الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة تفعّل مبادرة استخدام وسائل النقل الخفيفة
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
فعَّلت الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، مُمثّلةً في المركز العام للنقل، مبادرات تتضمّن تعزيز استخدام وسائل النقل الخفيفة ومن ضمنها (الإسكوتر والدراجات الهوائية) وتوعية المجتمع بكيفية استخدامها بشكل آمن داخل مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس)، اليوم السبت أن المركز العام للنقل بمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة عقد سلسلة اجتماعات تحفيزيّة موضّحةً أهم الخطوط العريضة، للبدء في المبادرة، وذلك مع شركاء النجاح من الجهات ذات العلاقة في مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة وهم: أمانة العاصمة المقدسة، والهيئة العامة للنقل، وجامعة أم القرى، وشركة كدانة للتنمية والتطوير، على أن يكون انطلاق المبادرة في ممرّات المشاة والأحياء، ومواقف السيارات، وحول جبل الرحمة بمشعر عرفات وجامعة أم القرى.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مكة المكرمة المشاعر المقدسة مدينة مكة المكرمة الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة مبادرة استخدام وسائل النقل الخفيفة وسائل النقل الخفيفة مکة المکرمة والمشاعر المقدسة
إقرأ أيضاً:
خطوة غير مسبوقة عالميا.. أستراليا تحجب وسائل التواصل الاجتماعي عمّن هم دون 16 عاما
سيدني - الوكالات
بدأت أستراليا اليوم تنفيذ قانون غير مسبوق عالميًّا يقضي بحظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على جميع من تقل أعمارهم عن 16 عامًا، في خطوة تهدف إلى تعزيز حماية الأطفال من المخاطر الرقمية المتزايدة.
وبموجب هذا القانون، ألزمت السلطات الأسترالية أبرز منصات التواصل — ومنها Facebook وInstagram وTikTok وYouTube وSnapchat وX — بحذف أو تعطيل حسابات القُصّر فورًا، مع فرض غرامات قد تصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي على أي منصة لا تلتزم بالمعايير الجديدة.
وتؤكد الحكومة أن قرار الحظر يهدف إلى الحد من المشكلات المرتبطة بالاستخدام المبكر للتطبيقات الرقمية، مثل الإدمان، والمحتوى الضار، والتنمر الإلكتروني، والآثار السلبية على الصحة النفسية.
في المقابل، يرى منتقدون أن مواجهة الاستخدام المفرط للتكنولوجيا لا ينبغي أن تتم من خلال الحظر وحده، محذرين من إمكانية لجوء بعض الأطفال إلى منصات غير خاضعة للرقابة أو استخدام وسائل للتحايل على القيود.
ورغم الجدل، يعتبر مؤيدو القانون أن الخطوة ستشكل نموذجًا عالميًّا يمكن أن يحتذي به عدد من الدول في إطار سعيها لتعزيز الأمن الرقمي وحماية الفئات العمرية الصغيرة من التعرّض المبكر للفضاء الإلكتروني.