كشف موقع The Intercept أن السيناتور إليزابيث وارن بعثت برسالة احتجاج  إلى الرئيس التنفيذي لشركة Meta، مارك زوكربيرج، فيما احتج عمال التكنولوجيا أمام مكاتب جوجل في سان فرانسيسكو للمطالبة بإنهاء عقدهم مع إسرائيل 

اقرأ ايضاًمدرس اميركي هدد بقطع رأس طالبة اعترضت على علم اسرائيل

واحتج العشرات امام مكاتب موقع البحث العملاق جوجل مطالبين بانهاء العقد المبرم من دولة الاحتلال الاسرائيلي وهو بقيمة 1.

2 مليار دولار، وقالت مصادر ان "مشروع نيمبوس" القائم على الذكاء الاصطناعي يساعد إسرائيل في مراقبة وتوسيع المستوطنات.

 

في السياق فان السيناتور إليزابيث وارن دعت مارك زوكربيرج للكشف عن تفاصيل غير منشورة حول ممارسات الرقابة ضد المحتوى الفلسطيني التي "أدت إلى تفاقم العنف وفشلت في مكافحة خطاب الكراهية".
واقدمت السياسة المنحازة لميتا على تعليق حسابات الأخبار الفلسطينية، بما في ذلك شبكة QNN، على فيسبوك وإنستغرام، وإزالة المنشورات المؤيدة لفلسطين مع السماح بالتحريض ضد الفلسطينيين.

وادت سياسة حجب المحتوى الفلسطيني واظهار الدعاية الاسرائيلية الى ظهور بعض المواقف المتطرفة التي تحولت الى جرائم دموية ارتكبها متطرفين صهاينه في الولايات المتحدة 

 

 

وقبل ايام افرجت الشرطة في ولاية جورجيا عن المدرس الصهيوني بنجامين ريس (51 عامًا) وهو معلم للصف السابع في المدرسة الذي هدد بقطع رأس طالبة  بعد ان عبرت على عدم ارتياحها من وجود علم اسرائيل في الفصل الدراسي  كما وجه الشتائم أيضا إلى ثلاث طالبات

وقد  اسفرت تلك الاشاعات وعمليات التضليل الى اقدام رجل في ولاية إيلينوي على طعن الطفل الفلسطيني وديع الفيومي -6 سنوات-  26 طعنة وأرداه قتيلا، في حين أصاب والدته 32 عاما بجروح خطيرة، وهو يردد عبارات معادية للمسلمين والفلسطينيين.

وبعدها بعدة ايام تعرض 3 طلاب من أصل فلسطيني لهجوم مسلح في ولاية فيرمونت الأميركية، وكان مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) قد أكد أنه رصد زيادة كبيرة في الحوادث المدفوعة بمعاداة الإسلام (الإسلاموفوبيا) بالولايات المتحدة، منذ بدء معركة طوفان الأقصى والحرب على غزة حيث اشار الى انه تلقى 774 شكوى بشأن حوادث مدفوعة بالإسلاموفوبيا والتحيز ضد الفلسطينيين والعرب

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

جوجل تعيد ابتكار البحث بالصور عبر الذكاء الاصطناعي

 أعلنت جوجل عن تحديث كبير لوضع الذكاء الاصطناعي (AI Mode) داخل محرك البحث، يهدف إلى تحسين الطريقة التي يتفاعل بها المستخدمون مع الصور والفيديوهات أثناء البحث.

 التحديث الجديد، الذي بدأ طرحه تدريجيًا هذا الأسبوع، يُحوّل تجربة البحث إلى رحلة مرئية تفاعلية تعتمد على فهم السياق البصري بشكل أعمق، وليس مجرد نصوص تقليدية.

منذ إطلاق وضع الذكاء الاصطناعي في مارس الماضي، تعمل جوجل باستمرار على تطوير ميزاته لتوسيع قدراته من مجرد الإجابة النصية إلى تجربة أكثر شمولًا.

 ومع هذا التحديث الجديد، تستهدف الشركة جعل الذكاء الاصطناعي المخصص للبحث أكثر دقة في تفسير الصور وفهم نوايا المستخدمين من خلالها.

روبي شتاين، نائب رئيس إدارة المنتجات في بحث جوجل، أشار إلى أن الشركة لاحظت أن الروبوت كان يميل إلى تقديم إجابات نصية طويلة حتى عند التعامل مع استفسارات بصرية بحتة، وهو ما قد يبدو غير عملي في بعض الأحيان.

 وأضاف شتاين أن هذا ما دفع جوجل إلى إعادة تصميم النظام ليكون أكثر قدرة على “التفكير بصريًا”، مستفيدًا من تقنية “توزيع الاستعلامات” التي تتيح للذكاء الاصطناعي تنفيذ عمليات بحث متعددة في الخلفية لفهم المقصود الحقيقي من طلب المستخدم.

فعلى سبيل المثال، إذا طلبت من جوجل العثور على صور “لغرف نوم مريحة ولكن فاخرة”، فلن يكتفي النظام بعرض صور عشوائية من الإنترنت. بدلاً من ذلك، سيقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل مفهوم “الراحة” و“الفخامة” وتنفيذ بحث متعدد الجوانب لتوليد مجموعة صور تعكس بدقة نيتك من الطلب، مما يجعل النتائج أكثر انسجامًا مع ما تتخيله بالفعل.

ولأن جوجل تؤمن بأن البحث يجب أن يكون تجربة طبيعية ومتعددة الوسائط، فقد صُمم التحديث الجديد ليتيح للمستخدمين بدء المحادثة بصورة أو فيديو مباشرة. يمكن للمستخدم الآن رفع صورة لمنتج أو مشهد معين وطلب معلومات عنه أو اقتراحات مرتبطة به، ليقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل المحتوى البصري وإعطاء نتائج دقيقة وفورية.

وترى جوجل أن هذا النوع من البحث البصري سيكون له تأثير قوي في مجال التسوق عبر الإنترنت. فبينما كان بإمكان المستخدمين سابقًا استخدام وضع الذكاء الاصطناعي للمقارنة بين المنتجات أو اقتراح خيارات، فإن التحديث الجديد يُضيف بعدًا بصريًا للتجربة، يجعل الروبوت قادرًا على تقديم نتائج أكثر واقعية وملائمة لاحتياجات المستهلك.

على سبيل المثال، يمكنك الآن أن تطلب من جوجل شيئًا معقدًا مثل “أريد بنطال جينز قصيرًا جدًا يناسب الإطلالة الصيفية”، ليقوم الذكاء الاصطناعي بعرض صور لخيارات مختلفة، مع إمكانية طرح أسئلة متابعة لتضييق نطاق البحث أكثر بناءً على الذوق أو السعر أو اللون. هذه الميزة تجعل عملية التسوق عبر محرك البحث أقرب إلى تجربة المحادثة الطبيعية مع مستشار شخصي يعتمد على الذكاء الاصطناعي.

ولا تقتصر أهمية التحديث على التسوق فقط، بل تمتد إلى مجالات مثل التصميم الداخلي، السفر، الأزياء، وحتى التعليم، حيث أصبح بإمكان المستخدمين استخدام الصور والفيديوهات كمحفزات للحوار مع الذكاء الاصطناعي، بدلاً من الاكتفاء بالنصوص.

وكما هو معتاد مع تحديثات جوجل، فإن نشر الميزات الجديدة سيحدث تدريجيًا خلال الأيام المقبلة، لذا قد لا يلاحظ بعض المستخدمين التغييرات فورًا. وتؤكد الشركة أن التجربة البصرية الجديدة لوضع الذكاء الاصطناعي ستصل أولًا للمستخدمين في الولايات المتحدة، على أن تتوسع إلى مناطق أخرى لاحقًا.

بهذه الخطوة، تواصل جوجل تعزيز مكانتها كقائدة لتجربة البحث الذكي، عبر تحويل عملية البحث من مجرد إدخال كلمات مفتاحية إلى حوار بصري غني يعتمد على الفهم المتعدد الوسائط. ومع تسارع تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، يبدو أن البحث في المستقبل لن يكون مجرد عملية استعلام، بل تجربة تفاعلية متكاملة تجمع بين النص والصورة والفيديو لفهم الإنسان بشكل أعمق من أي وقت مضى.

مقالات مشابهة

  • الفرح: تحرير كوكبة جديدة من الأسرى الفلسطينيين انتصار مجيد لإرادة الشعب الفلسطيني
  • عاجل.. الرئيس الفلسطيني ونتنياهو يشاركان في قمة السلام بشرم الشيخ
  • صنعاء : الشرطة تتعقب باص منذ 3 ايام
  • مئات آلاف الفلسطينيين يواصلون العودة في اليوم الثالث لوقف الحرب على غزة
  • خوارزميات صعود التافهين وإدمان الضحالة
  • جوجل تعيد ابتكار البحث بالصور عبر الذكاء الاصطناعي
  • 4 قتلى بإطلاق نار في ولاية مسيسيبي الأميركية
  • جوجل تطلق Gemini Enterprise.. ثورة في استخدام الذكاء الاصطناعي داخل الشركات
  • كاليفورنيا أول ولاية تحظر "الأغذية فائقة المعالجة" بالمدارس
  • موقع إيطالي: بيع صواريخ أمرام الأميركية لباكستان يقض مضجع الهند