سيرة يوسف كمال في كتاب جديد بالشروق
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
صدر حديثا، عن دار الشروق للنشر والتوزيع، السيرة الروائية "يوسف كمال في رواية أخرى" للكاتبة منى الشيمي متاحة في جميع فروع مكتبات الشروق والمكتبات الكبرى.
تقدم الرواية مروية مختلفة، لا تمت بصلة إلى المروية التاريخية المتناقلة عن الأمير يوسف كمال أحد أهم أمراء أسرة محمد علي، من حكمت مصر منذ عام 1805 إلى عام 1952.
اعتماد الكاتبة على قانون السببية في تفسير مواقف الشخصيات لم يجعل أبواب تلك الحقبة تفتح على مصراعيها وحسب، فالتاريخ ليس حوادث ومواقف مستقلة ومفككة عن سياقها وظروف حدوثها. بل خلق علاقة تتابع غير منتهية، لا تسير إلى الوراء فقط، لكن تقودنا في الاتجاهات كافة، خلاف هذا، لقد كسا عظام الشخصيات التاريخية الجامدة لحما، وأجرى فيها الدماء، وحول الأحداث التاريخية إلى رواية صراع إنساني في أعلى تجلياته.
- المؤلفة:
منى الشيمي؛ روائية وقاصّة مصرية، صدرت لها ثلاث مجموعات قصصية، وخمس روايات، بالإضافة إلى سلسلة كتب وثائقية للأطفال عن مصر القديمة.
حازت جائزة دبي عن مجموعة من «خرم إبرة»، وجائزة الشارقة عن مجموعة «وإذا انهمر الضوء»، وجائزة ساويرس للرواية - فرع كبار الكتاب عن رواية «بحجم حبة عنب» وجائزة كتارا عن رواية «وطن الجيب الخلفي».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيرة الروائية يوسف كمال
إقرأ أيضاً:
“بدا تائها للغاية”.. رواية جديدة عن مأساة مارادونا قبل وفاته
#سواليف
أدلت إحدى بنات أسطورة كرة القدم دييغو #مارادونا بشهادتها ، قائلة إن #طبيب الرعاية الأولية لوالدها لم يستطع شرح نوع #العلاج الذي كان يتلقاه النجم الراحل قبل وفاته في 2020.
ويمثل ليوبولدو لوكي، جراح الأعصاب وطبيب الرعاية الأولية لمارادونا، للمحاكمة ضمن سبعة أطباء يواجهون تهمة الإهمال في وفاته.
وخضع مارادونا لعملية جراحية لورم دموي بين جمجمته ودماغه، وبقى في العناية المركزة بعيادة لوس أوليفوس بين 4 و11 نوفمبر2020.
مقالات ذات صلة تغيير تاريخي في سوق انتقالات البريميير ليغ 2025/05/14وبعدها نُقل النجم الراحل للتعافي في منزل خاص، حيث توفي بعد أسبوعين عن عمر ناهز 60 عاما.
وقالت جيانينا مارادونا أمام المحكمة إن صحة والدها كانت تتدهور بشدة قبل شهر من وفاته، وإنها أبلغت لوكي بذلك عدة مرات.
وأضافت ابنة مارادونا: “لقد أخبرت لوكي أن والدي بدا تائها للغاية، وأنه لم يكن سعيدا، أو قادرا على المشي، وأخبرني أن أيامه كانت متقلبة للغاية”.
وتبقى أوجه القصور في الرعاية المنزلية لدييغو مارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء، علما بأن طبيب القلب أكد في شهادته أنه اعترض على نقل مارادونا من عيادة أوليفوس.
وسيقرر ثلاثة قضاة ما إذا كان المتهمون مذنبين بالقتل غير العمد، وتبلغ أقصى عقوبة سجن 25 عاما.