أخبار الفن.. التفاصيل الكاملة لـ فيلم مقسوم . محمد فراج من الجونة السينمائي: عايز أعمل حاجة عن أحداث غزة ومعايا سيناريو
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
نشر قسم الفن عدد من الأخبار الهامة على مدار الساعات المضية نستعرضهاا من خلال السطور التالية..
قبل عرضه.. تعرف على التفاصيل الكاملة لـ فيلم "مقسوم"طرحت الشركة المنتجة لفيلم “مقسوم” البوستر الرسمي دون الكشف عن موعد عرضه وظهر على البوستر بطلاته الثلاثة الفنانة ليلى علوى , الفنانة شيرين رضا والفنانة سما إبراهيم
ويشكل فيلم "مقسوم" أول تعاون فني بين ليلى علوي وشيرين رضا، حيث لم يلتقيا في أي أعمال سينمائية سابقة.
تدور قصة الفيلم حول ثلاثة مطربات كانوا يعملون في فرقة موسيقية خلال التسعينيات، وبعد مرور 30 عامًا، يجتمعن مرة أخرى ويقررن العودة إلى النشاط الفني ومع ذلك، تواجه حياتهن العديد من المشاكل والصعوبات، وتتناول القصة جوانب اجتماعية كوميدية موسيقية.
فیلم مقسوم من بطولة ليلى علوي، شيرين رضا، سماء إبراهيم، سارة عبدالرحمن، وعمرو وهبة، والعمل من تأليف هيثم دبور وإخراج كوثر يونس.
محمد فراج من الجونة السينمائي: عايز أعمل حاجة عن أحداث غزة ومعايا سيناريوكشف الفنان محمد فراج، عن تأثره الشديد بالقضية الفلسطينية والأحداث التي عاشتها غزة مؤخراً، وذلك في تصريحات لزهرة رامي، عبر راديو “إنرجي 92.1”، ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائي.
وقال فراج: "أصبت بحالة من التأثر والحزن والغضب الشديد، وأصبح لدي رغبة كبيرة في تقديم شيء عما يحدث، وهذا ما حدث بالفعل، ومعايا ورق لعمل ما"، ولم يكشف المزيد عنه.
وأضاف أنه سعيد بالنسخة الحالية من مهرجان الجونة، والتي تأتي في ظروف استثنائية، وما يحمله من دعم للقضية الفلسطينية، قائلاً: "مبسوط ببرنامج المهرجان وفعاليته وما يهدف له، كل الشكر والتقدير لمهرجان الجونة في إصرارها على إكمال الدورة الحالية رغم جميع الظروف".
المطرب سمسم شهاب يتعرض لحادث سير| شاهدأعلن المطرب الشعبى سمسم شهاب عن تعرضه لحادث سير عبر حسابه بتطبيق إنستجرام.
ونشر سمسم شهاب مجموعة من الصور لسيارته المتهشمة وكتب :" تعرضت فجر اليوم لحادث أليم , وقد نجونا أنا ومن معى بفضل الله عز وجل .. الحمد لله نجانى ربى من أجل اولادى".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجونة السينمائي الفنانة شيرين رضا الفنانة سما إبراهيم المطرب سمسم شهاب المطرب الشعبي سمسم شهاب شيرين رضا فعاليات مهرجان الجونة السينمائي مهرجان الجونة السينمائي
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الكاملة حول تبني مجلس الأمن "مبادرة بايدن" لوقف إطلاق النار في غزة
في جلسته يوم الإثنين، قام مجلس الأمن الدولي بتبني مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة الأمريكية، لدعم مقترح الرئيس جو بايدن لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة.
حصل مشروع القرار على تأييد 14 عضوًا في المجلس، مع امتناع روسيا عن التصويت.
و يُعتبر هذا التبني الأول من نوعه منذ بدء النزاع قبل أكثر من 8 أشهر.
حيث يشتمل القرار على تفاصيل المقترح، مع تحديد مدة لوقف إطلاق النار تستمر ما دام استمرت المفاوضات في المرحلة الأولى، في حال استمرت لأكثر من ستة أسابيع.
وطالب المجلس في وقت سابق بوقف فوري لإطلاق النار، والإفراج عن جميع الرهائن بشكل غير مشروط.
وتشترك الولايات المتحدة وإسرائيل في قيم مشتركة، وعلى الرغم من وجود بعض الخلافات الحالية، إلا أنها تؤكد الأسس والقيم المتينة التي تربط بين البلدين.
وبالرغم من جهود الوسطاء، فإنهم لم يتمكنوا من التوصل إلى صفقة مع حماس حتى الآن، على الرغم من تحركات جو بايدن.
رد إسرائيلي
ممثلة إسرائيل في مجلس الأمن الدولي، ريوت شابير بن نفتالي، أكدت ضرورة عدم تجديد قدرات "حماس"، مؤكدة أنهم لن يسمحوا لها بذلك، وستستمر الحرب حتى تحرير الرهائن وتفكيك قدراتها.
رد حماسأعربت "حماس" عن ترحيبها بقرار مجلس الأمن الذي يؤيد وقف إطلاق النار في غزة، وأعلنت استعدادها للتعاون مع الوسطاء من أجل المفاوضات حول تطبيق هذه المبادئ بما يتوافق مع مطالب الشعب الفلسطيني.
أكد سامي أبو زهري، القيادي في حركة حماس، استعداد الحركة لقبول القرار وبدء المفاوضات حول تفاصيله، مما يشير إلى تحرك إيجابي نحو استقرار الوضع في المنطقة.
رئاسة السلطة الفلسطينيةأعرب نبيل أبو ردينة، المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، عن دعمهم لأي قرار يدعو لوقف فوري لإطلاق النار ويحافظ على وحدة الأراضي الفلسطينية.
الخارجية الأمريكية
بالإضافة إلى ذلك، أشار وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أكد التزامه بالمبادرة المقترحة لوقف إطلاق النار، وهو ما يعكس استجابة إيجابية من جانب الجانب الإسرائيلي.
وأضاف بلينكن أن استقبال حماس لهذا القرار يعتبر إشارة إيجابية ومشجعة، وأن المفاوضات المتوقعة حول مرحلة ما بعد وقف إطلاق النار ستتواصل في الأيام القادمة، مما يبرز التزام الجميع بالبحث عن حلول سلمية للأزمة الحالية.
هذا الإطار الدبلوماسي يُعَدُّ خطوة هامة نحو تهدئة التوترات في المنطقة، ويعكس الجهود المبذولة لإيجاد حلول دبلوماسية للصراع، مع التأكيد على ضرورة تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة ككل.