ألقى جيش الاحتلال الإسرائيلي منشورات بقطاع غزة، تعرض مكافآت مالية لمن يدلي بمعلومات عن عدد من قياديي حركة حماس.

وبحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل، فإن صورًا لمنشورات متداولة على منصات التواصل الاجتماعي، أظهرت أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعرض مبلغ 400 ألف دولار، لمن يبلغ عن معلومات بشأن السنوار ومبالغ أقل لقادة الآخرين.

وتضمن المنشور، الذي لم يتم التحقق من صحته، رقم هاتف وجهة اتصال على تطبيق المراسلة تلغرام مع وعد بـ"السرية".

وقال المنشور المذيّل باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: "يا أهل غزة، لقد فقدت حماس قوتها "لم يتمكنوا من قلي بيضة، نهاية حماس قريبة".

وأوردت أيضا: "من أجل مستقبلكم.. معلومات التي تمكننا من القبض على الأشخاص الذين جلبوا الدمار والخراب إلى قطاع غزة، سيحصل على مكافأة"، وعلى جانب المنشور، قيمة المكافأة وصور المطلوبين.

ويعرض المنشور 400 ألف دولار لمعلومات عن يحيى السنوار، ومحمد السنوار 300 ألف دولار، ورافع سلامة 200 ألف ومحمد الضيف، مئة ألف.

وسبق أن ألقى جيش الاحتلال الإسرائيلي منشورات تحث المدنيين على إخلاء بعض المناطق، وتطالب بالحصول على معلومات عن الرهائن المحتجزين منذ 7 أكتوبر.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي حرب غزة يحيى السنوار جیش الاحتلال الإسرائیلی معلومات عن

إقرأ أيضاً:

كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة

#سواليف

اقترح المعلق الاسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، في مقال قصير اعتماد مسار تفاوضي بديل تسلكه #الحكومة_الإسرائيلية لإنهاء #الحرب والتوصل إلى #اتفاق_نهائي بشأن #الأسرى وتفكيك حركة #حماس.

وأشار ايهود يعاري في مقاله إلى أن الحكومة الإسرائيلية تركز جهودها حاليًا على التفاوض مع قيادة حماس في #قطر، في حين تتجاهل خيارًا آخر يتمثل في فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجناح العسكري لحماس في غزة، والذين وصفهم بأنهم “يمسكون بمفتاح #إنهاء_الحرب” لكونهم الجهة التي تحتجز #الرهائن فعليًا.

ودعا اسرائيل الى طرح عرض علني وواضح تمامًا، يقضي بضمان خروج آمن لهم من القطاع مقابل عودة الأسرى الأحياء والأموات.

مقالات ذات صلة مصادر إيرانية: حصلنا على آلاف الوثائق الحساسة لمنشآت إسرائيل النووية 2025/06/07

مضيفا”هذا هو السبيل أيضًا لإنهاء الحرب… برحيل الصفين الأول والثاني، وربما أكثر، من أعضاء حماس سيمهد الطريق لإقامة نظام بديل في القطاع، تتولى فيه الدول العربية، وخاصة دول الخليج، بتمويل دولي ودعم عسكري إسرائيلي، زمام الأمور.

ويزعم أن هناك فجوة بين صفوف قادة الصف الثاني في حماس في قطاع غزة والقادة السياسيين المقيمين في قطر، معتمدا على تصريحات أدلى بها أحمد يوسف، أحد قادة حماس في قطاع غزة، والذي يصرح علنًا بأن السابع من أكتوبر كان خطأً فادحًا، وأن القتال يجب أن يتوقف فورًا، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وبالطبع، وقف إطلاق النار. وهناك أمثلة أخرى كثيرة على هذا التوجه داخل الحركة.

كذلك يزعم المعلق الاسرائيلي قائلاً: من المحتمل جدًا ألا يكمن مفتاح حل المشكلة بالضرورة في المحادثات في قطر والقاهرة – حيث لمصر وقطر مصالحهما الخاصة – ولكن بالتحدث بطريقة غير مباشرة مع أولئك الذين ما زالوا في سلسلة قيادة الجناح العسكري لحماس في غزة.. وكثير منهم يبحثون عن مخرج”.

قد يكمن مفتاح الحل في نهاية المطاف في التواصل مع قادة حماس المحليين في مختلف القطاعات، الذين فقدوا منذ زمن طويل ثقتهم بـ”قادتهم” في قطر. قائلا :” الحل في غزة ليس في القاهرة وبالتأكيد ليس في قطر، بل في خان يونس ورفح”.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعتقد أنه عثر على جثة محمد السنوار
  • كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة
  • الاحتلال يزعم العثور على جثة يعتقد أنها للقيادي في القسام محمد السنوار
  • جيش الاحتلال يزعم العثور على جثة محمد السنوار في خان يونس
  • الاحتلال يزعم العثور على جثة يعتقد أنها للقيادي محمد السنوار
  • هل عثر الجيش الإسرائيلي على جثة محمد السنوار؟
  • إذاعة الجيش الإسرائيلي: العثور على جثة يُرجح أنها تعود للمسؤول العسكري البارز في حماس محمد السنوار جنوبي غزة
  • عميل أميركي يعرض نقل معلومات حساسة لألمانيا .. ما السبب؟
  • عميل أميركي يعرض نقل "معلومات حساسة" لألمانيا.. ما السبب؟
  • مقتل 4 جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوب قطاع غزة