الليلة.. عمر كمال ومحمود الليثي يطرحان "أخوك يشرف بلد"
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
يستعد كل من المطرب الشعبي عمر كمال، ومحمود الليثي، اليوم لطرح أغنية جديدة بعنوان أخوك يشرف بلد، من فيلم حمص وحلاوة، وذلك عبر تطبيق الفيديوهات الشهير يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية، وذلك بعد قرار نقيب الموسيقيين بتأجيل طرحها لإجراء بعض التعديلات عليها.
كشف المطرب المصري محمود الليثي عن تأجيل طرح أغنية أخوك يشرف بجد، بالتعاون مع المطرب عمر كمال، على أن تطرح يوم الثلاثاءالمقبل الموافق 19 ديسمبر الجاري.
كتب محمود الليثي عبر حسابه على موقع فيس بوك: احتراما لقرارات نقابة الموسيقين والسيد النقيب مصطفى كامل.. تم تأجيل نزول الأغنيةليوم التلات القادم.. لتعديل بعض المقاطع في الأغنية.. إن شاء الله معادنا يوم التلات ١٩ ديسمبر.
وروج عمر كمال للأغنية عبر خاصية القصة القصيرة لحسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، وعلق عليها قائلا: "بكرة التلات أغنية أخوك يشرف بلد".
ويذكر أن آخر أعمال محمود الليثي هو أغنية سطلانة من فيلم بعد الشر، بالتعاون مع المطرب عبد الباسط حمودة وحمدي بتشان وحسنالخلعي، وتعد أغنية سطلانة من فيلم بعد الشر من كلمات مصطفى حسن، ألحان كريم عاشور، توزيع أماديو.
ويذكر أن أخر أعمال عمر كمال أغنية "صباحك فل" من كلمات إسلام المصري، وتوزيع فيجو الدخلاوي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال عمر كمال أغنية أخوك يشرف بلد محمود اللیثی أخوک یشرف عمر کمال
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يشرف على افتتاح المؤتمر الأول للأكاديمية العربية لأمراض الحساسية والربو والمناعة
أشرف وزير الصحة، البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان، مساء اليوم الخميس بالمدرسة العليا للفندقة و السياحة بالعاصمة، على افتتاح أشغال المؤتمر الأول للأكاديمية العربية لأمراض الحساسية والربو والمناعة، والمتزامن مع المؤتمر الوطني التاسع للأكاديمية الجزائرية لعلوم أمراض الحساسية والمناعة العيادية المنظم تحت رعاية السيد الوزير الأول.
وذلك بحضور كل من رئيس الوكالة الوطنية للأمن الصحي، الأمين العام لوزارة الصناعة الصيدلانية رئيس الأكاديمية العربية لأمراض الحساسية والربو والمناعة، رئيس الأكاديمية الجزائرية لعلوم أمراض الحساسية و المناعة العيادية، مدير جامعة علوم الصحة رئيس المنظمة العالمية للحساسية (WAO)، إلى جانب عدد من الأساتذة والخبراء من الجزائر و من الدول العربية.
وأكد الوزير، في كلمته الافتتاحية، على أهمية هذا الحدث العلمي الذي يجمع أكثر من 12 دولة عربية، ويعكس روح التعاون وتبادل الخبرات وتوحيد الجهود في أحد أبرز مجالات الصحة العمومية. كما أشاد بالحضور المتميز لرئيس المنظمة العالمية للحساسية، بما يعزز المكانة العلمية المتنامية للجزائر في هذا التخصص.
وفي ذات السياق، ذكر الوزير بأن أمراض الحساسية تعد اليوم رابع الأمراض المزمنة الأكثر انتشارا عالميا، حيث تشير الإحصائيات إلى أن ما بين 30 و40% من سكان العالم يعانون شكلا من أشكال الحساسية، مع توقعات بارتفاع النسبة إلى 50% بحلول سنة 2050، وفق تقديرات منظمة الصحة العالمية. كما أشار السيد الوزير إلى أن الربو يتسبب سنويا في مئات آلاف الوفيات، أغلبها في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط، مما يعكس خطورة هذا التحدي الصحي.
و أضاف الوزير ان تنظيم هذا المؤتم يأتي لدعم الجهود الأكاديمية الرامية إلى مواجهة هذا التحدي الصحي، حيث تعمل الأكاديمية الجزائرية والعربية للحساسية والمناعة على جملة من الأهداف الاستراتيجية من بينها:
- ترقية البحث العلمي،
-توحيد الممارسات التشخيصية والعلاجية،
– إنشاء شبكة عربية للمراكز المرجعية،
– طلاق السجل العربي للأمراض التحسسية والمناعية،
– تعزيز تكوين الأطباء وتسهيل وصول المرضى إلى العلاجات البيولوجية،
– دعم سياسات الوقاية وتقليل العوامل البيئية المحفزة للحساسية.
كما أكد الوزير أن احتضان الجزائر لهذا الحدث العربي الأول من نوعه يعكس التزامها الراسخ بتطوير البحث العلمي ودعم الابتكار الطبي والطب الدقيق، حرصا على ضمان رعاية صحية ذات جودة ورفع مستوى الخدمات الموجهة للمرضى
وفي ختام كلمته، تقدّم وزير الصحة بالشكر إلى الأكاديمية الجزائرية لعلوم أمراض الحساسية والمناعة العيادية، وإلى جميع الخبراء والمنظمين والباحثين، وكذا ضيوف الجزائر من مختلف الدول العربية، نظير مشاركتهم الفعّالة في إنجاح هذا الموعد العلمي الهام.
كما أشرف الوزير، في ختام الحفل، على تكريم البروفيسور حسين رابحي و البروفيسور عبد النور بن يونس اعترافًا بما قدّموه من جهود علمية وطبية متميزة، وما بذلوه من عطـاء ومسيرة حافلة أسهمت في تطوير هذا التخصص وتعزيز مكانته على المستويين الوطني والعربي.