قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إنّ الإحساس بالخطر الوجودي عند اليمين المتطرف الإسرائيلي يجعله يوغل في الانتقام، مشددًا على أن الاحتلال لا يرى الشعب الفلسطيني، وتكمن خطورة ما يحدث في قطاع غزة في أن اليمين المتطرف رفع سقف مطالبه ولا يستطيع تحقيقها.

إسرائيل لا تتراجع

وأضاف رشوان في حواره مع الإعلامية ريهام السهلي، مقدمة برنامج «حديث الأخبار»، عبر قناة «إكسترا نيوز»: «بالنسبة للنفق الذي جرى الإعلان عن اكتشافه، هناك معلومات تدور حول أنه جرى اكتشافه من قبل، وبالتالي، فإن إسرائيل لا تتراجع في ظل الدعم الأمريكي والتردد الأوروبي الحقيقي».

أوروبا لا تعترض بالفيتو

وتابع الكاتب الصحفي، أن أوروبا لا تعترض بالفيتو، ثم تقول كلاما إنسانيا حول ضرورة وقف الإبادة واستخدام التعبيرات الواجب استخدامها، مشيرًا إلى أن التعويل على وجود موقف يحسم الأمر مع إسرائيل خارج الولايات المتحدة الأمريكية لن يحدث، فأوروبا قد تضغط لكنها لن تفرض عقوبات، أما إسرائيل، فإنها لن تتأثر إلا بعقوبات كثيرة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الكاتب الصحفي ضياء رشوان أوروبا الحوار الوطني

إقرأ أيضاً:

الكاتب محمد سلماوي تاريخ حافل ومقتنيات فنية .. تفاصيل

تحدث الكاتب الكبير محمد سلماوي، عن مقتنياته الفنية ورواياته وتاريخه الحافل بالإنجازات التاريخية، وذلك من داخل صومعته البعيدة عن الضوضاء، حيث فتحت أبوابها أمام الجميع ليرى الجميع تفاصيل حياته الثقافية.

لوحات نادرة.. محمد سلماوي يستعرض مقتنياته النادرة على الهواءجولة بصومعة محمد سلماوي.. والكاتب: لا أستطيع الكتابة إلا في هدوءجولة بصومعة محمد سلماوي

أكد الكاتب الكبير محمد سلماوي، إنه عندما اختار الشقة صومعه له اختارها في عمارة مكونة من تسعة طوابق واختار الطابق الثامن كأبعد نقطة ممكنة عن ضوضاء الشارع، مؤكدا أن صومعته تغطيها لوحات جميلة تنعكس على نفسه ورؤيته.

وقال في حواره على قناة “ إكسترا نيوز”، إن رواية "أجنحة الفراشة" وبعدها رواية "أوديب في الطائرة" كتبها في صومعته للكتابة، والتي تمنحه هدوءا كبيرا، مؤكدا أنه لا يستطيع أن يكتب إلا في هدوء شديد.

وأكد أنه لا يستطيع أن يكتب في ضوضاء صوتيه فقط بل وضوضاء بصرية أيضا، مشيرا إلى أنه لم يستطع مطلقا أن يكتب في مقهى كغيره من الكتاب ولابد أن يكتب في صومعته الهادئة، مؤكدا أنه لا يملك القدرة على الكتابة في الأماكن التي بها ضوضاء.

محمد سلماوي يستعرض مقتنياته النادرة

واستعرض مقتنياته النادرة التي يحتفظ بها بصومعته.

ومن بين اللوحات النادرة لوحة للفنان عمر الفيومي، والتي وصفها بأن الفنان استلهم فيها بورتريهات الفيوم الرومانية التي وجدت بالفيوم وموجود منها بالمتحف المصري أعداد كبيرة.

كما استعرض سلماوي بورتريه للفنان اليوناني تاكس، رسم خلاله الكاتب الكبير محمد سلماوي والتي بها جانب كبير من الازدواجية على حد وصفه، وذلك خلال حواره على قناة “ إكسترا نيوز”.

فتحي عفيفي فنان تلقائي

واستعرض لوحة أخرى للفنان فتحي عفيفي واصفا إياه بأنه فنان تلقائي علم نفسه بنفسه ويفتخر أنه عالم في مصنع ويستخدم موضوعات مستوحاة من المصنع وحياة العمال وكذلك يستخدم مواد وأحبارا من المصنع وهي لوحات مميزة للغاية، وكذلك استعرض رسومات لأمل نصر وحلمي التوني وحسن غنيم وجورج بهجوري وصلاح طاهر ونعيمة الشيشيني، وزينب عبده.

وأوضح أن زينب عبده من أوائل من سافروا في العشرينات لأوروبا لتعلم الرسم وتخصصت في الألوان المائية، واستعرض لوحة من قصر عابدين عندما تزوجت الأميرة فوزية شاه إيران.

طباعة شارك الكاتب الكبير محمد سلماوي محمد سلماوي إكسترا نيوز المتحف المصري

مقالات مشابهة

  • الحكومة: معارضة حزب الله تتراجع ولـالقوات اعتراضات بسيطة
  • أسرة تحرير صدى البلد تنعى الكاتب الصحفي معتز مجدي
  • حكومي غزة يرد على مزاعم إسرائيل بوجود نفق تحت المستشفى الأوروبي
  • رشوان توفيق: عزت العلايلي صاحب صوت جميل .. وغنّى مع وردة
  • الكاتب محمد سلماوي تاريخ حافل ومقتنيات فنية .. تفاصيل
  • الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات جزئية على “إسرائيل”
  • الاتحاد الأوروبي يبحث فرض عقوبات على إسرائيل
  • إسرائيل ترفض المقترح الأمريكي بشأن تخصيب اليورانيوم الإيراني وتلوّح بالخيار العسكري
  • «محامون من أجل فلسطين»: الدعم الأمريكي لحماية إسرائيل مقبرة جديدة لحقوق الإنسان
  • ضياء السيد: بيراميدز تأثر بدنيًا بنهائي إفريقيا.. والزمالك عليه إصلاح المسار بعد التتويج بالكأس