التحفظ على كاميرات المراقبة بمحيط العثور على جثة شاب داخل شقته بالأميرية
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أمرت جهات التحقيق بالأميرية اليوم، بالتحفظ على كاميرات المراقبة في محيط العثور على جثة شاب داخل شقته في حالة تعفن للوقوف على ملابسات الحادث، كما طالبت بعرض جثة الضحية على الطب الشرعي لبيان أسباب الوفاة والتصريح بالدفن عقب ورود تقرير الطب الشرعي، كما طالبت بتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة .
كانت تلقت غرفة عمليات النجدة بالقاهرة، بلاغًا يفيد بالعثور على جثة شاب داخل شقة سكنية كائنة بدائرة قسم شرطة الأميرية.
وعلى الفور، انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين وجود جثة لشاب في حالة تعفن، ولا يتوجد به إصابات ظاهرية، وتم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة.
ويكثف رجال المباحث من جهودهم لكشف ملابسات الواقعة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كاميرات المراقبة العثور على جثة جثة شاب
إقرأ أيضاً:
كاميرات المراقبة تحسم الجدل في واقعة «زينة وكلب الشيخ زايد» | تفاصيل
في واقعة أثارت تعاطف الرأي العام وتصدّرت منصات التواصل الاجتماعي، تتواصل التحقيقات في حادثة هجوم كلب شرس على طفلي الفنانة زينة داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد، وهي الحادثة التي تسببت في إصابتهما بجروح وكدمات بالغة.
ومع تصاعد الاتهامات المتبادلة بين الطرفين، جاءت كاميرات المراقبة لتحسم الجدل وتكشف الحقيقة الكاملة، في ظل متابعة دقيقة من النيابة العامة التي تستكمل استجواب الشهود والاطلاع على التقارير الطبية والفيديوهات المصوّرة.
وفي السطور التالية، نرصد التفاصيل الكاملة، حيث كشفت تحقيقات النيابة العامة في الجيزة عن تفاصيل جديدة في واقعة تعرّض طفلي الفنانة زينة لإصابات خطيرة، إثر هجوم كلب داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن كاميرات المراقبة أثبتت صحة رواية الفنانة زينة، حيث رصدت لحظة مطاردة الكلب لطفليها، عز الدين وزين الدين، وهو ما يتطابق مع أقوالها في البلاغ الرسمي المقدم ضد شابين من قاطني الكمبوند، أحدهما مالك الكلب.
كما استمعت النيابة لأقوال فرد أمن بالكمبوند كان شاهدًا على الواقعة، وأكد مضمون ما ذكرته زينة بشأن إهمال الشابين وتسببهما في الواقعة، إضافةً إلى محاولة التعدي على الطفلين والادعاء الكاذب بأن الفنانة حاولت دهس أحد الأطفال بسيارتها.
وأظهرت تفريغات الكاميرات عدم صحة ادعاءات الطرف الآخر، حيث لم تُسجل الكاميرات أي محاولة من زينة لدهس الطفل بسيارتها، كما لم ترصد تعديًا لفظيًا من جانبها، في حين أوضحت المقاطع أن الاعتداء اللفظي جاء من الطرف الآخر.
كما أكد التقرير الطبي الخاص بالطفلين أن الإصابات متطابقة مع رواية زينة، إذ أُصيبا بـ"خدوش وكدمات وسحجات" ناتجة عن محاولة الفرار من الكلب.