الاحتلال .. السفينة النرويجية التي استهدفها الحوثيون، كان من المفترض أن تدخل ميناء أسدود
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
#سواليف
قالت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، إن #السفينة_النرويجية التي استهدفها #الحوثيون، كان من المفترض أن تدخل #ميناء_أسدود في 4 يناير المقبل.
وأعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع، تبني إطلاق #صاروخ على ناقلة ترفع علم النرويج كانت محملة بالنفط ومتجهة إلى #إسرائيل، أثناء إبحارها في #البحر_الأحمر قبالة #اليمن.
وفي وقت سابق، أعلنت القيادة المركزية الأمريكية “سنتكوم”، أن صاروخا مجنحا أطلقه الحوثيون من اليمن، أصاب ناقلة “ستريندا” التي ترفع علم النروج في البحر الأحمر، مشيرة إلى أنه لم ترد أي أنباء عن وقوع ضحايا.
مقالات ذات صلة انتشار الإسهال والجدري بين النازحين في رفح 2023/12/12ويبلغ طول الناقلة 144 مترا، بنيت في 2006 وكانت تبحر باتجاه قناة السويس حين أصابها الصاروخ.
وتعود ملكية السفينة لـ”موينكل كيميكال تانكرز إيه إس”، وهي شركة مقرها الرئيسي في بيرغن في النروج.
وجاء الهجوم على السفينة مع تزايد التهديدات من “جماعة أنصار الله” في اليمن على السفن التجارية في المنطقة بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.
ونفذ الحوثيون سلسلة من الهجمات على السفن في البحر الأحمر، كما أطلقوا طائرات مسيرة وصواريخ استهدفت إسرائيل.
وفي الأيام الأخيرة، هددوا بمهاجمة أي سفينة يعتقدون أنها متوجهة إلى إسرائيل أو قادمة منها. وفي منتصف نوفمبر الماضي، قال الحوثيون إنهم اختطفوا سفينة شحن إسرائيلية في البحر الأحمر.
واتهمت إسرائيل إيران بالمسؤولية عن الحادث، ونفت أن تكون السفينة إسرائيلية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف السفينة النرويجية الحوثيون ميناء أسدود صاروخ إسرائيل البحر الأحمر اليمن البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
فنزويلا تتهم أمريكا بارتكاب “سرقة سافرة” بعد احتجاز ناقلة نفط في البحر الكاريبي
الثورة نت/وكالات اتهمت الحكومة الفنزويلية الولايات المتحدة بارتكاب “سرقة سافرة” بعد أن احتجزت ناقلة نفط خاضعة للعقوبات قبالة سواحل فنزويلا. وقالت الحكومة في بيان مساء الأربعاء إنها “ستدافع عن سيادتها ومواردها الطبيعية وكرامتها الوطنية بتصميم مطلق”، وإنها ستندد باحتجاز الناقلة أمام الهيئات الدولية. وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب احتجاز السفينة أمس الأربعاء، وهي خطوة أدت إلى ارتفاع أسعار النفط وتصعيد حاد في التوتر بين واشنطن وكراكاس.