الأسبوع:
2025-06-07@01:24:35 GMT

مسلسل زينهم.. .5 أسباب وراء الخوف من الوقوع في الحب

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

مسلسل زينهم.. .5 أسباب وراء الخوف من الوقوع في الحب

يتابع الكثيرون خلال هذه الفترة مسلسل "زينهم" من بطولة أحمد داود وكريم قاسم وسلمى أبو ضيف، وتدور أحداثه حول زينهم الذي يعمل طبيبا بالمشرحة ويلتقى بفتاة تدعى جميلة ويقع في حبها، لكنها ترفض الارتباط به لخوفها من الدخول في علاقة عاطفية أخرى وتفشل وتتأذى نفسيا.

هذا الخوف من الوقوع في الحب، والذي يناقشه مسلسل زينهم، يعاني منه البعض خلال حياتهم العاطفية على أرض الواقع، لذا تكشف لكم «الأسبوع » في هذا التقرير أسباب الخوف من الوقوع في الحب

أسباب الخوف من الحب

1-الشعور بالضعف

الوقوع في الحب يعني مخاطرة حقيقية، حيث يضع الشخص ثقته في شخص آخر، ويسمح له بالتأثير عليه وبالتالي يشعر بالضعف وقد لا يفكر في ذاته ويكرس حياته بالتفكير في الطرف الآخر، لذلك يشعر بالأذى عندما تنتهى هذه العلاقة، مما يشعره بالضعف.

زينهم وجميلة

2-الحب الجديد يثير آلام الماضي

قد تثير علاقة الحب الجديدة المشاعر القديمة التي نتجت عن التعرض للأذى والغضب أو الرفض في العلاقات الماضية منذ الطفولة حتى الأن، لذلك يخشى الدخول في علاقة عاطفية جديدة.

زينهم وجميلة

3-عدم التكافؤ

الخوف من الدخول في علاقة عاطفية مع شخص غير متكافئ مما يتسبب في الشعور بالتوتر والقلق طوال عمر العلاقة، وفي النهاية إلى الانفصال والشعور بالأذى مرة أخرى.

4- قطع التواصل مع العائلة

وقد يكون الخوف من الدخول في علاقة عاطفية جديدة ناتج عن الخوف من الانفصال عن العائلة، حيث قد يخشى الشخص الدخول في علاقة ويستقل عن عائلته التي يحبها ويحرص طوال الوقت على التواجد بينهم، لذلك يرفض الدخول في حب جديد.

5-الخوف من الفقد

عندما يقع الشخص في الحب، فإنه يخشى الخوف من فقدان الطرف الآخر، ويشعر بالرعب، لذلك عندما يشعر بوقوعه في الحب، يحاول بقدر الإمكان تسطيح هذه العلاقة، والهروب منها حتى يتجنب فقدان الحبيب مع مرور الوقت.

اقرأ أيضاًمديرة مشروع الحب ثقافة: كتاب حديث النحل والطيور خطوةٌ مهمةٌ نحو تعزيز التربية الجنسية السليمة للأطفال

مديرة مشروع الحب ثقافة: كتاب حديث النحل والطيور خطوةٌ مهمةٌ نحو تعزيز التربية الجنسية السليمة للأطفال

مسيرة حاشدة لحزب حماة الوطن بإسنا بمشاركة مميزة للمرأة الإسناوية بزي "الحبرة التراثي"

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: التخلص من الخوف الخوف الخوف من فی الحب

إقرأ أيضاً:

ما أسباب تميز أداء المقاومة في غزة؟ الدويري يجيب

قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء المتقاعد فايز الدويري إن استمرار فصائل المقاومة الفلسطينية في تنفيذ عمليات مؤثرة ضد قوات الاحتلال في قطاع غزة رغم القصف العنيف والظروف الميدانية القاسية، يعكس أداء عسكريا متميزا يستند إلى جملة من العوامل التكتيكية واللوجستية التي لا تزال تحافظ على فاعليتها رغم مرور أكثر من 600 يوم على الحرب.

وخلال تحليل للمشهد العسكري بقطاع غزة، أوضح الدويري أن نوعية العمليات الأخيرة، مثل استهداف آليات إسرائيلية بقذائف "الياسين" أو قذائف الهاون من عيار 80 ملم، تمثل الحد الأدنى من النشاط المقاوم، مقارنة بما وصفه بـ"الكمائن المركبة" التي أوقعت خسائر معتبرة في صفوف القوات المهاجمة.

يأتي ذلك في وقت تتواصل فيه العمليات العسكرية الإسرائيلية المكثفة على عدة مناطق في قطاع غزة، أبرزها مدينة خان يونس، وسط تقارير ميدانية تفيد بقدرة المقاومة على تنفيذ هجمات نوعية ضمن مناطق التماس، رغم التصعيد والدمار الواسع الذي خلفته آلة الحرب الإسرائيلية.

وأكد الدويري أن البيئة القتالية الحالية شديدة الصعوبة، مع دخول المعركة يومها الـ605 وفرض حصار خانق على القطاع، غير أن المقاومة لا تزال قادرة على المواجهة ميدانيا، بفضل عوامل متعددة تتيح لها الاستمرارية وتمنحها قدرة تصاعدية على المناورة والاشتباك.

إعلان

وأشار إلى أن أحد أبرز هذه العوامل يتمثل في قدرة فصائل المقاومة على إعادة تدوير مخلفات القذائف الإسرائيلية، وتحويلها إلى أدوات فعالة ضمن مخزونها العسكري، وهو ما يسهم في "إدامة القدرات القتالية رغم ندرة الموارد".

كما لفت إلى أهمية الدور الذي أدته عمليات التجنيد التي نُفذت في فترات سابقة، إذ ساعدت على ضخ دماء جديدة في صفوف المقاومة، مما مكنها من استيعاب الخسائر البشرية ومواصلة تنفيذ المهام، حتى وإن لم تكن تلك العناصر بمستوى قوات النخبة.

عامل حاسم

وشدد اللواء المتقاعد على أن اتساع هامش المناورة الميدانية لوحدات المقاومة يعد عاملا حاسما في تميز أدائها، موضحا أن طبيعة الكمائن تغيرت خلال الأسابيع الأخيرة، إذ باتت تُنفذ داخل مناطق انتشار القوات الإسرائيلية، بعيدا عن الكثافة السكانية، مما يقلل من كلفة الرد الإسرائيلي على المدنيين.

وأوضح أن هذه التغييرات التكتيكية في مواقع الاشتباك تعني أن المقاومة باتت تتعمد استدراج القوات الإسرائيلية إلى مناطق فارغة، ثم تنسحب إلى مواقع آمنة نسبيا، كالمباني المحصنة أو الأنفاق، وهو ما يجعل عمليات الرد أكثر صعوبة وأقل فعالية من قبل الاحتلال.

وأضاف أن الكمائن الحالية باتت أكثر تعقيدا من الناحية التكتيكية، وهي تُنفذ في العمق، وتُحدث إزعاجا أكبر للقوات المهاجمة، مشيرا إلى أن هذا النوع من العمليات يتطلب تجهيزات استخبارية ولوجستية مسبقة، وهو ما يؤكد على وجود درجة عالية من التنسيق والانضباط لدى فصائل المقاومة.

وقال إن نجاح هذه الكمائن يتطلب قدرة على التخفي والمباغتة وسرعة الانسحاب، مؤكدا أن تكرار هذه الأنماط العملياتية سيفرض كلفة بشرية وميدانية متزايدة على الجيش الإسرائيلي إذا استمر في التوغل البري داخل قطاع غزة.

وأكد الدويري أن المقاومة بغزة تُظهر صمودا غير مسبوق في ظل الحصار والتجويع، وأن قدرتها على الاستمرار والابتكار الميداني وسط الدمار المتواصل تمثل "معجزة عسكرية" بكل المقاييس، معيدا التذكير بأن هذا الأداء لا يمكن فصله عن خبراتها التراكمية وتطور أدائها عبر سنوات طويلة من المواجهة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • ما أسباب تميز أداء المقاومة في غزة؟ الدويري يجيب
  • الإسعافات الأولية في حالات الإغماء
  • ‏أكسيوس عن مصادر مطلعة: ترامب يخشى من رد روسي شديد على هجوم كييف يضر بمبادرته الدبلوماسية للسلام بين الطرفين
  • ما هي الأمور الصعبة عند التقدم في السن
  • السالمي: الخوف على الهلال ليس كيف يسجل لكن كيف يدافع أمام ثلاثي ريال مدريد.. فيديو
  • شاهد بالفيديو.. ناشط سعودي شهير يخاطب السودانيين: (الشربوت ما حقكم براكم ومن حقي أنا أطلب بنصيبي منه لذلك أنصحكم تخلوا لي حقي بالجنبة)
  • احذر من تجاهل التعرق والدوخة في الأجواء الحارة: النمر يوضح الأسباب
  • خالد الجندي يمتدح أحمد سعد في الحج.. تاب وأزال الوشوم (شاهد)
  • الحب في زمن التوباكو (11)
  • تلغراف: داخل وكالة المساعدات التي تزرع الخوف والفوضى في غزة