فرص عمل جديدة برواتب تبدأ من 3 آلاف جنيه في الإسماعيلية
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أعلنت مديرية العمل في محافظة الإسماعيلية اليوم الأربعاء عن فرص جديدة ووظائف في عدد من الشركات والمصانع بالمنطقة الصناعية بالإسماعيلية برواتب مختلفة بحسب الخبرة للجنسين من الشباب والفتيات.
وقال بيان رسمي لوزارة العمل إن الإعلان عن فرص العمل في المحافظات تنسيقاً مع شركات القطاع الخاص بينها الإسماعيلية يستهدف استلام راغب العمل الفرصة المناسبة له، وتحري المصداقية في نشر فرص العمل والتأكد من تطبيق الحد الأدنى للأجور.
وتشمل فرص العمل ووظائف الإسماعيلية، التواصل مع شركة الأمير للحراسة والأمن براتب 3 آلاف جنيه لكل من أفراد الأمن وعمال المخازن، لحملة المؤهلات المتوسطة علي طريق الإسماعيلية القاهرة الصحراوي علي الرقم التالي 01283612928.
فرص العمل في الإسماعيليةكما تضمنت فرص العمل فرصة في مصنع جيد تكستايل في المنطقة الصناعية لما يقرب من 150 عامل وفني من الجنسين، لحملة المؤهلات المتوسطة براتب يحدد في المقابلة الشخصية علي أن يتم التواصل علي الرقم 01224877773.
وتضمنت 10 فرص للعمل في الشركة الدولية للخدمات البريدية ومقرها بأرض الجمعيات في مدينة الإسماعيلية، لحملة المؤهلات المتوسطة وفوق المتوسطة براتب يبدأ من 3 آلاف جنيه على أن يتم الاتصال علي الرقم التالي 01204024383.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسماعيلية فرص عمل في الإسماعيلية وظائف الإسماعيلية القوي العاملة فرص العمل
إقرأ أيضاً:
حزب مصر أكتوبر: دعم أسرة الشهيد خالد شوقي بـ 10 آلاف جنيه شهريًا
أعلن المهندس أحمد حلمي، نائب رئيس حزب مصر أكتوبر والأمين العام للحزب بمحافظة الإسكندرية، عن إطلاق مبادرة إنسانية مستدامة لتكريم الشهيد البطل خالد محمد شوقي عبد العال، الذي ضحّى بحياته لإنقاذ أرواح الآخرين في حادث مأساوي بمدينة العاشر من رمضان.
تخصيص دعم شهري ثابتوأوضح حلمي، في بيان له، أن هذه المبادرة تتضمن تخصيص دعم شهري ثابت بقيمة 10,000 جنيه لأسرة الشهيد، عرفانًا ووفاءً لما قدّمه من بطولة نادرة، جسدت أسمى معاني الفداء والانتماء الوطني، مؤكدًا أن ما قام به خالد لم يكن مجرد موقف عابر، بل تجسيد حي لقيم الشجاعة التي يتحلى بها أبناء هذا الوطن.
وأضاف: "في لحظة من أنبل لحظات الفداء، قرر السائق خالد محمد شوقي عبد العال أن يُنقذ أرواح الآخرين قبل أن يُفكر في نفسه، تحرك بشجاعة نادرة لاحتواء حادث كارثي بمدينة العاشر من رمضان، فأنقذ منطقة بأكملها… لكنه دفع حياته ثمنًا لهذه البطولة".
مصر لا تنسى أبناءهاوتابع: "رحل خالد، لكنه لم يرحل من قلوبنا، لم يكن يبحث عن شهرة أو مقابل، فقط كان مواطنًا وطنيًا تحركه فطرته الصافية ومسؤوليته تجاه مجتمعه".
وأشار إلى أن هذه المبادرة ليست مجرد التزام مادي، بل رسالة وطنية واضحة: أن مصر لا تنسى أبناءها، وأن تضحياتهم تبقى محفورة في الذاكرة الجمعية، وأن لكل بطل رحل جسده، تبقى أسرته تحت مظلة الاحترام والرعاية.
واختتم المهندس أحمد حلمي تصريحه قائلاً: "رحل خالد، لكنه باقٍ في قلوبنا، ونأمل أن تكون هذه الخطوة بداية لمبادرات مجتمعية أخرى، تُعيد الاعتبار لأبطال الظل، الذين لم ينتظروا أوسمة، بل صنعوا المجد بصمت، رحم الله الشهيد، وألهم أهله الصبر والسكينة، وجعل ما فعله في ميزان حسناته".