لايف ستايل، نصائح ذهبية لحماية مستحضرات التجميل من حرارة الصيف،ينبغي استعمال المستحضر بأصابع نظيفة أرشيف الخميس 13 يوليو 2023 16 45 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نصائح ذهبية لحماية مستحضرات التجميل من حرارة الصيف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

نصائح ذهبية لحماية مستحضرات التجميل من حرارة الصيف

ينبغي استعمال المستحضر بأصابع نظيفة (أرشيف)

الخميس 13 يوليو 2023 / 16:45

أوردت بوابة الجمال "هاوت.دي" أن مستحضرات التجميل قد تتعرض للتلف خلال فصل الصيف، حيث إن الحرارة المرتفعة ورطوبة الهواء العالية تمثلان بيئة خصبة لتكاثر البكتيريا وفطريات العفن.

ينبغي التخلص من مستحضرات التجميل إذا طرأت تغيرات على القوام والرائحة واللون

وللحفاظ على صلاحية مستحضرات التجميل خلال فصل الصيف، ينبغي حفظها في مكان جاف ومحمي من الضوء مثل الخزانة أو الدرج، بينما تعد الأرفف المفتوحة وأرفف النوافذ غير مناسبة.

كما لا يجوز حفظ مستحضرات التجميل في الثلاجة، إلا إذا كانت تعليمات الجهة الصانعة توصي بذلك، وبخلاف ذلك، قد تتسبب البرودة في انفصال الدهون والماء، ومن ثم تلف المستحضر.

وللحيلولة دون تكاثر البكتيريا داخل مستحضر التجميل، ينبغي استعمال المستحضر بأصابع نظيفة ومن الأفضل بواسطة ملعقي الصيدلي، مع مراعاة إحكام غلق العبوة بعد استعمالها.

وبشكل عام، ينبغي التخلص من مستحضرات التجميل إذا طرأت تغيرات على القوام والرائحة واللون.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل ينبغي لنا أن نثق بالأسواق؟

في مقابلة أجراها مؤخرا مع صحيفة نيويورك تايمز قال نائب الرئيس الأمريكي جيه. دي. فانس: «أعتقد أن أحد الانتقادات التي أتعرض لها من اليمين هو أنني غير ملتزم بما فيه الكفاية بسوق رأس المال». أوضح فانس اعتقاده بأن «اقتصاد السوق هو أفضل طريقة؛ لتوفير السلع والخدمات والتنسيق بين الناس في مجتمع شديد التعقيد»، لكن السوق - من منظوره -«أداة» وليست «هدف السياسة الأمريكية».

هل هو على حق؟ هل السوق مجرد أداة ووسيلة لتحقيق غاية؟ هل ينبغي للسوق الحرة التي تعمل بصورة جيدة أن تكون غاية في حد ذاتها؟ هذه التساؤلات التي تبدو في ظاهرها خافية إلا على الخاصة تشكل الأساس لعدد كبير من الخلافات السياسية في الولايات المتحدة. يساور صُـنّـاع السياسات والمعلقين الموجهين نحو السوق القلق بصورة تلقائية إزاء القوانين، أو الضوابط التنظيمية التي قد تعيق الكفاءة الاقتصادية، في حين يفتقر اليسار التقدمي وحركة «اجعلوا أمريكا عظيمة مرة أخرى» اليمينية إلى هذا الدافع ـ ومثلهم كمثل فانس- يرفضونها غالبا. لكن تعزيز كفاءة السوق ينبغي أن يكون هدفا للحكومة.

الواقع أن فانس محق في أن الأسواق أفضل طريقة لتخصيص الموارد النادرة، وتنسيق السلوك الاقتصادي. ولأن أداءها السلس يولد قدرا أكبر من الازدهار؛ فإن جعل الأسواق حرة وفعّالة هو في حقيقة الأمر -حسب لغة فانس- «أحد أهداف السياسة الأمريكية». من سمات الشعبوية الضارة ميلها إلى الاستخفاف بمدى أهمية الرخاء المادي؛ فالرئيس الأمريكي دونالد ترامب -الذي يحاول التقليل من أهمية الزيادات في الأسعار الناجمة عن حربه التجارية- يبدو وكأنه يعين نفسه حَـكَـما على ما يعتبره استهلاكا زائدا زاعما أن الأطفال يحتاجون إلى «ثلاث أو أربع دمى» لا «ثلاثين».

وفقا لترامب؛ «لا يحتاج الأطفال إلى 250 قلم رصاص. يمكنهم الحصول على خمسة». يركز تأطير ترامب على الأسر الأعلى دخلا. ولكن إذا كان بإمكان الآباء والأمهات من ميسوري الحال شراء عدد قليل من الدمى لأطفالهم؛ فإن عددا أكبر كثيرا من الأطفال لن يحصلوا على أي منها. وفي حين أن الدمى وأقلام الرصاص قد تبدو تافهة؛ فإن ارتفاع أسعار المواد الغذائية والملابس والمساكن يأتي أيضا في أعقاب زيادة التعريفات الجمركية. وسوف يؤدي هذا الارتفاع في الأسعار الاستهلاكية إلى تآكل دخل الأُسَر الحقيقي. ويُـعَـد خفض قوة الأمريكيين الشرائية مشكلة خطيرة على وجه التحديد؛ لأن أحد أهداف الحكومة الأمريكية الأساسية هو تعزيز الرخاء.

من منظورنا نحن الذين نؤمن بتحجيم الحكومة ـ وهو التزام كان يميز الحزب الجمهوري ـ نرى أن الأسواق الحرة ليست مجرد أداة؛ فالنهوض بالحرية الاقتصادية هو في حد ذاته هدف مناسب للحكومة. في السوق الحرة تكون المعاملات طوعية، ولا يحدث التبادل إلا إذا كان ذلك يجعل كلا الطرفين أفضل حالا. على النقيض من ذلك؛ يتسبب تدخل الحكومة في الأسواق غالبا في جعل الناس في حال أسوأ من خلال منع المعاملات، وتغيير الأسعار النسبية.

كما تخلق الأسواق الحرة الظروف الملائمة للحرية السياسية، وهو التزام محافظ تقليدي آخر. الحق أن فانس محق تماما في أن الأسواق هي أفضل طريقة للتنسيق بين الناس في مجتمع معقد؛ فعندما تحاول الحكومة تولي عملية التنسيق يزداد حجمها ونطاقها بالضرورة.

على سبيل المثال؛ تحاول برامج اليسار الاجتماعية الكبيرة، وسياسة اليمين الصناعية، وحروبه التجارية التي ترفع شعار «اجعلوا أمريكا عظيمة مرة أخرى» الاستعاضة عن السياسة الحكومية بالوظيفة التنسيقية التي تقوم بها الأسواق في تحديد تركيبة الاستهلاك الخاص، والاستثمار، والصناعة، وتشغيل العمال، ويَـنـتُـج عن هذا حكومة أكثر توسعا وتدخلا.

وعندما تضع الحكومة إبهامها ـ أو بتعبير أدق قبضتها ـ على الميزان لتحديد الأسعار التي تواجهها والمهن التي تمارسها؛ فإن الحرية السياسية تتضاءل وتصبح مهددة. والأسواق فضلا عن ذلك ليست مجرد أدوات غير أخلاقية؛ لتخصيص الموارد، وتنسيق السلوك. فهي تنمي مجموعة متنوعة من الفضائل لا سيما التعقل، والتوفير، والاجتهاد، والصدق، والجدارة، والإبداع، وتزيد من الطموح وخوض المجازفات. والتبادل الطوعي في السوق يجعل المجتمع أكثر تعاونا، ويضفي نوعا من الكرامة المتبادلة، والمساواة بين المواطنين، ويعزز الوعي بالالتزامات التي تقع على عاتقنا تجاه بعضنا بعضا.

قد يكون صافي ثروة نادل في مقهى ستاربكس وثروة زبون مليونير مختلفين تمام الاختلاف، لكن كلا منهما ينظر إلى الآخر في عينه عبر المنضدة كمتساويين في المعاملة، ويقدم كل منهما الشكر الحقيقي للآخر. في اقتصاد السوق يؤتي العمل الجاد ثماره؛ فالإنتاجية تحدد إلى حد كبير المكافأة. عندما يُـكافأ الجهد يصبح لدى الناس قوة الوكالة، ويتمكنون من ممارسة فضيلة المسؤولية الشخصية.

ولا يخلو الأمر من فوائد أعرض؛ فالنمو الاقتصادي الذي ينتج عن نظام المشاريع الحرة يحد من الصراع الاجتماعي عن طريق السماح لبعض الناس بالقيام بعمل أفضل دون مطالبة الآخرين بالقيام بعمل أسوأ. والأسواق الحرة هي أيضا أكثر أدوات مكافحة الفقر فعالية في التاريخ؛ فمع تبني العالم النامي لها انخفضت بدرجة كبيرة نسبة سكان العالم الذين يعيشون على أقل من دولار واحد في اليوم، من أكثر من الربع في عام 1970 إلى حوالي واحد من كل 20 بحلول عام 2006. بطبيعة الحال؛ يجب أن يكون السعي وراء الأسواق الحرة متوازنا مع أهداف اقتصادية وسياسية وثقافية أخرى مهمة، وأحيانا تنافسية. ومن الواضح أن بعض التدخل الحكومي في الأسواق ـ لاسيما الضرائب على التلوث، والإعانات المالية للتعليم، وغيرها من البرامج التي توائم بين التكاليف والمنافع الاجتماعية والخاصة ـ أمر مرحب به.

قد تعيق إعانات الدعم الفيدرالية للأرباح -على سبيل المثال- الكفاءة الاقتصادية الخاصة، لكنها تشجع أيضا المشاركة في الاقتصاد عن طريق زيادة فرص العمل. كلا؛ إن الأسواق ليست مجرد أداة، بل يتمثل أحد أغراض السياسة في ضمان أداء الأسواق الحرة على النحو السليم؛ لأنها تعزز الازدهار، وترعى الحرية الاقتصادية والسياسية، وتشجع الفضيلة الفردية والاجتماعية. صحيح أن السوق يجب ألا تصبح معبودا زائفا، ولكن بوسع المرء أن يتجنب الانزلاق إلى هذا الفخ دون الوقوع في فخ آخر؛ إنكار الحقيقة بشأن العمل الحر.

مايكل ر. سترين مدير دراسات السياسة الاقتصادية في معهد أمريكان إنتربرايز، وهو مؤلف كتاب «الحلم الأمريكي لم يمت لكن الشعبوية قد تقتله».

مقالات مشابهة

  • محلل طقس: المنطقة الشرقية تسجل أعلى درجات حرارة خلال الصيف
  • قبل ساعات من الامتحان.. نصائح ذهبية لطلاب الشعبة الأدبية لاجتياز اختبار التاريخ
  • خلى بالك.. 10 نصائح لتفادي الحرائق مع دخول فصل الصيف
  • هام جداً لطلبة التوجيهي: نصائح ذهبية للنجاح قبل وأثناء وبعد الامتحان
  • مفاجأة.. تناول الأطعمة السبايسي يخفض درجة حرارة الجسم في الصيف
  • نشرة المرأة والمنوعات| نصائح للتعامل مع إبنك طالب الثانوية العامة.. طريقة عمل ألواح الشكولاتة بالكراميل .. دليلك للحماية من مشاكل الجلد فى الصيف
  • عدن تختنق تحت حرارة الصيف وأزمة الكهرباء تفاقم معاناة السكان
  • هل ينبغي لنا أن نثق بالأسواق؟
  • في ظل حرارة الصيف القاسية.. كيف يحميك واقي الشمس من تلف البشرة؟
  • ماء الورد للعناية بالبشرة..هل يُغني فعليًا عن كل كريمات التجميل؟