ترهونة.. 80% من الجثث جرى التعرف عليها
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن ترهونة 80بالمائة من الجثث جرى التعرف عليها، أفاد رئيس الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين كمال السيوي بأنّ الفرق المختصة لم تعثر على نحو 100 جثة مسجلة في بلاغات الهيئة من أهالي .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ترهونة.. 80% من الجثث جرى التعرف عليها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أفاد رئيس الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين كمال السيوي بأنّ الفرق المختصة لم تعثر على نحو 100 جثة مسجلة في بلاغات الهيئة من أهالي ترهونة.
وذكر السيوي في تصريح صحفي أنه جرى التعرف على نحو 80% من الجثث التي عثر عليها ضمن المقابر الجماعية في ترهونة، موضحا أنّ هناك بلاغات تفيد بوجود جثث أخرى في منطقة مثلث الموت بالمدينة.
وأشار السيوي إلى وجود 90 جثة لدى الهيئة، أُجرِيت لها تحاليل الحمض النووي «DNA»، وأنّ نتيجتها ليست مطابقة لعينات الأهالي الذين بلّغوا عن مفقودين لهم.
ودعا السيوي ذوي المفقودين في كافة المدن، لفتح ملفات في فروع الهيئةِ وإعطاء عينات لمطابقتها مع الجثث التي عثر عليها.
وطالب السيوي الحكومة بالقيامِ بما يتوجب عليها والمساعدة في عمليات الانتشال عبر تقديمِ آليات ضخمة قادرة على إزالة الرّكام خاصة في منطقة مثلث الموت، وَفق قوله.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصدير 65 صنفا من المنتجات الجزائرية..تعرف عليها
تم تصدير 65 صنفا من المنتجات الجزائرية نحو دول عديدة خلال السنوات الأخيرة، في إطار تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتنوع الصناعي.
أوضح المدير الفرعي للاستثمار الصناعي بوزارة الصناعة، عبد الكريم عيسات خلال ندوة تحت عنوان “إعادة بعث وتطوير الصناعة في الجزائر: تحديات، إصلاحات وفرص”، عقدت في إطار الطبعة الـ56 لمعرض الجزائر الدولي، أن صادرات المنتجات الصناعية قد تضاعفت خمس مرات خلال السنوات الأخيرة.
وترجمت هذه الديناميكية من خلال إعادة بعث ملحوظ للقطاع بأداءات سجلت في عدة فروع، من بينها صناعة الحديد و الصلب. وبفضل ارتفاع الانتاج من حيث الكم و النوع و التنوع، انتقلت الجزائر من بلد مستورد إلى بلد مصدر لمنتجات الحديد والصلب.
ويعد فرع الكلينكر/الإسمنت من بين الفروع الأكثر أداء، بطاقة إنتاج وطنية تصل إلى 39 مليون طن سنويا، في حين يقدر الطلب المحلي بـ20 مليون طن، أما الباقي فيخصص للتصدير.
ويغطي قطاع الصناعة الكهرومنزلية حاليا 83 % من حاجيات السوق المحلية، بنسبة ادماج قد تصل إلى 80 % بالنسبة لبعض المنتجات. كما تسجل صادرات نحو 36 بلدا.
وفيما يتعلق بالصناعات الغذائية، أشار عيسات إلى أنها تعد ثاني صناعة في البلاد، حيث تساهم بأكثر من 50 % من الناتج الداخلي الخام الصناعي خارج المحروقات.
وتتمتع هذه الشعبة بإمكانات هامة قابلة للتصدير، لاسيما في المنتجات مثل العجائن، الكسكسي، البسكويت، العصائر، المصبرات، زيت الزيتون ومشتقاته.
من جهته، شهد قطاع النسيج ارتفاعا في عدد المؤسسات حيث وصل إلى أكثر من 11000 وحدة، 39 منها تابعة للقطاع العمومي.