في عيد ميلاده| محمد فؤاد تميز بكليباته ورد صادم على مقارنته بعمرو دياب
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
يوافق اليوم عيد ميلاد المطرب محمد فؤاد، ليتم عمر 62 عام، ويعد أحد أبرز مطربي فترة الثمانينيات والتسعينيات، وتميز بصوته الحنون، وكان من أشهر أغانيه: أنا لو حبيبك، طمني عليك، فاكرك يا ناسيني، حبيبي يا، الحب الحقيقي، ساعات بشتاق، لو، ماتيجي نعمل كدا.
محمد فؤاد يوعد جمهوره بـ 70 أغنية جديدة
حرص النجم محمد فؤاد الخروج لجمهوره مرة آخرى، مما ظهر في لقائات تليفزيونية ليرد على بعض التساؤلات من الجمهوره المشتاق لأغانية وطلته على المسرح، وكان من أبرز التساؤلات هو سبب اختفائه الأعوام السابقة، ليجيب: " باختصار شديد عودا حميدا، وأنا لم أكن متوقفًا عن العمل لكن توقف بيني وبين الجمهور وكذلك لم أكن متفاعلًا على الساحة الغنائية، والفترة المقبلة سيكون هناك أغانٍ جيدة وأحسن من "كامننا" ولدي نحو 70 أغنية".
محمد فؤادمحمد فؤاد يرد على مقارنته بـ عمرو دياب
ورد "فؤش" عن المقارنات المستمرة بينه وبين الهضبة عمرو دياب، قائلًا:"عمرو دياب مكمل وواقف على رجله وفخر لينا كلنا، وأدعو له دوما بالنجاح وبالصحة، وسعيد به وبنجاحاته الفنية، لكن الأمر الطبيعي هو رجوعي على الساحة وأن يكون محمد فؤاد موجودا أيضا، وبشكل عام أنا لا أنافس عمرو دياب، ولا أحدا من الزملاء، ويجب علينا جميعا أن نتنافس على تقديم فن هادف وجيد يليق بالمستمع العربي، ولا نتنافس شخصيا".
وتحدث محمد فؤاد عن عمر كمال، بعد غنائهما سويًا على المسرح في إحدى الحفلات، مؤكدًا أنه لم يحتضنه، موضحًا: "لم أحتضنه ولا مرة، هو طلع يسلم عليا وأنا بغني على المسرح، لكن أنا لم أقدمه فنيًا، وهو من الفانز بتوعي".
إنطلاقة محمد فؤاد
قدم محمد فؤاد أول ألبوم منفصل له، عام 1983م، وهو "في السكة" والذي نجح لأنه لون غنائي مختلف ومتميز، لينطلق بعدها في سماء عالم الغناء.
وبدأ مسيرته في تقديم عدد من الألبومات الغنائية الناجحة على رأسها مشينا، حيران، الحب الحقيقي.
محمد فؤاد يحقق نجاحًا بارزًا في عالم الفيديو كليب
وتميز محمد فؤاد بأغاني الفيديو كليب، فكانت تحقق نجاحًا كبيرًا، ومن أبرز الكليبات التي لن ينساها جمهوره حتى الآن كليب أغنية الحب الحقيقي ودخلت الأغنية قلوب الأطفال بلا إستئذان والكبار أيضًا، بالإضافة إلى أغنية أنا لو حبيبك و ساعات بشتاق وغيرها من الأغنيات الناجحة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد فؤاد الفنان محمد فؤاد المطرب محمد فؤاد محمد فؤاد عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
الليلة.. حفلة بيانو لمواهب الأوبرا على المسرح الصغير
في إطار جهود وزارة الثقافة المصرية لدعم ورعاية الإبداع الفني وتقديم جيل جديد من المواهب الموسيقية، تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، حفلًا مميزًا لمجموعة من دارسي البيانو بمركز تنمية المواهب، وذلك في التاسعة من مساء اليوم الأحد الموافق 1 يونيو، على خشبة المسرح الصغير.
و يجمع الحفل بين براعة الأداء وإرث المؤلفات العالمية، حيث يتألق الطلبة بأنغام كبار الموسيقيين الكلاسيكيين، في أمسية موسيقية تحمل ملامح التفوق الفني وتعد الجمهور بجرعة راقية من الإبداع.
تنظيم الحفل تحت مظلة دار الأوبرا المصرية
يأتي هذا الحفل ضمن سلسلة الفعاليات التي تنظمها دار الأوبرا المصرية لتعزيز الحراك الثقافي والموسيقي، وتشجيع جيل جديد من العازفين الشباب.
ويُعد مركز تنمية المواهب التابع للأوبرا أحد أهم المشروعات التي تسعى إلى اكتشاف وصقل القدرات الفنية لدى الأطفال والشباب.
مواهب شابة تؤدي مؤلفات عمالقة الموسيقى
يتضمن الحفل عرضًا لمجموعة من أبرز مؤلفات الموسيقى الكلاسيكية العالمية، يؤديها طلاب فصل البيانو تحت إشراف فنانين متخصصين.
فصل الدكتورة مريم المملوك يقدم مختارات من أعمال، چون طومسون، جوديك، خاتشاتوريان، شوبان، موتسارت، شوشتاكوفيتش، ديبوسي، بيتهوفن، برامز، كباليفسكي
ويشارك في الأداء: بهيجة سامح، سلمى عمر، فريد محمد، يوسف تامر، محمود رشاد، هيّا محمد، فادي تامر، ديفيد سامح، زياد يوسف، أحمد يحيى، ندى كامل.
فصل الفنان شريف صلاح يقدم أعمالًا مختارة من: شوبان، رافيل، ڤيفالدي، كليمنتي، بيتهوفن، موتسارت، ليست، راخمانينوف.
ويشارك في الأداء: شهد مجدي، مصطفى أحمد، عمر طارق، هنا أحمد، أيسل مصطفى، ملك حاتم، مهاب عجاج، جيسي ماجد، ترافينا سعيد، زياد النبوي، كريم أحمد، ليوناردو، هنا عمرو، فيرنا حسام، فريدة حسين، ريم محمد، رنا محمد، سلمى علي، ملك حسين، كريم صلاح.
مركز تنمية المواهب:
تأسس مركز تنمية المواهب بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبني المواهب الشابة في مجالات الفنون المختلفة. يضم المركز مجموعة واسعة من الأقسام تشمل: البيانو، الجيتار، الباليه، الكلاكيت، الغناء العربي والأوبرالي، الفلوت، الكمان، العود، القانون، الفيولينة، فصول لذوي القدرات الخاصة.
ويحرص المركز على تقديم حفلات دورية لطلابه، ما يمنحهم الفرصة للتألق أمام الجمهور، ويعزز من ثقتهم بأنفسهم، كما يساهم في خلق تواصل ثقافي وفني بين الأجيال.
طظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹