الراي:
2025-05-31@04:33:17 GMT

أغلى 10 صفقات عقارية للمشاهير... في 2023

تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT

مع اقتراب عام 2023 من نهايته، والذي كان لافتاً في العديد من الصفقات العقارية الأكثر، إلا أن النجوم الذين يقفون وراء أغلى 10 صفقات أنفقوا أقل في المتوسط من العام الماضي، ولكن صفقة واحدة حطمت الرقم القياسي السابق في الولايات المتحدة.

وجمعت صحيفة «Architectural Digest» صفقات المشاهير العقارية، وفقاً لما نقلته «العربية Business».

البورصة تكتسي بالأخضر... 319 مليون دينار مكاسب سوقية وزخم بالشراء منذ دقيقة 202 مليار ريال إيرادات قطر 2024... ومصروفاتها 200.9 منذ دقيقة

براد بيت: 33 مليون دولار

في شهر مارس، باع براد بيت منزله في حي لوس فيليز في لوس أنجليس والذي اشتراه في عام 1994. وفي السنوات التي تلت ذلك، أضاف عقارات قريبة، وقام ببناء عقار يمتد على مساحة فدانين تقريباً. ودفعت وريثة النفط إيلين جيتي 33 مليون دولار للمجمع الذي قام فيه بيت وأنجلينا جولي بتربية أطفالهما الستة حتى انفصالهما عام 2016.

جينيفر لوبيز: عقاران بـ 94.9 مليون

بعد حفل زفافهما في صيف عام 2022، بدأت جينيفر لوبيز وبن أفليك في تعديل محافظهما العقارية ووضع منزل مشترك نصب أعينهما. خلال هذه العملية، أدرجت لوبيز العقار الذي تبلغ مساحته 8 أفدنة في بيل إير والذي اشترته في عام 2016. وتم بيع المنزل المكون من 9 غرف نوم على الطراز الريفي الفرنسي وقطعة أرضه الخلابة، والتي تشتمل على بحيرة خاصة وأكواخ للضيوف ومدرج، مقابل 34 مليون دولار في أكتوبر.

وبعد ما يقرب من عامين من البحث، وجدت جينيفر لوبيز وبن أفليك أخيراً عشهما الجديد في يونيو. باع الزوجان 3 منازل مختلفة على الأقل طوال العملية قبل شراء منزل على الطراز الجورجي المعاصر بقيمة 60.9 مليون دولار في منطقة مكتب بريد بيفرلي هيلز.

ريك روس: 35 مليون دولار

في أبريل، أعلن ريك روس أنه استحوذ على قصر في تكساس واشترى منزل زميله مغني الراب ميك ميل في أتلانتا مقابل 4.2 مليون دولار. وفي أغسطس، أنهى عملية شراء قصر بقيمة 35 مليون دولار في جزيرة ستار آيلاند المفضلة لدى المشاهير في ميامي.

تومي هيلفيغر: 41 مليون دولار

نجح تومي هيلفيغر في قلب مسكن على طراز البحر الأبيض المتوسط في بالم بيتش بولاية فلوريدا في يونيو بعد شرائه قبل أقل من 6 أشهر. أنفق مصمم الأزياء 36.85 مليون دولار على الهيكل الذي يعود إلى عشرينات القرن الماضي في يناير، وأدرجه بعد أقل من ثلاثة أسابيع بسعر طلب قدره 47.95 مليون دولار. وفي نهاية المطاف، تم بيع السكن الذي تبلغ مساحته 7000 قدم مربعة تقريباً مقابل ما يزيد قليلاً عن 41 مليون دولار.

توم فورد: 52 مليون دولار

خلال الصيف، اشترى توم فورد قصراً تاريخياً في إيست هامبتون مرتبطاً بجاكي كينيدي مقابل 52 مليون دولار. يُعرف المسكن المصمم على طراز الفنون والحرف اليدوية والذي تم بناؤه عام 1917 باسم «Lasata»، وتبلغ مساحته 8500 قدم مربعة ويحتوي على 10 غرف نوم. ويقع العقار على قطعة أرض مساحتها سبعة أفدنة، وكان مملوكاً لجد السيدة الأولى السابقة، جون فيرنو بوفييه جونيور.

مارك والبيرغ: 55 مليون دولار

أدرج مارك والبيرغ في البداية منزله في بيفرلي هيلز الذي تبلغ مساحته 6.2 فدان في أبريل 2022 مقابل 87.5 مليون دولار، ولكن لم يتم بيع القصر المصمم على الطراز الفرنسي إلا في فبراير من هذا العام مقابل 55 مليون دولار بخصم كبير. القصر الذي صممه ريتشارد لاندري، تبلغ مساحته 30500 قدم مربعة، ويحتوي على 12 غرفة نوم و20 حماماً.

جيف بيزوس: 147 مليون دولار

في أغسطس، بدأ مؤسس «أمازون» جيف بيزوس في اتخاذ خطوات للعودة إلى ميامي. بدأ بشراء عقار على الواجهة البحرية بمساحة 2.8 فدان بقيمة 68 مليون دولار في الجيب الحصري للغاية لجزيرة إنديان كريك في خليج بيسكين.

وبعد بضعة أشهر، قام مؤسس «أمازون» بتوسيع نطاق تواجده في إنديان كريك من خلال الاستحواذ على عقار مجاور. ودفع بيزوس 79 مليون دولار مقابل القصر المصمم على طراز البحر الأبيض المتوسط والذي تبلغ مساحته 19 ألف قدم مربعة، ما جعله مالكاً لعقار بقيمة 147 مليون دولار في الجزيرة المنعزلة.

بيونسيه وجاي زي: 200 مليون دولار

في فبراير 2023، حطمت بيونسيه الرقم القياسي لأكبر عدد من جوائز غرامي التي حصلت عليها على الإطلاق عندما حصلت على 4 منها عن ألبومها «Renaissance» لعام 2022، ما جعلها فائزة بجائزة غرامي 32 مرة. وفي شهر مايو، اشترت هي وجاي زي أغلى منزل تم بيعه على الإطلاق في ولاية كاليفورنيا مقابل 200 مليون دولار. ويقع الهيكل الخرساني المصمم على يد تاداو أندو في ماليبو، ويمتد على مساحة 30 ألف قدم مربعة.

المصدر: الراي

كلمات دلالية: ملیون دولار فی المصمم على

إقرأ أيضاً:

إيلون ماسك ينتقد مشروع قانون الضرائب "الكبير والجميل" الذي اقترحه دونالد ترامب

الاقتصاد نيوز - متابعة

 صعّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك من انتقاداته لإدارة الرئيس دونالد ترامب، واصفاً مشروع قانون الضرائب الجديد بأنه «يقوّض» جهود فريق الحكومة لخفض الإنفاق، في أقوى لهجة يُبديها حتى الآن تجاه الإدارة التي دعمها مادياً في حملتها الانتخابية الأخيرة.

وفي مقابلة مرتقبة مع برنامج «سي بي إس صنداي مورنينغ»، أعرب ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، عن خيبة أمله من «مشروع القانون الضخم» الذي وصفه بأنه يزيد من العجز المالي، قائلاً: «أعتقد أن مشروع القانون يمكن أن يكون كبيراً، أو يمكن أن يكون جميلاً. لكن لا أظن أنه يمكن أن يكون كلاهما». وكان ماسك حتى وقت قريب يرأس «فريق كفاءة الحكومة»، والذي تم تكليفه بخفض التكاليف داخل الجهاز الحكومي.

وتأتي تصريحات ماسك عقب تمرير مجلس النواب الأميركي لمشروع القانون بفارق صوت واحد فقط، فيما وصفه ترامب بـ«أهم تشريع في تاريخ البلاد»، رغم الانتقادات الواسعة التي وُجّهت له بسبب مساهمته في زيادة الدين الوطني بأكثر من 3.3 تريليون دولار خلال العقد المقبل، وفقاً لتقديرات غير حزبية.

لكن انتقادات ماسك لم تقتصر على الملف الضريبي، إذ سبق أن وصف كبير مستشاري التجارة في البيت الأبيض بيتر نافارو بـ«الأحمق» و«أغبى من كيس حجارة»، معتبراً أن خفض الرسوم الجمركية يُعد «فكرة جيدة عموماً». كما دخل في صدامات مع عدد من الوزراء بسبب تخفيضات في عدد الموظفين نفذها فريق «وزارة كفاءة الحكومة» داخل وكالاتهم.

تقليل الإنفاق على الحملات السياسية

وفي الشهر الماضي، أعلن ماسك انسحابه من دوره في «وزارة كفاءة الحكومة» للتركيز على أعماله الخاصة، وعلى رأسها شركة تسلا التي تعاني من تراجع في المبيعات، يُعزى جزئياً إلى ارتباط ماسك السياسي بإدارة ترامب. وقال لاحقاً إنه سيعود إلى «العمل بدوام كامل والنوم في غرف المؤتمرات والخوادم والمصانع»، في إشارة إلى تكريسه التام لقيادة شركاته التي تشمل أيضاً «سبيس إكس» ومنصة التواصل الاجتماعي «إكس».

وفي الأسبوع الماضي، كشف ماسك، الذي أنفق نحو 300 مليون دولار لدعم ترامب وعدد من الجمهوريين في انتخابات العام الماضي، عن نيته تقليل الإنفاق على الحملات السياسية بشكل كبير في المستقبل، معتبراً أنه «قام بما يكفي» في التبرع للقضايا السياسية.

وأبدى ماسك أيضاً إحباطه من جهود تقليص التكاليف التي قام بها فريق «وزراة كفاءة الحكومة»، مشيراً إلى أن تلك الجهود تعثرت بسبب تدخلات المشرعين. وكانت المبادرة قد أعلنت عن توفير 175 مليار دولار حتى الآن، وهو رقم بعيد جداً عن التوقعات الأصلية التي طرحها ماسك والتي كانت تصل إلى 2 تريليون دولار.

وأظهرت تحقيقات صحيفة «فايننشال تايمز» أن جزءاً ضئيلاً فقط من مدخرات 175 مليار دولار يمكن التحقق منه، حيث تبين أن حسابات فريق «وزارة كفاء الحكومة» كانت تعاني من تكرار البيانات وتضخيم التقديرات.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • أغلى الكؤوس.. نهائي بـ 276 مليون يورو
  • فورد تستدعي 1.1 مليون سيارة في أمريكا لهذا السبب
  • لهذا السبب.. شركة «فورد» تستدعي أكثر من مليون سيارة
  • سوريا توقع صفقات كهرباء بـ7 مليارات دولار مع شركات أميركية وقطرية وتركية
  • الاحتلال ينفق أكثر من 40 مليار دولار خلال الحرب وخسائر اقتصادية ونفسية تمتد لعقود
  • الدولار يرتفع عالمياً
  • تراجع اسعار الصرف في بغداد
  • حرب إسرائيل على غزة تكلفها 40 مليار دولار حتى نهاية العام الماضي
  • إيلون ماسك ينتقد مشروع قانون الضرائب "الكبير والجميل" الذي اقترحه دونالد ترامب
  • صفقات مليارية لشركات مصرية عملاقة مع أسواق عربية خلال شهر.. ما وراء ذلك؟