جامعة طنطا تحصد 4 ميداليات ذهبية وميداليتين فضية وبرونزية في تنس الطاولة
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أعلن الدكتور محمود ذكي رئيس جامعة طنطا عن حصاد الجامعة 4 ميداليات ذهبية، وميدالية فضية وميدالية برونزية، على مستوى الجامعات المصرية فى تنس الطاولة والسباحة خلال مشاركتها بفعاليات دورة الشهيد الرفاعي (51) للجامعات المصرية والمعاهد العليا التي تم تنظيمها تحت رعاية الدكتور محمد ايمن عاشور وزير التعليم العالي والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.
هنأ الدكتور محمود ذكي الطلاب الحاصلين على المراكز الأولي والمراكز المتقدمة، مؤكداً حرص الجامعة الدائم على دعم الأنشطة الطلابية، وخاصة الأنشطة الرياضية، لدورها في تنمية مهارات الطلاب وخلق روح التنافسية والإبداع لديهم، إضافة إلى تسخير كافة إمكانات الجامعة لدعم طلابها من ذوي الهمم، لتحقيق الاتاحة والدمج لهم، ورعاية الموهوبين منهم.
من جانبه ثمن الدكتور محمد حسين نائب رئيس الجامعة جهود العاملين بإدارة النشاط الرياضي بالجامعة في تدريب الطلاب وإعدادهم للمشاركة في المسابقات، مضيفاً أن الطلاب حصدوا 4 ميداليات ذهبية، وميدالية فضية وميدالية برونزية ، تضمنت في بطولة تنس الطاولة حصول الطالبين خالد عبد الحميد المقيد بكلية التربية الرياضية، ومازن طارق المقيد بكلية العلوم على المركز الأول والميدالية الذهبية زوجي طلبة في تنس الطاولة، والطالب مينا عاطف يوحنا المقيد بكلية التربية على المركز الأول والميدالية الذهبية طلبة ذوي الهمم (أرجل سليمة)، وحصد رجب شريف رجب المقيد بكلية التجارة على المركز الأول والميدالية الذهبية ذوي الهمم" جلوس"، كما حصد الطالب خالد عبد الحميد محمد المقيد بكلية التربية الرياضية على المركز الثالث والميدالية البرونزية فردى "طلبة"، وفى بطولة السباحة، حصد الطالب طارق كامل فاروق كامل المقيد بكلية التجارة جامعة طنطا على المركز الأول والميدالية الذهبية، في سباق 400م حرة، و المركز الثاني والميدالية الفضية في سباق 200م حرة.
جدير بالذكر أن المشاركة في البطولة تمت تحت اشراف الدكتور مجدي وكوك المنسق العام للأنشطة الطلابية، ومحمد عبد الرحيم القصير مدير عام الإدارة العامة لرعاية الشباب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ومحمد قيد ابدا الحاصلين لطلاب طالبي لتعليم الجامعات المصرية كلية العلوم بكلية التربية الرياضية تنس الطاولة
إقرأ أيضاً:
“كمين العيـد”.. عملية نوعية للمقاومة تحصد جنود نخبة من جيش الاحتلال
#سواليف
أعلنت وسائل إعلام عبرية، الجمعة، عن مقتل وإصابة 12 جنديًا من #قوات_الاحتلال الإسرائيلي، إثر #تفجير #مبنى أثناء محاولة اقتحام نفذتها #قوة_مشاة خاصة في مدينة خانيونس، جنوب قطاع غزة. وتواصل فرق الإنقاذ الإسرائيلية عمليات البحث وسط أنباء عن وجود #جنود عالقين تحت #الركام.
وبحسب مصادر إعلامية قريبة من المقاومة، نقلاً عن منصات المستوطنين، فإن وحدة إسرائيلية من #النخبة وقعت في كمين “قاتل وخطير” نصبته المقاومة في أول أيام عيد الأضحى، ما أسفر عن انهيار مبنى فوق القوة المتوغلة داخل أحد أحياء خانيونس.
ويشير وقوع “قوة خاصة” في هذا #الكمين، إلى مشاركة وحدات من الصف الأول في جيش الاحتلال، مثل “سييريت متكال”، أو “يمام”، أو وحدة “عوكتس” (الكلاب الهجومية) التي ترافق عادة فرق الهندسة. وقد فُسّر وجود هذه التشكيلات في هذا الموقع والتوقيت كمؤشر على تنفيذ مهمة حساسة داخل بيئة مقاومة عالية الخطورة، ضمن مناطق لا تزال تخضع لسيطرة نارية مباشرة من فصائل المقاومة.
مقالات ذات صلةوأكدت مصادر عبرية أن طواقم الإخلاء واجهت عراقيل كبيرة في الوصول إلى الموقع، وسط استمرار الحدث وتطوراته الميدانية، في ظل خسائر بشرية فادحة وتضارب في التقديرات الأولية.
وفي أعقاب الحدث، أعلنت إدارة مستشفى “سوروكا” في “بئر السبع”، جنوب فلسطين المحتلة، حالة التأهب القصوى، استعدادًا لاستقبال عدد كبير من الإصابات الحرجة، ما يعكس فداحة الضربة التي تلقتها قوات الاحتلال، بحسب ما تم تداوله في وسائل إعلام المستوطنين.
ولا تزال تفاصيل العملية تخضع لتعتيم إسرائيلي رسمي، في محاولة للحد من أثرها المعنوي على الجبهة الداخلية، إلا أن التقديرات الأولية تشير إلى أن الكمين قد يكون من أعنف الضربات التي ألحقتها المقاومة بالقوات الخاصة الإسرائيلية منذ اندلاع العدوان على غزة.
ولم تنفِ فصائل المقاومة في غزة، تلك الأنباء أو تؤكدها، إلا أن مصادر مقربة من المقاومة نشرت تلك المعلومات.
ومنذ أن استأنف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 آذار/مارس الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ سلسلة من الكمائن النوعية، استهدفت القوات المتوغلة في القطاع، وألحقت بها خسائر بشرية ومادية جسيمة.
ووفق المعطيات الرسمية لجيش الاحتلال، قُتل منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 856 عنصرًا، وأُصيب 5 آلاف و847 آخرين، بينهم ألفان و641 خلال المعارك البرية داخل قطاع غزة.