"سينومي سنترز" و"سينومي ريتيل" تتفقان على إنهاء المناقشات بشأن دمج أعمال الشركتين
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أعلنت شركتي سينومي سنترز (المراكز العربية) وسينومي ريتيل (فواز عبدالعزيز الحكير وشركاه)، عن اتفاقهما على إنهاء المناقشات بشأن دمج أعمال الشركتين حتى إشعار آخر.
وبينما لا تزال الشركتان تؤمنان بالمزايا الاستراتيجية للدمج المحتمل، يعتقد مجلسا إدارة الشركتين أن الظروف والتوقيت ليسا مناسبان حاليًا لدمج أعمال الشركتين، وفقا لبيان على "تداول" اليوم.
وأكدت الشركتان التزامهما بالمشاركة في الصفقات التي تحقق المنفعة لجميع الأطراف المعنية.
ويود مجلسي إدارة سينومي سنترز أن يقدم شكره لسينومي ريتيل وجميع الأطراف المعنية على جهودهم المبذولة.
الجدير بالذكر، أن الشركتان تكبدت بعض التكاليف الخاصة بالمستشارين فيما يتعلق بالمناقشات.
ويأتي هذا إشارة إلى إعلان الشركتين على “تداول” بتاريخ 7 مايو 2023، بخصوص وجود مناقشات حول صفقة محتملة لدمج أعمال الشركتين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سينومي سنترز سينومي ريتيل
إقرأ أيضاً:
الهند وباكستان تتفقان على سحب القوات إلى مواقع ما قبل النزاع
أعلنت مصادر مطلعة، اليوم الثلاثاء، أن الهند وباكستان توصلتا إلى اتفاق يقضي بسحب قواتهما من مناطق التوتر الحدودي، والعودة إلى المواقع التي كانت تحتلها قبل الجولة الأخيرة من التصعيد العسكري، وذلك بحلول نهاية مايو الجاري.
ونقلت وكالة “فرانس برس” عن مصدر أمني باكستاني، رفض الكشف عن اسمه، أن الجانبين “اتفقا على العودة إلى مواقع ما قبل النزاع، مع التزام متبادل بوقف الأعمال العدائية”. يأتي هذا التطور في أعقاب التوتر الذي شهدته الحدود بين البلدين بعد الهجوم الإرهابي الذي وقع في 22 أبريل قرب مدينة باهالغام في إقليم جامو وكشمير الهندي، وأسفر عن مقتل 26 شخصًا.
وكانت السلطات الهندية قد اتهمت وكالة الاستخبارات الباكستانية المشتركة بالضلوع في الهجوم، لترد بعدها وزارة الدفاع الهندية بإطلاق عملية عسكرية تحت اسم “سيندهور” في 7 مايو، استهدفت خلالها “بنية تحتية إرهابية” داخل الأراضي الباكستانية، بحسب ما أعلنته نيودلهي.
وبعد أربعة أيام من بدء العملية، اتفقت الهند وباكستان على وقف شامل لإطلاق النار والعمليات العسكرية على طول خط المراقبة الفاصل في كشمير.
وفي السياق ذاته، أكدت صحيفة “هندستان تايمز” نقلًا عن الجيش الهندي، أن الاتفاق الحالي لا يتضمن جدولًا زمنيًا لانتهاء وقف القتال، ما يشير إلى نية الطرفين الحفاظ على التهدئة الميدانية في الوقت الراهن.وتعد هذه الخطوة تطورًا لافتًا في العلاقات الثنائية بين الجارتين النوويتين، والتي لطالما شهدت توترًا حادًا بسبب النزاع على إقليم كشمير، واتهامات متبادلة بشأن دعم الإرهاب والتدخلات العسكرية.