euronews:
2025-07-13@10:04:43 GMT

هل ستنتهي الحرب دون إنقاذ الرهائن أو القضاء على حماس؟

تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT

هل ستنتهي الحرب دون إنقاذ الرهائن أو القضاء على حماس؟

نشرت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، الأحد تحليلا سياسيا حول إمكانية نهاية الحرب دون تحقيق إسرائيل أهدافها المعلنة والمتمثلة بالقضاء على حماس وإعادة جميع الرهائن إلى عائلاتهم خاصة في ظل الضغوط الدولية التي تواجهها الدولة العبرية حاليا.

اعلان

ويتناول التحليل آراء بعض السياسيين الإسرائيليين منذ البداية باستحالة القضاء على حركة حماس لعدة أسباب أهمها الافتقار إلى الإرادة أو الضغوط العالمية لوقف إطلاق النار.

ويقول الكاتب، يونا جيريمي بوب قد ينجح الجيش الإسرائيلي بالسيطرة بشكل كامل على 95-99% من غزة، بما في ذلك الشمال والجنوب والوسط ولكن يبقى سؤال الرهائن معلقا بيد السنوار ومحمد الضيف في حركة حماس.

اغتيال لقادة حماس

ويضيف الكاتب أن الجيش الإسرائيلي يسعى لانهاك السنوار والضيف عبر القصف المتواصل لقطاع غزة من أجل التوصل إلى صفقة مناسبة بشأن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس.

ويشجع الكاتب الحل المقترح من قبل مسؤولين من الجيش الإسرائيلي والمتمثل بإنهاء الحرب الرئيسية في غزة من خلال اغتيال قادة حماس، ويتابع بأنه قد يكون أفضل من تحكم قادة حماس في موضوع إطلاق سراح الرهائن، إضافة إلى تسريع عملية القضاء على حركة حماس.

ويذكر الكاتب بتجربة وسيناريو حل حرب لبنان عام 1982 والتي وصفها بالفاشلة عندما استسلم ياسر عرفات وخرج برفقة منظمة التحرير من لبنان. لأنها بحسب وجهة نظر الكاتب قد تسمح بإطالة موضوع الرهائن حتى بعد الحرب الرئيسية على قطاع غزة.

وفاة مريض في قافلة طبية في غزة بسبب التفتيش الإسرائيلي المطول والصحة العالمية تنددأب يُفجع بمقتل طفلته بغارة إسرائيلية على غزة: "أتت بعد انتظار 8 سنوات"شاهد: مظاهرة أمام الكنيست للمطالبة بالإفراج عن الرهائن المتبقين في غزة، وسرايا القدس تحذّر إسرائيل

ويتابع بأم هذا الحل سيشكل تهديدا مباشرا على دولة إسرائيل في حال تم الاتفاق على إخراج قادة حماس من القطاع مقابل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين.

المصادر الإضافية • جروسالم بوست

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد لائحة غولدا.. هذه قائمة عشرة رؤوس في حماس ترى إسرائيل أنه قد "حان قطافُها" فهل تنجح؟ فون دير لايين تؤيد فرض عقوبات على "المتطرفين" من المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية شاهد: جنود إسرائيليون يخربون البيوت والمتاجر وينشدون أغانٍ عنصرية ضد الفلسطينيين في غزة الشرق الأوسط إسرائيل قطاع غزة السياسة الإسرائيلية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة شاهد: احتجاج داخل مبنى مجلس الشيوخ الأمريكي للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة تغطية مستمرة| إسرائيل تواصل قصفها العنيف على غزة والأمم المتحدة تتبنى قرارا بوقف إطلاق نار إنساني أفغانستان تخسر لقب أكبر منتج للأفيون.. فمن تربع على عرش الإنتاج؟ فيديو: الأردن يريد حماية أشجار الزيتون من الاندثار ومحاولات لإدراجها على قائمة اليونيسكو مقتل 23 شخصاً في تفجير انتحاري استهدف قاعدة عسكرية في باكستان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب في يومها الـ68: نتنياهو يتعهد بمواصلة الحرب حتى "النصر" وهنية يؤكد الحديث عن غزة بلا حماس وهم يعرض الآن Next بعد لائحة غولدا.. هذه قائمة عشرة رؤوس في حماس ترى إسرائيل أنه قد "حان قطافُها" فهل تنجح؟ يعرض الآن Next لماذا تخشى مصر فتح معبر رفح أمام الفلسطينيين؟ يعرض الآن Next مباشر. كوب28: تبني أول اتفاق تاريخي يدعو إلى "التحوّل" باتجاه التخلي عن الوقود الأحفوري يعرض الآن Next شاهد: إسرائيليون يتظاهرون في القدس للمطالبة بالإفراج عن الرهائن في غزة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم غزة فلسطين إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط روسيا أوكرانيا جو بايدن أطفال بنيامين نتنياهو Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار غزة فلسطين إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الشرق الأوسط إسرائيل قطاع غزة السياسة الإسرائيلية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة فلسطين إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط روسيا أوكرانيا جو بايدن أطفال بنيامين نتنياهو غزة فلسطين إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط یعرض الآن Next حرکة حماس فی غزة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تُعيد إنتاج تجربتها في جنوب لبنان: حرب غزة بلا نهاية ولا أفق

في وقت يتواصل فيه التصعيد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة وسط دمار شبه كامل، تتباين التقديرات في إسرائيل بين الحديث عن إنجازات ميدانية وبين شعور داخلي بالتآكل والتكرار. المشهد الميداني يُعيد إلى الواجهة مشهد التورط الإسرائيلي بوحل جنوب لبنان، مع تشكيك متزايد بجدوى القتال وبفرص الحسم، مقابل تعنت سياسي إزاء إنهاء الحرب أو المضي نحو صفقة لتبادل الأسرى.

وفي ظل تصعيد العدوان الإسرائيلي على بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة، طرحت صحيفة "هآرتس"، اليوم الأحد 13 يوليو 2025، تساؤلًا مركزيًا عن مصير العملية العسكرية الإسرائيلية الجارية: هل هي في طريقها إلى تحقيق "الحسم" الذي يعد به رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو ، أم أنها تتجه إلى إعادة إنتاج تجربة الشريط الأمني في جنوب لبنان خلال تسعينيات القرن الماضي؟

ونقلت الصحيفة عن ضباط في لواء المظليين الاحتياط، خدم معظمهم أكثر من 300 يوم في الحرب ويشاركون الآن في العدوان المتصاعد على بيت حانون، أن "الجيش يحقق إنجازات، والأهداف قابلة للتحقيق"، ويعتقدون أن البلدات الإسرائيلية المجاورة لقطاع غزة "ستصبح أكثر أمانًا" بعد نهاية الحرب، مشيرين إلى أن البلدة "ستُدمر بالكامل"، وأن ما تبقى من الأنفاق سيُفجّر، ولن يتمكن عناصر حماس من تهديد المستوطنات القريبة بعد ذلك.

لكن على بُعد كيلومترات قليلة، في الجبهة الداخلية الإسرائيلية، تزداد الأسئلة حول جدوى القتال وطول أمده، لا سيما بعد عودة رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، من زيارته إلى واشنطن دون التوصل إلى اتفاق بشأن صفقة تبادل أسرى. وكتبت الصحيفة أن المفاوضات غير المباشرة مع حماس "ما زالت عالقة"، وأن التقديرات تشير إلى أنه "ما لم يعلن المبعوث الأميركي، ستيف ويتكوف، بشكل صريح عن نيته فرض اتفاق، فلن تحدث انفراجة قريبة".

وأضافت أن العمليات الجارية في قطاع غزة تتركز حاليًا على تدمير الأنفاق، فيما يقوم الجنود بتأمين الأعمال الهندسية، في إشارة إلى عمليات التدمير الممنهجة التي ينفذها جيش الاحتلال في القطاع المدمر، وقالت الصحيفة إن قوات الاحتلال تتقدم ببطء نحو المناطق العمرانية الجديدة تحت نيران متقطعة، بهدف فتح المجال أمام وحدات الهندسة لمواصلة وتعزيز عمليات التدمير.

وشبه مراسل الصحيفة المشهد في بيت حانون بالسير "على سطح القمر"، وسط ظلام دامس باستثناء الضوء المنبعث من معدات الحفر التي تحاول الوصول إلى مسارات الأنفاق. ووصفت الصحيفة المشهد بالقول: "التقدم يتم بين ركام المنازل وأكوام الخرسانة والحديد، حيث لا يظهر سكان ولا مقاتلو حماس في العلن، وتُقدّر القيادة العسكرية بقاء ما بين 70 إلى 80 مقاتلًا من حماس في المنطقة، يتحصنون في الأنفاق".

وذكّرت الصحيفة بكمين حماس الأسبوع الماضي، حين خرج مقاتلو الحركة من تحت الأرض وزرعوا عبوات ناسفة أدّت إلى مقتل خمسة جنود معظمهم من كتيبة "نتساح يهودا"، وإصابة 14 آخرين. وقالت: "عندما تعرّضت القوة للهجوم، لم يكن لديها هدف محدد ترد عليه بإطلاق النار".

ورغم غياب الحديث العلني عن وجود أسرى إسرائيليين في هذه المنطقة، فإن العمليات تتركز على الهدم. ويشدد ضباط الاحتياط على أن "مهمتهم تنحصر في بيت حانون"، وليست ضمن الأنفاق الدفاعية داخل مدينة غزة.

وتطرقت الصحيفة إلى أحاديث الجنود في الليل، والتي عبّرت عن الشعور بالثقل النفسي على العائلات التي تركوها خلفهم، والتضحيات الشخصية التي قدّموها، من زوجات وأطفال وأعمال ودراسة. وأشار بعضهم إلى "تحسّن الأداء التكتيكي" للجيش مقارنة ببداية الحرب، لكنه "أُهدر في ظل غياب خطاب سياسي واضح يثمّن التضحيات".

وفي مقاربة أوسع، رأت الصحيفة أن الجولة في شمال غزة تثير "ذاكرة جنوب لبنان" قبل الانسحاب الإسرائيلي عام 2000، عندما كانت القيادات العسكرية ترى في الاستمرار ضرورة رغم ميل الرأي العام للانسحاب، أو حتى ذكريات من حرب لبنان الأولى بين عامي 1983 و1984، قبل الانسحاب إلى نهر الأولي.

وكتبت الصحيفة: "السؤال لا يزال معلقًا – ما هي معايير الحسم أمام تنظيم مسلح؟ وكيف يمكن تحقيقها؟" لكن في غزة، تقول الصحيفة، النقاش أعقد بكثير بسبب ذكرى السابع من أكتوبر التي تُلقي بظلها على كل النقاشات.

وعن عودة نتنياهو من واشنطن، قالت الصحيفة إنه "لم يأتِ بأي جديد"، وواصل إطلاق وعود متناقضة – "اتفاق قريب" و"سحق حماس". وبحسب استطلاع نشرته القناة 12 الإسرائيلية، فإن 82% من الإسرائيليين يدعمون صفقة تشمل وقف الحرب، مقابل 12% فقط يعارضونها. وأضافت الصحيفة أن نتنياهو ظهر في تسجيل مصوّر خلال لقائه بعائلات الأسرى في الولايات المتحدة، قائلًا: "لن أفرّط بحياة وأمن سكان الغلاف"، وكأن ما جرى في 7 أكتوبر لم يحدث أصلًا، على حد تعبير الصحيفة.

واعتبرت الصحيفة أن "التفاؤل الذي ساد قبل أسبوع قد اصطدم مجددًا بجدار الواقع"، محمّلة إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مسؤولية الجمود، إذ لا يظهر حتى الآن أنه يمارس ضغطًا فعليًا على نتنياهو. وكتبت: "نتنياهو لا يزال ينجح في المناورة مع ترامب بما يخدم مصلحته"، ما يجعله يتهرب من الحسم بين خيارَي الصفقة أو استمرار الحرب.

وأوضحت الصحيفة أن مطالب حماس "لم تتغير": انسحاب إسرائيلي واسع بضمانة أميركية بعدم استئناف الحرب، وهو ما يرفضه نتنياهو، ويصرّ بدلًا من ذلك على "البقاء في أجزاء واسعة من القطاع"، خصوصًا "محور موراغ" ومحيط مدينة رفح، حيث يخطط لإقامة ما سماه "المدينة الإنسانية"، أي تجميع مئات الآلاف من الفلسطينيين في ظروف حياتية قاسية قرب الحدود المصرية.

واتهمت الصحيفة نتنياهو بمحاولة "تفجير المفاوضات مجددًا بذريعة ضرورة التمركز في محور موراغ"، مشيرة إلى تحقيق نشرته "نيويورك تايمز" خلال عطلة نهاية الأسبوع، أكّد "أن هذه إستراتيجية متكررة يتبعها نتنياهو منذ أكثر من عام".

وذكّرت الصحيفة بأن الضغوط الداخلية على نتنياهو تزداد، وأن "استطلاعات الرأي لا تبشّر بالخير"، مشيرة إلى أن الحرب على إيران لم تمنح الليكود دفعة شعبية واسعة النطاق كما كان متوقعًا. وكتبت أن "التوصل إلى اتفاق قد يحدث فقط قرب نهاية الشهر الحالي، مع بدء عطلة الكنيست ، وانحسار خطر انهيار الائتلاف في المدى القريب".

وأضافت أن نتنياهو يواصل المراوغة، مستفيدًا من غياب ضغط مباشر من ترامب، بينما يرى شركاؤه في اليمين المتطرف في رفح "محطة حاسمة" في تحقيق طموحاتهم الكبرى: "ترحيل جماعي للفلسطينيين من القطاع، وإعادة بناء المستوطنات".

ورأت الصحيفة أن "الغائب الأكبر"، بعد ترامب، هو رئيس الأركان إيال زامير. وعلى عكس "الرأي السائد" في المؤسسة العسكرية، تتزايد علامات الاستفهام بين كثيرين في القيادة العليا للجيش الذين باتوا يروا أن "الضغط العسكري مهما بلغ لن يؤدي وحده إلى كسر حماس". وأضافت الصحيفة أن زامير، بخلاف الخطاب الرسمي، "يُفضّل التوصل إلى اتفاق على استمرار هذا النمط من العمليات"، والذي يحجم الجيش عن وصفه صراحة بـ"التورط في الوحل".

وخلصت الصحيفة إلى أن "قبضة اليمين المتطرف على الحكومة تُلقي بظلالها الثقيلة على كل مسار"، مشيرة إلى حادثة جديدة يوم الجمعة، حين قتل مستوطنون شابين فلسطينيين في بلدة سنجل قرب رام الله ، أحدهما برصاص مباشر والآخر نتيجة الضرب بآلة حديدية. وتساءلت الصحيفة بسخرية: "من يجرؤ أصلًا على توقّع نتائج التحقيق – إذا أُجري أصلاً؟".

كما تطرّقت الصحيفة إلى تشييع جندي احتياط من مستوطنة "يتسهار" قُتل في خانيونس خلال مواجهة مباشرة مع خلية تابعة لحماس. وختمت بالقول إن أحد زملائه في التأبين صرخ: "يجب طرد الجميع من هذا القطاع القذر... إذا بقي عرب هنا بعد الحرب، فأنتم فشلتم"، بينما تساءل ضابط يميني متطرف آخر في قوات الاحتياط: "إلى متى سنبقى عبيدًا للأسرى؟"، في تعبير قالت الصحيفة ساخرة إنه قد يكون يؤهله للتشرح إلى منصب نائب رئيس الشاباك المقبل.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية غولان: نتنياهو وسموتريتش وبن غفير أقلية متطرفة تعيق وقف إطلاق النار بين المفاوضات والتصعيد العسكري - لحظات حاسمة تنتظر غزة إسرائيل تعتزم تقديم خرائط جديدة حول نطاق انسحاب الجيش من غزة الأكثر قراءة مقتل شابة في مدينة يطا جنوب الخليل والشرطة والنيابة تُحقّقان مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال مدير المستشفيات الميدانية بغزة: الوضع كارثي بسبب نقص الغذاء والمياه مسؤول فلسطيني: تهجير الفلسطينيين بالضفة مرتبط بإبادة جماعية في غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تُعيد إنتاج تجربتها في جنوب لبنان: حرب غزة بلا نهاية ولا أفق
  • مظاهرات إسرائيلية تحاصر مقر غرفة عمليات الحكومة في تل أبيب لوقف إطلاق النار بغزة
  • مصدر إسرائيلي يكشف موقف حماس من مقترح قطري بشأن إطلاق سراح الرهائن في غزة
  • إسرائيل: مفاوضات غزة "لم تنهار" رغم تعقيدات من جانب حماس!
  • إقرار صهيوني بـصمود حماس بغزة والاحتفاظ بقدراتها
  • إقرار إسرائيلي بصمود حماس في غزة رغم استمرار الإبادة
  • نتنياهو يعود إلى إسرائيل بعد تصريح "هزيمة حماس"
  • ما رد حماس على تصريحات نتنياهو عن صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار؟
  • نتنياهو: سندخل في مفاوضات لإنهاء حرب غزة لكن مع تحقيق شروطنا
  • نتنياهو لعائلات الرهائن: نريد إنهاء الحرب في غزة بعد الهدنة