الموت يفجع الفنان أحمد حلمي.. وأسرته تطلب الدعاء
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أعلنت أسرة الفنان أحمد حلمي ببنها صباح اليوم وفاة شقيقه الأكبر خالد حلمي المدير العام بالجهاز المركزي للمحاسبات حيث قررت الأسرة تشييع الجثمان بمدينة بنها من مسجد ناصر بالفلل عقب صلاة الجمعة علي أن يقام العزاء يمضيفة عبد المنعم رياض بالمنشية اليوم.
ونعت "سالي حلمي" شقيقة الفنان أحمد حلمي شقيقها الأكبر علي صفحتها بموقع التواصل الفيسبوك وكتبت " أخي خالد حلمي في ذمه الله استحلفكم بالله أن تدعو له في هذه الجمعة الكريمة".
يذكر أن الشقيق الراحل هو الاخ الأكبر للفنان أحمد حلمي وتربطهما علاقة قوية رصدتها صفحات التواصل الإجتماعي حيث لم يعلن الفنان أي تفاصيل أو نعي لشقيقه حتي الآن.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنها شقيق الفنان أحمد حلمي أحمد حلمی
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.