شهدت انتخابات الرئاسة 2024، على مدار الأيام الثلاثة إقبالا لافتا للنساء على التصويت، وبخاصة ربات البيوت، من أجل التعبير عن آرائهن بحرية واختيار الرئيس القادم، باعتبار أن المشاركة واجب وطني ومسؤولية تجاه البلد ومستقبل أولادهم.

التصويت في الانتخابات 

وقالت هدى إبراهيم موسى 50 سنة، ربة منزل، من المطرية إنها حريصة على التصويت في الانتخابات الرئاسية هذه المرة كما اعتادت أن تشارك سواء في الانتخابات الرئاسية أو البرلمانية، واسمي مكتوب في الدفاتر من زمان،: «أنا نزلت من بيتي في المطرية إلى لجنتي في عزبة النخل علشان أقول رأيي».

وأضافت: «نزلت من أجل اختيار الرئيس المقبل، الذي تقع عليه المسؤولية، وأنا عارفة إن الكرسي مسؤولية، وأنا جئت انتخب لكي نكمل مشوارنا نعيشه من أمن وأمان، بعد أن عانت البلد من قلقل كان موجود أيام الإخوان، فأنا حاليا أقدر أخرج في أي وقت ومُطمئنة على بناتي وقت خروجه لأشغالهم ورجوعهم بالليل».

أمن البلد 

وأوضحت أن هناك علاقة بين أمن البلد وأمنها الأسري والانتخابات: «التأمين هو الدور والمهمة الأولى التي يقدمها الرئيس للمواطن، وربنا يُوفقه، هناك اضطرابات تحيط بالبلاد من جميع الجوانب.. علشان كده مصر عايزة رئيس قوي»

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: اختيار الرئيس الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة ربات البيوت ربة منزل عزبة النخل من زمان أسر أمان أمن

إقرأ أيضاً:

حزب شاس يصدم نتنياهو.. التصويت لحل الكنيست وسط أزمة تجنيد حادة

قرر حزب شاس الحريدي، أحد أبرز الأحزاب الدينية في إسرائيل، التصويت لصالح حل الكنيست يوم الأربعاء، معلناً عن خيبة أمله العميقة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رغم كونه شريكاً في الائتلاف الحاكم.

وصرح المتحدث باسم شاس، آشر مدينا، لإذاعة “كول بر” بأن الحزب سيصوت لصالح حل الكنيست بسبب تأخر نتنياهو في اتخاذ إجراءات حاسمة كانت متوقعة منذ فترة طويلة، وليس فقط في الأيام القليلة الماضية.

وتأتي هذه الخطوة في وقت تشهد فيه الحكومة الإسرائيلية أزمة متفاقمة بسبب رفض الأحزاب الحريدية، بما في ذلك شاس ويهودوت هتوراة، مرور مشروع قانون يعفي الحريديم من الخدمة العسكرية، الأمر الذي دفع هذه الأحزاب إلى تهديد الائتلاف بالانسحاب وحل الكنيست.

ورغم إعلان مكتب نتنياهو، عن “تقدم كبير” في المفاوضات المتعلقة بالقانون، إلا أن التهديدات مستمرة، ما يعكس عمق الانقسامات داخل الائتلاف الحاكم.

وتأتي هذه التطورات وسط ضغوط متزايدة على نتنياهو من المعارضة الداخلية والخارجية، لا سيما في ظل استمرار الحرب في غزة، التي تزيد من تعقيد المشهد السياسي، وتظهر استطلاعات الرأي أن الائتلاف قد يواجه صعوبة كبيرة في الحفاظ على أغلبيته إذا أُجريت انتخابات مبكرة، مما يجعل تصويت الأربعاء، لحل الكنيست خطوة محورية قد تفتح الباب أمام مرحلة جديدة من عدم الاستقرار السياسي في إسرائيل.

يراقب المتابعون السياسيون هذه التطورات عن كثب، إذ تحمل تبعات واسعة على مستقبل الحكم والسياسات الداخلية والخارجية للدولة العبرية.

مقالات مشابهة

  • حزب شاس يصدم نتنياهو.. التصويت لحل الكنيست وسط أزمة تجنيد حادة
  • بعد تصديق الرئيس السيسي على قوانين الانتخابات.. الأحزاب تبدأ سباق الاستعداد للترشح
  • الغد: اجتماعات يومية بالحزب استعدادا للمشاركة في الانتخابات
  • وزير الداخلية يحدد موعد إجراء انتخابات جزئية لملئ مقاعد شاغرة بمجالس جماعية
  • حزب السادات الديمقراطي يستعد للبرلمان بـ 19 مرشحًا فرديًا.. والقوائم قيد التقييم
  • غباغبو يندد باستبعاده من الانتخابات الرئاسية بكوت ديفوار
  • بعد تصديق الرئيس السيسي.. ننشر تعديلات قانون انتخابات مجلس الشيوخ
  • بعد تصديق الرئيس السيسي.. ننشر تعديلات قانون انتخابات مجلس النواب
  • هل سيترشح أردوغان مجددًا؟ السيناريوهات المحتملة
  • فرنسا: استطلاع يظهر تصدر التجمع الوطني اليميني نوايا التصويت