ريبورتاج: بيت لحم تحيي عيد الميلاد هذا العام بدون احتفالات
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
إعداد: توفيق مجيد مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: أعياد الميلاد رأس السنة الضفة الغربية فلسطين المسيحية بيت لحم المسيحيون الحرب بين حماس وإسرائيل مواضيع متعلقة الأراضي الفلسطينية: بيت لحم تضيء شجرة الميلاد بلا جمهور بسبب جائحة كورونا فيديو الأراضي الفلسطينية: احتفالات عيد الميلاد تقتصر على خمسين شخصا في بيت لحم جراء فيروس كورونا ريبورتاج: احتفالات مختصرة بعيد الميلاد في بيت لحم بسبب فيروس كورونا مواضيع ذات صلة الحرب بين حماس وإسرائيل امرأة في كنيسة المهد لموفد فرانس24: "أنا في 80 من عمري لم أكن أتصور أن أرى ما أراه اليوم بغزة"
ريبورتاج: بيت لحم تحيي عيد الميلاد هذا العام بدون احتفالات
فيديو هل تستجيب إسرائيل لدعوة فرنسا لإقرار "هدنة فورية ومستدامة"؟
كولونا تدعو خلال زيارة لإسرائيل إلى هدنة "فورية" في غزة و"خفض للتصعيد" مع لبنان
الحرب بين حماس وإسرائيل ماذا حدث خلال عملية اقتحام الجيش الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان شمال غزة؟
الحرب بين حماس وإسرائيل وسط تواصل الضغط الدولي.
© 2023 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل قمة المناخ 28 الحرب في أوكرانيا ريبورتاج أعياد الميلاد رأس السنة الضفة الغربية فلسطين المسيحية بيت لحم المسيحيون الحرب بين حماس وإسرائيل صباح الأحمد الصباح وفاة أمير الكويت دول الخليج العربية الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا الحرب بین حماس وإسرائیل فرانس 24 بیت لحم
إقرأ أيضاً:
مسؤول سابق في جيش الاحتلال يطالب نتنياهو بصفقة شاملة مع حماس الآن
#سواليف
اعتبر دورون هدار، المسؤول السابق عن وحدة #التفاوض وإدارة #الأزمات في #جيش_الاحتلال، أن “إسرائيل” وصلت بعد نحو عامين من #الحرب على #غزة إلى “منحدر غير مسبوق” يتمثل في #مجاعة تهدد المدنيين في قطاع #غزة وتنتج صورًا صادمة للعالم، وإدانات دولية شاملة، واستمرار أسر نحو 50 أسيرًا إسرائيليًا لدى المقاومة، واستنزاف قوات الاحتلال في حرب العبوات الناسفة، وصولًا إلى الإعلان عن “هدنة إنسانية” دون تحقيق أي مكاسب مقابلة.
وفي مقال نشره اليوم، تساءل هدار: “كيف وصلنا إلى هذه النقطة؟”، موضحًا أن أدوات الضغط (المعروفة في التفاوض بـ”العصي والجزر”) فقدت فعاليتها. وشرح أن هذه الأدوات تشمل استخدام القوة العسكرية لإلحاق “ثمن الخسارة” بحركة حماس، الضغط على السكان لإحداث ضغط داخلي، والاستفادة من الشرعية الدولية التي حازت عليها “إسرائيل” في أعقاب هجوم 7 أكتوبر.
وبيّن هدار أن المستوى العسكري بلغ ذروته أواخر 2024 عبر تنفيذ اغتيالات وتدمير واسع للبنية التحتية في القطاع ضمن خطة “مركبات جدعون”، لكنه في المقابل أدى إلى احتكاك مباشر مع الفلسطينيين وسهّل لحماس تنفيذ عمليات نوعية ضد قوات الاحتلال، الأمر الذي تسبب في مقتل عدد كبير من الجنود، خصوصًا بفعل العبوات الناسفة والصواريخ الموجهة. وأضاف أن تحرير الأسرى الأحياء عبر القوة العسكرية بات غير واقعي، مؤكدًا أن السبيل الوحيد لذلك هو إبرام صفقة تبادل.
مقالات ذات صلة “الأغذية العالمي”: الوقت ينفد لتفادي الكارثة في غزة 2025/07/31أما الضغط على الفلسطينيين في غزة – بحسب هدار – فحقق جانبًا من أهدافه لكنه لم يدفع حماس لتغيير مواقفها. أما الأداة الدولية التي وفرت لـ”إسرائيل” غطاءً سياسيًا في بداية الحرب، فقد تحولت اليوم – على حد تعبيره – إلى عزلة وإدانة واسعة، مشيرًا إلى أن صور الأطفال الجوعى في الإعلام العالمي أقوى من “آلاف التبريرات الإسرائيلية”، ولا يفيد الاحتلال في شيء القول إن المساعدات تدخل القطاع “طالما أن هناك مجاعة”.
وختم هدار بالتحذير من أن استمرار المماطلة الإسرائيلية في المفاوضات الجارية في الدوحة سيؤدي إلى “كارثة استراتيجية” تتمثل في إنهاء الحرب قسرًا دون استعادة الأسرى، داعيًا إلى “التوجه فورًا نحو صفقة كاملة وشاملة مع حماس” قبل فوات الأوان.