كلب يصبح موظفا للمبيعات في شركة هيونداي.. فما القصة؟
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
كشفت وكالة شركة هيونداي في ولاية إسبيريتو سانتو بالبرازيل عن تعيين موظف جديد غير عادي، وهو كلب شوارع يبلغ عمره عام واحد فقط.
كان الكلب "توسان" يتجول حول وكالة شركة هيونداي في ولاية إسبيريتو سانتو بالبرازيل دائما، وبمرور الوقت، أصبح صديقاً لموظفيها، وكانوا يقدمون له الطعام ويلعبون معه، لتتطور العلاقة بينهم بعد ذلك ليقومو بتعيينه موظف مبيعات بها، حتى أنهم أعطوه بطاقة الهوية الخاصة به.
أنتشرت القصة عندما قام أحد الأشخاص بنشر صورة له على منصة X ، لتنتشر القصة حول العالم، لكن في البداية كان يُعتقد أنها من الهند، إلا أنه تم تصحيح المعلومة بعد ذلك وذُكر أنها من البرازيل.
قدمت وكالة هيونداي بالبرازيل الكلب باعتباره أحدث إضافة إلى عائلتهم من خلال صورة على موقع انستاجرام للترحيب به كعضو جديد ، وبدأ في عمله بالفعل ومقابلة العملاء.
قالت الشركة في بيان لها إن خطتها كانت توفير مأوى للكلب، ولكن بسبب الترحيب والتفاعل مع العملاء أكسبه ترقية، وقال مدير معرض السيارات إن العديد من العملاء عادوا إلى المتجر حتى بعد شراء السيارة من أجل رؤية الكلب وإلقاء التحية عليه وتقديم الهدايا له.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيونداي توسان الكلب شركة هيونداي إسبيريتو سانتو شرکة هیوندای
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة
#سواليف
كشفت #منصة_الحارس، عن #تورط #جهة_عربية في #تدريب #عناصر_المرتزقة في قطاع #غزة في مجالي الصحافة والإعلام، وذلك بعد أيام من تسليم مجموعة من المرتزقة أنفسهم لأمن المقاومة.
ووفق الحارس، فقد اعترف أحد #العملاء الذين سلّموا أنفسهم خلال حملة “فتح باب التوبة” أنّ شخصية عربية تتحدث بلهجة خليجية قامت بعقد ورشٍ تدريبية لعناصر المرتزقة في مجالي الصحافة والإعلام.
ووفقًا لاعترافات العميل، فقد جرت تلك الورش تحت غطاء مؤسسة إعلامية تحمل اسم “جسور نيوز”، والتي كانت تقدّم للعناصر توجيهات حول كيفية الظهور أمام وسائل الإعلام، إضافة إلى إرشادات تتعلق بإبراز الجوانب الإنسانية والمدنية والاجتماعية، بهدف تلميع صورة المرتزقة ومحاولة ترغيب المواطنين بالانتقال إلى ما تُسمى بالمنطقة الصفراء.
مقالات ذات صلةوقبل أيام، كشف ضابط في أمن المقاومة لمنصة “الحارس” أنّ عددًا من العملاء المنتسبين للمرتزقة المدعومة من الاحتلال قد بادروا بتسليم أنفسهم خلال المهلة الجارية البالغة 10 أيام، وأدلوا باعترافات أولية تؤكّد حالة التفكك والانهيار التي تضرب بنية هذه المرتزقة.
وأفاد عدد من العملاء بأنّ مسؤولي المرتزقة فرضوا قيودًا صارمة على عناصرهم بعد إعلان “فتح باب التوبة”؛ شملت تلك القيود عزلًا اجتماعيًا بين عائلات عناصر المرتزقة، وتقييدًا للاتصالات والإنترنت، في محاولة يائسة لمنع المزيد من الانشقاقات واحتواء حالة التوتر والتخبط الداخلي.
وروى أحد العملاء الذين سلّموا أنفسهم أنّ عصابات المرتزقة أقدمت على إعدام شاب حاول الفرار من مناطق سيطرتها، وذلك أمام زوجته وأطفاله، في حادثة تعكس مستوى الانهيار الأخلاقي والوطني وتآكل الثقة داخل المرتزقة.
وحذر ضابط أمن المقاومة وسائل الإعلام من نشر معلومات من مصادر غير رسمية، مؤكدًا أنّ منصتَي “الحارس” و”رادع” هما المصدران الرسميان الوحيدان لنشر مستجدّات هذا الملف.