واشنطن

ارتفعت أسعار النفط خلال الأسبوع بدعم من أنباء إيجابية حول الاقتصاد الأميركي ومخاوف من أن ترفع هجمات الحوثيين على السفن تكاليف الإمدادات.

وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 32 سنتا أو 0.4% لتبلغ عند التسوية 79.07 دولار للبرميل.

كما هبط خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 33 سنتا أو 0.5% إلى 73.56 دولار عند التسوية.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أسعار النفط العقود الآجلة خام برنت غرب تكساس

إقرأ أيضاً:

ارتفاع أسعار النفط بعد قرار أوبك+

تكساس- رويترز

ارتفعت أسعار النفط بنسبة تصل إلى 1.5 بالمئة اليوم الاثنين بعد أن أعاد تحالف أوبك+ أمس التأكيد على خطة لوقف زيادة الإنتاج في الربع الأول من العام المقبل، واحتمال اتخاذ الولايات المتحدة إجراءات ضد فنزويلا، المنتجة للنفط، الذي أدى إلى إثارة القلق في السوق.

قلصت العقود الآجلة لخام برنت المكاسب التي حققتها في وقت سابق من الجلسة لتستقر عند 62.99 دولار للبرميل أو ما يعادل 98.0 بالمئة بحلول الساعة 00:52 بتوقيت جرينتش. وبلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 59.12 دولار مرتفعا 57 سنتا أو 0.99 بالمئة.

واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها في البداية على تعليق الإنتاج في أوائل نوفمبر تشرين الثاني، مما أبطأ الجهود المبذولة لاستعادة حصة السوق وسط مخاوف من وفرة المعروض.

وبعد اجتماع عُقد أمس الأحد، قالت أوبك إنها "أكدت مجددا على أهمية اتباع نهج حذر والاحتفاظ بالمرونة الكاملة لمواصلة تعليق أو التراجع عن تعديلات الإنتاج الطوعية الإضافية".

وقال فيفيك دار المحلل في بنك الكومنولث الأسترالي إن نتيجة اجتماع الأحد كانت متوقعة على نطاق واسع بالنظر إلى القرار السابق.

وكتب في مذكرة للعملاء "من المرجح أن يكون لمخاوف السوق من تزايد وفرة المعروض في أسواق النفط العالمية دور في قرار أوبك+".

 

مقالات مشابهة

  • انخفاض أسعار الذهب وارتفاع النفط عالميا مع انخفاض الدولار
  • تجاوز 37 تريليون دولار.. ماسك يحذر: الدين الأمريكي سبق قدرات الميزانية
  • ترقب لاجتماع الفيدرالي الأمريكي.. ما هي سيناريوهات أسعار الذهب المتوقعة؟
  • ارتفاع أسعار النفط بدعم من خطة “أوبك+” للإنتاج
  • إرتفاع أسعار النفط بأزيد من 1.5 بالمئة
  • ارتفاع أسعار النفط عالميا
  • ارتفاع أسعار النفط بعد قرار أوبك+
  • ارتفاع أسعار النفط
  • آفاق الاقتصاد الأمريكي في عام 2026
  • ملف رئاسة الوزراء أمام التسوية المنتظرة: بين التعقيد الأميركي وحسابات الإطار