تعديل أعداد العمالة لاحتياجات «المشروعات الصغيرة»
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
في قرار للنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ طلال الخالد، حمل الرقم 11 /2023، تم تعديل بعض أحكام القرار الوزاري 9 /2016 وتعديلاته، في شأن ضوابط عمل أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وجاء في المادة الأولى من القرار أن يستبدل البند (1) من المادة (6) من القرار الوزاري المذكور، ليصبح نصه «يتم تقدير 10 عمال عند فتح ملف للعمالة لكل ترخيص، عدا بعض أنشطة قطاع الوجبات الغذائية والتي يتم تحديدها بموجب قرارات وتعاميم الهيئة العامة للقوى العاملة، حيث يتم تقدير 15 عاملاً.
وألغى القرار في المادة الثانية منه «العمل بأحكام القرار الوزاري 1/ 2021، في شأن مدة انتقال الأيدي العاملة بين أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة في ظل جائحة كورونا، ويسري العمل بأحكام المادة 14 من القرار الوزاري 9/ 2016».
وتفعيلاً للقرار، أصدر مدير الهيئة العامة للقوى العاملة قراراً إدارياً، في شأن تعديل أحكام القرار الإداري 713 /2017، في شأن ضوابط وشروط تقدير الاحتياج لعمالة المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: المشروعات الصغیرة القرار الوزاری فی شأن
إقرأ أيضاً:
مسؤولان أمميان: سوء تقدير قد يوسع الصراع بين حزب الله وإسرائيل
حذر مسؤولان في الأمم المتحدة بلبنان -السبت- من أن هناك خطرا "حقيقيا للغاية" من أن يؤدي أي "سوء تقدير" على الحدود الجنوبية للبنان إلى نشوب صراع أوسع نطاقا بين حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت منسقة الأمم المتحدة الخاصة في لبنان جينين هينيس بلاسخارت ورئيس قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان أرولدو لازارو إنهما "يشعران بقلق عميق" حيال التطورات على حدود لبنان في الآونة الأخيرة.
وقال المسؤولان -في بيان مكتوب- إن "خطر أن يكون هناك سوء تقدير يؤدي إلى صراع مفاجئ وأوسع نطاقا حقيقي للغاية".
وتعمل الولايات المتحدة وفرنسا على التوصل إلى تسوية عن طريق التفاوض تنهي أعمال القتال على الحدود الجنوبية للبنان. ويقول حزب الله إنه لن يوقف إطلاق النار ما لم يتوقف الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة.
وأطلق الحزب الأسبوع الماضي وابلا من الصواريخ والطائرات المسيرة هو الأكبر منذ بدء تبادل إطلاق النار مع الجيش الإسرائيلي قبل نحو 8 أشهر بالتزامن مع بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
قصف يومييشار إلى أن فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، في مقدمتها حزب الله، تتبادل منذ الثامن من أكتوبر/تشرين الأول الماضي مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر الخط الأزرق الفاصل، وذلك في إطار تضامنها مع غزة، مما أسفر عن مئات الضحايا بين قتيل وجريح من الجانبين، معظمهم في الجانب اللبناني.