المشدد 15 سنة لـ متهمين وسنتين لـ إثنين آخرين والبراءة لـ 3 في محاكمة 7 اشخاص بقتلهم شخص والشروع في قتل 2 بالفيوم

قضت اليوم الخميس الموافق 14 ديسمبر، محكمة جنايات الفيوم بجلستها المنعقدة في القضيه رقم 21645 لسنة 2023 جنح سنورس المقيدة برقم 2134 كلى الفيوم.

بمعاقبة خالد معني جمعة على، وعمر مهدي جمعة علي بالسجن المشدد 15 عام وألزمتهم المصاريف الجنائية كما قضت المحكمة بمعاقبة بدر معنى جمعة على، واحمد محمد جمعة علي بالسجن المشدد سنتين وبراءة باقي المتهمين.

صدر الحكم برئاسة رئيس محكمة جنايات الفيوم

صدر الحكم، برئاسة المستشار أيمن ممدوح رئيس محكمة جنايات الفيوم، وعضوية المستشارين أيمن طه حسن نائب رئيس المحكمة، ووائل محمد علي حسين، وأحمد حجاج محمود، وأمانة سر محمود ربيع، ثابت رمضان وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني.

اتهام النيابة للجناة

تعود تفاصيل الواقعة عندما اتهمت النيابة العامه كل من: خالد معني جمعة علي، محبوس السن 34 سنة ويعمل تاجر اعلاف، وعمر مهدي جمعة علي محبوس السن 28 سنة المهنه فلاح، بدر معنى جمعة على محبوس السن 25 المهنة فلاح، واحمد محمد جمعة علي محبوس السن ۳۷ المهنة سباك، معني جمعة على جمعة محبوس السن 58 المهنه فلاح، ومحمود جمعه علي جمعه هارب

وهلال جمعه علي جمعه - هارب السن 45، وعلاء عبد الهادي عبد العليم كامل محبوس السن 21 المهنه عامل، واسماء ربيع احمد محمد عسران هاربه السن ٤٠ وجمعيهم مقيمون بعزبة عبد العظيم بمنشأة بني عتمان مركز سنورس.

أحداث الواقعه

وذلك لأنهم في ٧ ابريل ٢٠٣٣ بدائرة مركز سنورس ( محافظه الفيوم )

قتلوا المجنى عليه ياسين عبد الحكم كامل جمعه عمداً مع سبق الإصرار بأن

بيتوا النية وعقدوا العزم على ذلك وأعدوا لهذا الغرض اسلحه بيضاء تالية الوصف، وتوجهوا إلى المكان الذي ايقنوا سلفا وجوده فيه وما أن ظفروا به حتى تعدى عليه المتهمان الأول والثاني ضربا بالأسلحة البيضاء " شوم " قاصدان من ذلك قتله، فأحدثوا به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمه للشد من ازر بعضهم البعض.

.الشروع في قتل شخصين

وقد اقترنت تلك الجناية بالجنايتين الاتيتين إذ أنهم في ذات الزمان والمكان شرعوا في قتل المجنى عليه، "محمد عبد الحكم كامل جمعه" عمداً مع سبق الإصرار بأن بيتوا النيه وعقدوا العزم على قتله وأعدوا لهذا الغرض أسلحة بيضاء تالية الوصف وتوجهوا إلى المكان الذي ايقنوا سلفا وجوده فيه وما أن ظفروا به، حتى تعدى عليه المتهمين الأول والثاني والرابع ضربا بالأسلحة البيضاء " شوم

قاصدان من ذلك قتله فأحدثوا به الإصابات الموصوفه بتقرير الصفة التشريحية إلا أنه قد خاب أثر جريمتهم لأسباب لا دخل لإرادتهم به وهو مداركة المجنى عليه بالعلاج.

شرعوا في قتل المجنى عليه "محمود عبد الحكم كامل جمعه" عمداً مع سبق

الاصرار بان بيتوا النيه وعقدوا العزم على قتله واعدوا لهذا الغرض اسلحه بيضاء.

المصدر: الأسبوع