جهاز أل جي ستاندباي مي فريدة من نوعها وأنيقة ومحمولة وذكية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
يعد أل جي ستاندباي مي تلفزيونًا ذكيًا مميزًا وأنيقًا وسهل النقل ومصممًا لتعزيز تجربة العملاء وتوفير إمكانية النقل. يتميز هذا التلفزيون الفريد بشاشة متعددة الاستخدامات مقاس 27 بوصة مثبتة على حامل أرضي بعجلات، ويمكنه التبديل بسلاسة بين الاتجاهين الرأسي والأفقي، مع عمر بطارية يصل إلى ثلاث ساعات، يمكنها الانتقال بسهولة من غرفة إلى أخرى في منزلك أو مكتبك أو حتى مرافقتك في رحلات التخييم في الهواء الطلق.
يتألف جهاز أل جي ستاندباي مي من قاعدة بعجلات مقاس 15.6 بوصة مع خمس عجلات، وساق مقاس 42 بوصة، وشاشة مقاس 27 بوصة، ويتميز بتصميم أنيق باللون الأبيض الفاتح مع ذراع معدني مصقول. يسمح الذراع القابل للتعديل بالانزلاق العمودي داخل فتحة مقاس 9 بوصات. يتم ربط الشاشة بالذراع من خلال حامل دائري، مما يوفر عمل الإمالة والدوران بزاوية 90 درجة للعرض الأفقي أو العمودي.
تتميز اللوحة الأمامية للتلفزيون بتصميم نظيف وودي، وتتميز بإطارات بيضاء اللون مع زوايا مستديرة وقماش رمادي فاتح على الظهر المنحني، مما يضمن أنها تكمل مختلف الديكورات الداخلية. تم تصميم أل جي ستاندباي مي بعناية ليمتزج بسلاسة مع معظم الإعدادات.
تم دمج التوصيلات السلكية بشكل خفي في التلفزيون، مع كابل طاقة قصير مخفي خلف غطاء بلاستيكي دائري على الذراع المعدني. تحتوي اللوحة الخلفية للقاعدة على منفذ لمحول الطاقة، بينما يخفي باب مطاطي صغير أسفل الحامل الدوار منافذ اتش دي ام اي و يو اس بي . تشتمل اللوحة الخلفية أيضًا على أزرار الطاقة ومستوى الصوت، بالإضافة إلى نقطة لمس ان اف سي لإقران الهاتف.
يتميز جهاز التحكم عن بعد المتضمن، الذي يشبه أجهزة التحكم عن بعد الخاصة بمكبرات الصوت من ال جي، بلوحة تنقل دائرية وأزرار خدمة مخصصة لـ امزون برايم فيديو و ديسني+ و نيتفليكس وأدوات تحكم قياسية في مستوى الصوت والقنوات وكتم الصوت والطاقة والإعدادات. يستخدم ستاندباي مي منصة التلفزيون الذكية ويبوس، المخصصة لحجمها وإمكانيات شاشة اللمس والقدرة على التدوير بين الاتجاهين الرأسي والأفقي.
تقدم واجهة ويبوس التطبيقات والميزات في شكل أيقونات مستديرة تشبه الهواتف الذكية، منتشرة عبر الشاشة. تقوم البلاطات الكبيرة بإدارة اتصالات الأجهزة (ايربلاي و اتش دي ام اي و يو اس بي ). في حين أن لوحة التحكم الرئيسية من ال جي تلبي احتياجات أجهزة تينكيو المنزلية الذكية، فإن التركيز الأساسي ينصب على أيقونات التطبيقات. يؤدي تدوير الشاشة في الاتجاه الرأسي إلى تحسين الواجهة المشابهة للهاتف الذكي، على الرغم من أن بعض التطبيقات قد تظل في الاتجاه الأفقي.
يدعم ويبوس خدمات البث الرئيسية، وبث ايربلاي ومتصفح الويب والتنبيهات الرياضية للفرق المفضلة الميزة البارزة في العرض الرأسي هي اتصال آبل ايربلاي مما يسمح لواجهة المستخدم الخاصة بجهاز آيفون المتصل بالعرض دون الحاجة إلى تنسيق ليتربوكس، مما يوفر تجربة مثالية لمشاهدة محتوى مثل تيكتوكس وانستجرام ريلس.
اخبر السيد/ سي في راباي المدير والرئيس التنفيذي: «توفر جامبو مجموعة رائعة من المنتجات المتميزة وعالية الجودة وتسعى جاهدة لمواكبة التطلعات المتزايدة لشعب قطر وخدمتهم بحماس. ونحن ملتزمون بتزويد جميع عملائنا بتجربة تسوق عالمية المستوى».
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر
إقرأ أيضاً:
أقوى موجه صوتية سجلتها البشرية.. تفاصيل
في وقتٍ يمكن أن تصل فيه بعض الأصوات إلى مستويات خطيرة تُلحق ضررا دائما بالسمع، يبرز سؤال: ما هو أعلى صوت سجل على كوكب الأرض؟
طاقة العواصف تجوب الكوكب.. رصد أعنف اضطرابات بحرية في التاريخ
الإجابة تختلف حسب المعايير، لكن معظم السجلات التاريخية تشير إلى أن انفجار بركان كراكاتاو عام 1883 في إندونيسيا كان الأعلى صوتا في التاريخ. فقد سُمعت موجة الانفجار على بُعد 3,000 كيلومتر، ورصدت أجهزة قياس الضغط حول العالم الصدمة الهائلة. وعلى بُعد 160 كيلومترًا فقط، قُدر الصوت بـ 170 ديسيبل، وهي شدة كافية لإحداث فقدان دائم للسمع، فيما تمزقت طبلة أذن بعض البحارة الذين كانوا على بعد 64 كيلومترا.
وتُظهر الدراسات أن الأصوات التي تتجاوز 140 ديسيبل تصبح مؤلمة، بينما يمكن أن يبدأ الضرر السمعي عند 85 ديسيبل فقط بعد التعرض المطول، أما صوت محرك الطائرة النفاثة فيبلغ نحو 140 ديسيبل.
وتشير التقديرات الحديثة إلى أن موجة كراكاتاو وصلت إلى 310 ديسيبل، وهو مستوى تتحول عنده الموجة الصوتية إلى موجة صدمية هائلة، وقد كانت قوية بما يكفي لتدور حول الأرض سبع مرات. ومع ذلك، يؤكد خبراء الصوتيات أن القياسات تبقى تقديرية لأن أحدا لم يكن قريبا بما يكفي لقياس الانفجار عند مصدره.
والمرشح الآخر للمركز الأول هو انفجار نيزك تونغوسكا عام 1908 فوق سيبيريا، والذي دمر مساحات شاسعة من الغابات، وقدر العلماء شدته بحوالي 300 إلى 315 ديسيبل.
أقوى صوت في العصر الحديث
عند الاقتصار على التسجيلات العلمية الحديثة، يتفق الخبراء على أن انفجار بركان هونغا تونغا تحت الماء في يناير 2022 هو الأقوى على الإطلاق.
فقد سجل أقرب مرصد علمي للانفجار، على بعد 68 كيلومترا، قفزة ضغط بلغت 1,800 باسكال، وهي موجة صدمية هائلة وصلت إلى آلاف الكيلومترات، وسمعها الناس في ألاسكا وأوروبا.
ويؤكد العلماء أن الانفجار كان كبيرا جدت بحيث لا يمكن قياسه "كديسيبل" بالمفهوم التقليدي، إذ تجاوز مرحلة الصوت الطبيعي وتحول إلى موجة ضغط ضخمة تتحرك بسرعات هائلة.
تجارب بشرية "صامتة"المثير للدهشة أن أقوى موجة ضغط صنعها الإنسان كانت غير مسموعة تماما، لأنها حدثت داخل غرفة مفرغة أثناء تجربة ليزر أنتجت موجة ضغط تقدّر بـ 270 ديسيبل، أعلى من ضجيج صاروخ «ساتورن 5» الشهير، ولكن لعدم وجود هواء، لم يكن هناك أي صوت.
إذن، فوفقا للخبراء، فإن بركان تونغا عام 2022 هو صاحب أعلى موجة صوتية أو ما يشبه الصوت، سجلتها الأجهزة الحديثة، بينما يظل كراكاتاو الأشهر والأعنف تاريخيا من حيث الصوت الذي سُمع عبر القارات.