مراسل "صدى البلد" ببروكسل: العالم كله شاهد على حيادية وشفافية الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قال مجدي يوسف مراسل صدى البلد ببروكسل، إن الاتحاد الأوروبي أشاد بمشاركة الشباب المصري في الانتخابات الرئاسية.
وأضاف مجدي يوسف مراسل صدى البلد، خلال مداخلة ببرنامج "على مسئوليتى"، تقديم الإعلامي أحمد موسى، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، "الاتحاد الأوروبي تابع كل ما يحدث في الانتخابات الرئاسية المصرية"، لافتا إلى أن "الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 كانت الأفضل".
وأشار مجدي يوسف مراسل صدى البلد ببروكسل،: "الاتحاد الأوروبي هنأ الرئيس السيسي بفوزه في الانتخابات الرئاسية"، موضحا: "الانتخابات الرئاسية المصرية إنجاز حقيقي.. والعالم كله شاهد حيادية وشفافية الانتخابات الرئاسية المصرية"، مشيرا: "لا يستطيع أعداء مصر أن يتحدثوا لأن الانتخابات الرئاسية المصرية كانت نزيهة".
وتابع: "التقارير الأوروبية أكدت أن الشرطة المصرية كانت حيادية ولم تتدخل في الانتخابات الرئاسية المصرية"، مضيفا: "الانتخابات الرئاسية المصرية رسالة للعالم أننا نبني مصر ومستقبلها"، مؤكدا: "الإعلام الغربي لم يجد خطأ واحد في الانتخابات الرئاسية المصرية.. والإعلام الدولي أشاد بالانتخابات الرئاسية المصرية".
وأكد مراسل صدى البلد، "لم يكن هناك سلبية واحدة في الانتخابات الرئاسية المصرية"، موضحا: "الانتخابات الرئاسية تنقل من الداخل والخارج وتميزت بالحيادية والشفافية، والإعلام البلجيكي أشاد بالانتخابات الرئاسية المصرية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية الاتحاد الأوروبي فی الانتخابات الرئاسیة المصریة مراسل صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يعلن عن حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا
أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء، عن حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا، مشيرًا إلى أن الهجمات المميتة اليومية على أوكرانيا تُظهر أن روسيا غير جادة في سعي للسلام رغم الجهود الدبلوماسية الأخيرة.
تفاصيل العقوبات الجديدةووفقًا لـ"سي أن أن" فإن الحزمة الجديدة، وهي الحزمة رقم 18 منذ إطلاق روسيا اجتياح واسع النطاق على جارتها الأوكرانية في عام 2022، تهدف لتقويض قدرة الكرملين على كسب المال من إنتاج النفط والغاز.
يتضمن الاقتراح خفض السقف السعري لصادرات النفط الروسي من 60 إلى 45 دولار أمريكي للبرميل الواحد، بجانب حظر كامل على المعاملات المالية مع البنوك والمؤسسات المالية في الدول التي تستخدمها روسيا للتحايل على العقوبات القائمة.
ويقترح الاتحاد حظر استخدام البنية التحتية الروسية للطاقة، حيث يُمنع على الجهات العاملة داخل الاتحاد الأوروبي أن تشارك بشكل مباشر أو غير مباشر في أي تعاملات بخصوص خطوط أنابيب "نورد ستريم".
عقبات محتملة في طريق إقرار الحزمةوتحتاج تلك الحزمة الجديدة أن يوافق عليها الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد الأوروبي، وهو ما قد يشكّل تحديًا في ظل التحفظات السابقة التي أبدتها بعض الحكومات الموالية لروسيا، مثل المجر وسلوفاكيا، بشأن فرض عقوبات إضافية تستهدف موسكو. وعلى الرغم من تهديد كلا البلدين بوقف العقوبات الجديدة، فإنهما صوتا في نهاية المطاف لصالحها.
فون دير لاين: القوة هي اللغة الوحيدة التي تفهمها روسياأكدت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، أن العقوبات ضرورية "لأن القوة هي اللغة الوحيدة التي تفهمها روسيا".
وصرحت فون دير لاين في مؤتمر صحفي في بروكسل: "نريد السلام لأوكرانيا. وعلى الرغم من أسابيع من المحاولات الدبلوماسية، ورغم عرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لوقف إطلاق نار غير مشروط، تواصل روسيا جلب الموت والدمار إلى أوكرانيا. إن هدف روسيا ليس السلام، بل فرض منطق القوة. ولذلك، نحن نزيد الضغط عليها".
بوتين يتجاهل الإنذار الأوروبي ويقترح محادثات مباشرةوأبلغ قادة ألمانيا، وفرنسا، والمملكة المتحدة، وبولندا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن يوافق على وقفٍ لإطلاق النار لمدة 30 يومًا، أو سيواجه عقوبات "هائلة".
وفي المقابل، تجاهل بوتين الأنذار الأخير مُقترحًا بدلًا من ذلك "محادثات مباشرة" بين موسكو وكييف.
ولكن بعد جولتين من المحادثات في إسطنبول بتركيا، كشفتا بوضوح أن روسيا متمسكة بمطالبها القصوى، والتي تعني عمليًا استسلام أوكرانيا.