بعد وجود دام عشر سنوات.. انتهاء مهمة الأمم المتحدة في مالي رسميا
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
بعد وجود دام عشر سنوات.. انتهاء مهمة الأمم المتحدة في مالي رسميا
أنهت بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما) الإثنين مهمتها في البلاد التي تواجه نشاطا جهاديا وأزمة حادة، بعدما دفعها المجلس العسكري الحاكم إلى المغادرة، وفق مراسلين لوكالة فرانس برس.
بعثة الأمم المتحدة تنسحب من معسكرها في مدينة استراتيجية بشمال مالي (مصادر في البعثة)إصابة 8 من القبعات الزرق بجروح خطرة في هجوم بعبوة ناسفة في ماليوأكدت المتحدثة باسم "مينوسما" فاتوماتا كابا لفرانس برس، أن البعثة أنزلت علم الأمم المتحدة عن مقرها العام قرب مطار باماكو، مؤكدة أن هذا الاحتفال الرمزي يشكّل النهاية الرسمية للمهمة على رغم أن بعض أفرادها لا يزالون موجودين في المكان.
وتعتبر جمهورية مالي في قلب غرب أفريقيا إحدى الدول التي تواجه تحديات كبيرة على الصعيدين الأمني والإنمائي. ومنذ عام 2013، شهدت مالي تفاقماً في الوضع الأمني بسبب الصراعات الداخلية والتمردات المسلحة في الشمال، مما أدى إلى انعدام الاستقرار وتهديدات للسلام الداخلي.
للتصدي لهذه التحديات، دخلت الأمم المتحدة بقوة إلى مالي من خلال عدة مبادرات وبعثات سلام دعماً للاستقرار والأمن. إحدى هذه البعثات هي "بعثة الأمم المتحدة لدعم استقرار مالي" المعروفة باسم "مينوسما".
تأسست "مينوسما" في عام 2013 بعد انقلاب عسكري وتدهور الأوضاع الأمنية، وكانت تهدف إلى دعم الجهود الوطنية والدولية لتحقيق السلام والاستقرار في مالي.
ومن أبرز مهامها كان حماية المدنيين وتعزيز حقوق الإنسان وتعزيز العدالة وإرساء الأمن والمصالحة الوطنية.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية محكمة فرنسية تقضي بسجن أستاذ سابق 20 عاماً لاعتدائه جنسياً على أطفال في ماليزيا إصابة 8 من القبعات الزرق بجروح خطرة في هجوم بعبوة ناسفة في مالي الحكم العسكري في مالي يؤجل الانتخابات الرئاسية المقررة في شباط/فبراير 2024 مالي- جهاديون الأمم المتحدة فرنسا جمهورية ماليالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الأمم المتحدة فرنسا جمهورية مالي غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس طوفان الأقصى قصف روسيا إيران فلسطين فلاديمير بوتين الإمارات العربية المتحدة غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس طوفان الأقصى قصف الأمم المتحدة یعرض الآن Next فی مالی
إقرأ أيضاً:
خبير تركي يحدد الموعد والسعر: الآن وقت الذهب والمكاسب القوية
تراجعت أسعار الذهب بشكل مفاجئ، حيث هبط سعر غرام الذهب إلى ما دون حاجز الـ 4000 ليرة تركية، منهياً بذلك موجة الارتفاعات التي استمرت لأسابيع. هذا الانخفاض الحاد في السوق دفع المحلل المالي إسلام مميش إلى تقديم تحليل لافت بشأن الوضع الحالي.
ويُعتبر الذهب، مقارنة بالدولار واليورو والعملات الرقمية والبورصة، أداة الاستثمار الأكثر أمانًا عبر العصور. إلا أن مخاطر الجغرافيا السياسية واقتراب موسم الأعراس ساهما في دفع الذهب إلى تسجيل أرقام قياسية في الأسابيع الماضية، قبل أن تنقلب الصورة اليوم بشكل غير متوقع.
وقد أدلى خبير أسواق الذهب والعملات، إسلام مميش، بتصريحات مثيرة حول توقيت شراء الذهب، مشيرًا إلى أن هذه التراجعات قد تشكل فرصة مهمة للمستثمرين.
هل حان وقت الشراء أم البيع؟
ردًا على تساؤلات المستثمرين حول ما إذا كان الوقت مناسبًا لشراء الذهب أو بيعه، أكد الخبير إسلام مميش أن “الوقت مناسب تمامًا”، محددًا التوقيت والمستوى السعري الذي يرى فيه فرصة للشراء.
وفي تحليله الأخير عبر قناته الشخصية على يوتيوب، قال مميش: “أُهنئ المستثمرين الذين لم يشتروا الذهب عند مستوى 4300 ليرة. لقد حذّرت مرارًا من الشراء فوق مستوى 4000 ليرة، ومن التزم بالنصيحة وصبر، فقد أحسن التصرف.”
توقعات باستمرار التذبذب في أسعار الذهب
اقرأ أيضاهاكان فيدان في مهمة استراتيجية بالسعودية