأنظار تترقّب Lebanon 24 موسم الأعياد بين البركة البابوية وضباب الجنوب..حجوزات ترتفع وأنظار تترقّب 03:00 | 2025-12-13 13/12/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سياسيون ينعون غسان سكاف Lebanon 24 سياسيون ينعون غسان سكاف 02:48 | 2025-12-13 13/12/2025 02:48:58 Lebanon 24 Lebanon 24 خَتْم "مكتب الهادي" بالشمع الأحمر وتوقيفات مرتقبة في ملف الصفير Lebanon 24 خَتْم "مكتب الهادي" بالشمع الأحمر وتوقيفات مرتقبة في ملف الصفير 02:45 | 2025-12-13 13/12/2025 02:45:10 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة Lebanon 24 للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة 07:47 | 2025-12-12 12/12/2025 07:47:08 Lebanon 24 Lebanon 24 لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان Lebanon 24 لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان 11:16 | 2025-12-12 12/12/2025 11:16:08 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر عن الكهرباء.. ما الجديد؟ Lebanon 24 آخر خبر عن الكهرباء.. ما الجديد؟ 08:12 | 2025-12-12 12/12/2025 08:12:28 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. صحيفة تُعلن الأمر Lebanon 24 هذا ما قررته إسرائيل بشأن لبنان.. صحيفة تُعلن الأمر 05:30 | 2025-12-12 12/12/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير إماراتيّ: الجيش في حالة تأهب بعد استنفار "حزب الله" Lebanon 24 تقرير إماراتيّ: الجيش في حالة تأهب بعد استنفار "حزب الله" 09:00 | 2025-12-12 12/12/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 03:21 | 2025-12-13 طائرة استطلاع إسرائيلية تحلّق فوق هذه المناطق 03:15 | 2025-12-13 آلية استرجاع الودائع.. هكذا ستُقسم أموال المودعين 03:00 | 2025-12-13 موسم الأعياد بين البركة البابوية وضباب الجنوب..حجوزات ترتفع وأنظار تترقّب 02:48 | 2025-12-13 سياسيون ينعون غسان سكاف 02:45 | 2025-12-13 خَتْم "مكتب الهادي" بالشمع الأحمر وتوقيفات مرتقبة في ملف الصفير 02:33 | 2025-12-13 "إعلاميون من أجل الحرية" توضح كلام رئيس الجمهورية: لتوخي الدقة في نقل الاخبار فيديو في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) Lebanon 24 في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) 00:21 | 2025-12-13 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 13/12/2025 10:31:27 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24