الشيخ الكعبي متوعداً الأمريكيين: ستدفعون الثمن باهظاً
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
يمانيون|
توعد الشيخ أكرم الكعبي الأمين العام لحركة النجباء في العراق العدو الأمريكيين بدفع ثمن ما ارتكبوه بحق المجاهدين في العراق وبحق أبناء الشعب الفلسطيني في غزة.
وشدد الكعبي على أنه سيتم الثأر لدماء شهداء النجباء واعدا بتحرير العراق من الاستعمار الأمريكي الخبيث قريبا.
وخاطب أكرم الكعبي الاحتلال الأمريكي قائلا: قسما بالأيتام وبدموع الأمهات الثكالى وقلوب ذويهم المستعرة ودماء الشهداء الزاكيات ستدفعون ثمن جريمتكم باهظا.
وتابع الكعبي “العراق عراقنا والأرض أرضنا، وسنطهرها قريبا من دنسكم ونحررها من استعماركم والله على ما نقول شهيد، وصفا الأمريكان بالمارقين الغزاة المجرمين”.
الى ذلك ترحم على الشهداء داعيا لهم بالسؤدد والرضوان وجنات الخلد والفوز العظيم وبالصبر والسلوان لذويهم ومحبيهم.
وتعرضت قوات الاحتلال الأمريكي لأكثر من 73 هجوما منذ 17 أكتوبر في العراق في سوريا، وأسفرت عن إصابة أكثر من 60 عسكريا أمريكيا، بحسب البنتاغون.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ماكرون: روسيا ستدفع الثمن إذا استمرت في عنادها العدواني
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عقب مكالمة هاتفية مع فلاديمير زيلينسكي، أن روسيا ستدفع الثمن إذا استمرت في "عنادها العدواني" ورفضت العودة إلى طاولة المفاوضات.
وكتب ماكرون في حسابه على منصة "إكس": "إذا استمرت روسيا في عنادها العدواني ورفضت العودة إلى طاولة المفاوضات، فسوف تدفع الثمن".
وأعرب الرئيس الفرنسي عن أمله في أن يؤدي اتفاق السلام الذي تم التوصل إليه مؤخرا بشأن النزاع في قطاع غزة إلى إحلال السلام في الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن الأزمة الأوكرانية تحتاج أيضا إلى إنهاء.
من جانبه، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سابقا، عند حديثه عن النزاع في أوكرانيا، بأنه كان يعتقد أن حل هذا النزاع مهمة بسيطة، لكنه وجد أنه أكثر تعقيدا من الوضع في الشرق الأوسط.
يأتي ذلك في وقت تشهد فيه تسوية الأزمة الأوكرانية توقفا. ففي نهاية سبتمبر، قال دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، إنه لم ترد أي إشارات من كييف حول احتمال استئناف المفاوضات الروسية الأوكرانية. وأوضح أن توقف المفاوضات حدث بسبب سلطات أوكرانيا التي لا ترغب في مواصلة هذا الحوار.
وفي ذلك الوقت، أكد بيسكوف أن كييف لم ترد على اقتراح موسكو بتشكيل ثلاث مجموعات عمل للقضايا السياسية والإنسانية والعسكرية، وهو اقتراح تمت صياغته خلال الجولة الثالثة من المفاوضات في إسطنبول.