رئيس جامعة عين شمس ونائبه لشئون المجتمع يفتتحان المنافذ الدائمة لمنتجات كلية الزراعة
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
وسط إقبال كبير من العاملين بجامعة عين شمس افتتح الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعه ، الدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون المجتمع وتنمية البيئة المنافذ الدائمة لمنتجات كلية الزراعة بحرم جامعة عين شمس وذلك بحضور الدكتور احمد جلال عميد كلية الزراعة ، الدكتور محمد صافي عميد كلية الحقوق، الدكتور محمد رجاء عميد كلية العلوم ،الدكتورة هبه شاهين عميد كلية الإعلام ووكلاء الكليات.
جامعة عين شمس
وأشاد العاملون بمنتجات كلية الزراعة من خضروات وفاكهة ولحوم واسماك ودواجن والتي تقدم بأسعار مخفضه للعاملين بالجامعة وبهدف توفير خدمة مميزة للمجتمع الجامعي.
وكان الدكتور محمد ضياء رئيس الجامعة قد كلف لجنة التسعير والمنافذ بتدبير أماكن واعدادها لتكون منافذ بيع دائمة بأسعار مخفضة على ان تكون المنافذ بحرم ١ أمام كلية الحقوق وحرم ٢ أمام كليه الألسن من الساعه التاسعه صباحا وحتى الثالثة عصرا طوال أيام الأسبوع عدا العطلات الرسمية تحت إشراف كلية الزراعة ومتابعة لجنة أمن وسلامة الغذاء بقطاع المدن الجامعية.
كما أكد على المتابعة الدائمة لآراء العاملين أثناء استخدامهم للمنتجات لقياس مدى رضاهم عن الخدمة المقدمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عين شمس الدكتور محمد ضياء زين العابدين المنافذ الدائمة منتجات كلية الزراعة كلية الزراعة عميد كلية الحقوق عميد كلية الزراعة الدكتور أحمد جلال الدکتور محمد عمید کلیة جامعة عین
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ينعى الدكتور محمد عبد الحليم الباحث بمرصد الأزهر
بمزيد من الرضا بقضاء الله، ينعى أ.د نَظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الدكتور محمد عبد الحليم، عضو هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة الأزهر، والباحثَ بوحدة الدراسات والبحوث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، الذي ارتقى إلى ربه الكريم ضحيةَ يدٍ غادرة آثمة لا تعرف للرحمة سبيلًا، ولا للدين حرمة.
ويؤكد مفتي الجمهورية، أن الفقيد الراحل كان من خيرة شباب الباحثين، خلقًا وفكرًا، فلقد تميز بسعة الأفق، ونقاء السيرة، وجدية البحث، وصدق الانتماء لقضايا أمته، وكان حضوره العلمي والبحثي بارزًا في مجاله، وجهوده ملموسة في مواجهة الفكر المتطرف، والدفاع عن وسطية الإسلام وسماحته، لقد مثّل رحيله بهذا الفاجعة، خسارة مؤلمة للميدان العلمي والبحثي، ولزملائه الذين عرفوه خلوقًا، مخلصًا، محبًّا للخير، مؤمنًا برسالة العلم في خدمة الدين والوطن، ويتقدَّم فضيلته بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة وذويه، سائلًا الله أن يُلهمهم الصبر والسلوان، وأن يتقبله في عداد الشهداء، وأن يُسكنه فسيح جناته، في زمرة النبيين والصديقين، وحسن أولئك رفيقًا، {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}