7 كانون الأول 1912- اكتشاف تمثال الملكة الفرعونية نفرتيتي في منطقة تل العمارنة بالمنيا جنوب مصر
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
دمشق -سانا
1830- الحاكم العام الفرنسي في الجزائر دوبومون يصدر قانوناً يقضي فيه بحق التصرف بالأملاك الدينية.
1877- توماس أديسون يخترع الفونوغراف، وهي آلة قادرة على تسجيل وإعادة بث الأصوات المسجلة.
1912- اكتشاف تمثال الملكة الفرعونية نفرتيتي، زوجة الفرعون أخناتون في منطقة تل العمارنة بالمنيا في جنوب مصر.
1934- الكويت تتعرض لهطول أمطار غزيرة، أدت إلى تهدم عدد كبير من المنازل وتضرر 18000 نسمة، وعرفت هذه السنة بسنة الهدامة.
1941- قوات البحرية الإمبراطورية اليابانية تقوم بهجوم على القاعدة العسكرية الأمريكية في بيرل هاربر في جزيرة أواهو في جزر هاواي، وأدى الهجوم إلى تدمير كامل الأسطول الأمريكي.
1949- رئيس حكومة جمهورية الصين شيانغ كاي شيك يعلن اختيار تايبيه في جزيرة تايوان عاصمة مؤقتة للبلاد، وذلك بعد فراره وحكومته من نانجينغ إلى تايوان.
1953- صدور العدد الأول من جريدة الجمهورية المصرية.
1976- أمين عام الأمم المتحدة كورت فالدهايم يفوز بفترة ثانية لتولي الأمانة العامة لهيئة الأمم المتحدة.
2004- حامد قرضاي يؤدي اليمين الدستورية رئيساً لأفغانستان بعد فوزه في أول انتخابات رئاسية فيها.
2011- المجلس الوطني التأسيسي التونسي يصادق على الدستور المؤقت الذي ينظم السلطات و يفتح الباب لانتخاب رئيس مؤقت للبلاد.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
اللغة الفرعونية تعود إلى الحياة.. مبادرة مصرية لتعليم «الهيروغليفية» رقمياً
أطلقت الحكومة المصرية موقعًا إلكترونيًا جديدًا بعنوان “الهيروغليفية خطوة بخطوة”، يهدف إلى تعليم اللغة الهيروغليفية المصرية القديمة بطريقة تفاعلية، موجّهة للهواة وطلبة الجامعات والمهتمين بتاريخ مصر الفرعوني، في خطوة تهدف لإحياء هذه اللغة العريقة.
ويحتوي الموقع، الذي أُطلق ضمن جهود متواصلة بدأتها مكتبة الإسكندرية عام 2015، على مادة علمية باللغتين العربية والإنجليزية، معتمداً على أحدث أدوات التعلم الرقمي لتعزيز فهم اللغة الهيروغليفية ونشر الوعي بها على نطاق واسع.
ويأتي إطلاق الموقع تزامناً مع أهمية تاريخية بارزة للغة الهيروغليفية تعود إلى 27 سبتمبر 1822، وهو التاريخ الذي تمكن فيه عالم الآثار الفرنسي جان فرانسوا شامبليون من فك رموز حجر رشيد، الذي يُعتبر المفتاح الأساسي لفهم اللغة المصرية القديمة والكتابات الهيروغليفية التي ظلت لغزاً أمام العلماء لقرون.
ويُذكر أن حجر رشيد، الذي يعود تاريخه إلى حوالي عام 196 قبل الميلاد، اكتُشف صدفةً عام 1799 في مدينة رشيد بدلتا النيل شمالي مصر، ويحمل نقوشاً بثلاث لغات: الهيروغليفية، والديموطيقية، واليونانية، ما ساعد في تفسير وفك رموز الحضارة المصرية القديمة التي كانت تُقرأ سابقًا كأسرار على المعابد والمقابر.
يُعتبر إطلاق هذا الموقع خطوة هامة في إعادة إحياء لغة الحضارة الفرعونية وترسيخها في الثقافة والتعليم الحديث، مما يفتح آفاقًا جديدة لدراسة واحدة من أقدم لغات العالم وأهم رموز التراث الإنساني.