سودانايل:
2025-07-29@01:25:46 GMT

نحن وأصلاح التعليم وقيم التقدم

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

زهير عثمان حمد
دعاني نفر كريم. من أبناء السودان وهم الأعضاء في نادي الحروف للقراءات الأدبية للحديث عبر تقنية الزووم عن طبيعة الإصلاح التعليمي الذي أنشده, وأعمل على تحقيقه وبدأت متحسرًا على أعوام طوال. بعد الاستقلال. أنفقناها؟ في التلقين والتحفيظ. دون إرساء قواعد. التعليم المعاصر. التي قامت على الحُوَار والبحث عن المعلومة.

وإضافة بعد عقلي لفائدة المتلقي للمادة. وقلت بعد انهيار. عن النظام البائد أن علينا. تأسيس. نظام تعليمي جديد. ولا سيما. في مراحل التعليم العام. وتحديدًا التعليم الابتدائي. كنت مع مجموعة من أهل التربية والتعليم في عدد من لجان إصلاح التعليم العام عن طريق الكتابة الطوعية لبحوث أو العمل مدة عام كامل معهم وكنت أنادي بضرورة تطوير مناهج التعليم، وكنت حليفًا للتغيير الذي أحدثه مدير المناهج ( القراي )
وقلت وقتها في إحدى البرامج، أن السلم الاجتماعي. والاستقرار لا بد أن يكون وليد التعليم عصري ومواكب يخرج طالبا. يعي, كل التحديات المعاصرة مع فهم للأدوات التي يمكن أن تعينه لتحمل مسؤولية الإعمار في بلدنا وكنت أصر على أن ما أنادي به غير أيديولوجي إلى حد بعيد. وأنتم تعلمون، لقد دخلنا في سجالات وحوارات قد تكون بعيدة عن الموضوعية والحياد. وتشرذمنا، وتم ذهبنا، كما يحدث في معظم لجان الإصلاح الحكومي. وقد أكون مغرقًا في خيالي، أو غير واقعي، بلفظ أدق. كنت أود أن يحمل الوزير المعيين للتعليم صفتان. الأولى هي القدرة على الخيال. والثانية الشعور والواقع. مع الاستئناس بتجارب الآخرين. الرائدة في إصلاح التعليم بالعالم من حولنا. ولقد استبدا بين الخلاف إلى أنفض هذا الجمع دون إنجاز، إن قضية إصلاح التعليم من القضايا المحورية في حياتنا العامة، وإننا. إذا نقود تيارَا يعمل؟ بمعرفة على طرح أفكار جديدة من أجل النهضة، وبناء إنسان جدير بالحياة، ولكن نواجه حربا من رجال الدين والسلفيين الذين يروجون عنا هو افساد النشء والشباب، ولا بد أن نعي إننا في مجتمع مسلم ونسوا آلأقباط وأهل العقائد الكريمة , وان نحدد ومنهج وطريقة لمقاربة الإصلاحات بأصول الدين الحنيف، إنها معركة في غير معترك، إذ نادي بالأنفع والأذكى والأكثر معاصرة، مع الاحتفاظ بقيم المجتمع. ولكنهم قدموا الخصومة السياسية على المقاصد الحميدة التي نحملها، ونسعى لتطبيقها، لذلك علينا البداية في طرح الأمر على الأمة. كلها، لتتفهم أن المسعى وهو تطوير التعليم، لا إشاعة الأفكار الغربية كما يظنون , ويمكن هدفنا أن يكون لنا تعليم خلاق، ينشر تقييم التقدم، وذلك من طريق إصلاح جوهري، وليس لا الإصرار علي القديم بكل عيوبه،و وراء الشعارات الجوفاء التي لا تخدم غير الجهل وسيادة الجهلاء علينا
نظام التعليم لابد يعاد النظر فيه و لا بد لنا أن ننتقده ونتدارس في أمره وفي النقد ضرورة وهو لا شك من أهم أدوات البناء الذي طورها العقل الإنساني، كما قال الفيلسوف الألماني أيمانويل كانط , إننا. الآن الأبعد عن المعرفة بسبب التدهور الكبير في مؤسساتنا التعليمية، وتلك نتيجة لخضوعها للقرار السياسي والصراع السياسي منذ الاستقلال لهاجس، الغزو الثقافي، والاستلاب الذي يسيطر على تفكير الكثيرين في واقعنا، وبدأنا نتحدث عن العولمة الثقافية. ومخاوف أجتثاثها لثقافتنا المحلية. البعد عن دائرة الثقافة الدولية حجج كثيرة أهمها أنها ما تواكب العصر روحا و مضمون
قضية أصلاح التعليم العام في السودان هي قضية معقدة وحساسة، تتأثر بالتحولات السياسية والاجتماعية والاقتصادية في البلاد, إليكم بعض النِّقَاط الهامة أن االتعليم في السودان يعاني من ازدواجية وأحادية في بعض الأحيان، بين تعليم ديني موروث وتعليم عصري وافد، وعدم توافق بين الهُوِيَّة الثقافية والمتطلبات العصرية1. الثورة السودانية التي اندلعت في ديسمبر 2019 أفضت إلى إسقاط نظام البشير وتشكيل حكومة انتقالية تسعى إلى تحقيق الديمقراطية والعدالة والسلام2. الحكومة الانتقالية تواجه تحديات كبيرة في إصلاح نظام التعليم، مثل نقص الموارد والبنية التحتية والمعلمين والمناهج والمواد التعليمية، وانعدام الإنصاف والجودة والكفاءة والمساءلة3. الحكومة الانتقالية تحتاج إلى وضع سياسات تربوية شاملة ومشاركة ومتوافقة مع الأهداف الوطنية والدولية، ولا سيما هدف التنمية المستدامة الرابع الذي ينص على ضمان التعليم الجيد والشامل والمنصف للجميع و الحكومة الانتقالية تحتاج أيضا إلى تعزيز دور المجتمع المدني والمنظمات المجتمع المدني والشركاء الإقليميين والثنائيين في دعم جهود الإصلاح التربوي، وتحسين التنسيق والتعاون بين الجهات المعنية, وقول أن إصلاح نظام التعليم هو عملية مستمرة ومتعددة الجوانب، تتطلب مشاركة جميع الأطراف المعنية بالتعليم، والتوافق على الأهداف والمعايير والشواهد، والتنسيق والتعاون بين الجهات المختلفة. لا يوجد إجابة واحدة أو نموذج مثالي لإصلاح نظام التعليم، لكن هناك بعض الخطوات العامة التي يمكن اتباعها، مثل تحليل الواقع التعليمي الحالي، وتحديد مكامن القوية والضعف والفرص والتحديات، ومقارنته بالمعايير والممارسات الدولية. وضع رؤية واضحة وشاملة للتعليم المرغوب، تظهر الهُوِيَّة والقيم والتطلعات الوطنية، وتتوافق مع الأهداف الإنمائية المحلية، مثل هدف التنمية المستدامة الرابع, وضع خُطَّة استراتيجية للإصلاح التعليمي، تحدد الأولويات والأهداف والمخرجات والشواهد والمسؤوليات والموارد والجدول الزمني، وتشمل آليات للمتابعة والتقييم والتعديل. تنفيذ الخطة الاستراتيجية بشكل تشاركي وتدريجي ومرن، مع مراعاة السياقات والظروف المحلية، والاستفادة من الخبرات والدعم الوطني والدولي. تقييم النتائج والآثار والتحديات والعوامل المؤثرة في عملية الإصلاح، وتقديم التقارير والتوصيات والاقتراحات للتحسين والتطوير المستمر. الأولويات التي يجب تحديدها في خطة الإصلاح تختلف باختلاف السياق والظروف والأهداف الوطنية لكل بلد ,لكن بشكل عام، يمكن تقسيمها إلى أربعة مجالات رئيسية1: تعميم التعليم والحد من الهدر المدرسي والتمييز والفوارق بين الجنسين والمناطق والفئات الاجتماعية. تحسين جودة التعليم والمناهج والمقررات والتقويم والمواد التعليمية والتكنولوجيا التعليمية. تطوير الموارد البشرية والمهنية والأكاديمية للمعلمين والإداريين والمشرفين والمخططين والباحثين في مجال التعليم. تعزيز الحكمة والتنظيم والتمويل والشراكة والمساءلة والتواصل والتعاون في قطاع التعليم. هذه بعض الأولويات التي يمكن الاستناد إليها لوضع خُطَّة استراتيجية للإصلاح التعليمي، مع مراعاة التحديات والفرص مع تطوير مهارات المعلم في العصر الرقمي هو عملية مهمة وضرورية لمواكبة التغيرات التكنولوجية والتعليمية في العالم الحديث. يمكن تطوير هذه المهارات عن طريق: التدريب والتعليم الرقمي: حيث يمكن للمعلمين تعلم المفاهيم والمهارات الأساسية لاستخدام التِقَانَة والأدوات الرقمية في التدريس والتعلم، وتطبيقها في الممارسة اليومية12. تمكين المعلمين وتكامل التكنولوجيا في المناهج الدراسية: حيث يمكن للمعلمين استخدام التِقَانَة في تنويع وتحسين طرق تدريسهم، وإنشاء بيئة تعليمية تفاعلية ومشاركة للطلاب، وتخصيص المحتوى التعليمي وفقًا لاحتياجات الطلاب وطرق تعلمهم المفضلة, التواصل الرقمي والابتكار حيث يمكن للمعلمين التواصل الرقمي مع الآخرين، سواء كانوا زملاء أو طلاب أو أولياء أمور، وتحليل البيانات المعلوماتية والابتكار في إيجاد حلول تعليمية مبتكرة, وهذه بعض الطرق التي يمكن للمعلمين تطوير مهاراتهم الرقمية في العصر الرقمي. وأخيرَا قول أن الحديث عن اصلاح التعليم يحتاج الي معرفة واسعة بقضايا بالإضافة إلي معلومات عن التطور السائد من حولنا الذي حدث في مسالة أصلاح التعليم ومن هنا قول أنها قضية هامة وعلينا البحث المستمر فيها لكي نكون الأقرب لصناعة جيل يبني هذه الدولة دون خلافات سياسية أو مذهبية والهدف يكون تعليم يخرج طلاب يحققون أمنيات الأمة في التنمية المستدامة

[email protected]  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: إصلاح التعلیم نظام التعلیم التی یمکن

إقرأ أيضاً:

وزير التربية التعليم يكشف آخر مستجدات تطوير منهج اللغة العربية برياض الأطفال والمرحلة الإعدادية

شهد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الأحد، فعاليات برنامج "تدريب سفراء تطوير اللغة العربية" الذي تنظمه الإدارة المركزية للتعليم العام بوزارة التربية والتعليم ومستشار الوزير للتعاون الدولي والاتفاقات بالتعاون مع منظمة اليونيسيف.

وكشف الوزير محمد عبد اللطيف أن تطوير منهج اللغة العربية من رياض الأطفال حتى الصف الثاني الاعدادي يستهدف تطوير المهارات الفكرية للطلاب والفهم والتركيز والإدراك، وإجادة اللغة العربية بطريقة سهلة ومبسطة.

وحضر فعاليات البرنامج من قيادات وزارة التربية والتعليم الدكتور أحمد المحمدي مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والمتابعة، والدكتورة هانم احمد مستشار الوزير للتعاون الدولي والاتفاقات والدكتورة هالة عبد السلام رئيس الإدارة المركزية للتعليم العام

وخلال لقائه مع المعلمين المدربين والموجهين من حضور الفعالية التدريبية، أكد الوزير محمد عبد اللطيف على أهمية دور المعلمين "كسفراء التطوير" لما سيقدمونه من دعم في الميدان لضمان التطبيق الأمثل للمناهج المطورة.

وتشهد مناهج اللغة العربية تطويرا من الصف الأول رياض الأطفال وحتى الصف الثاني الإعدادي، حيث تستند المناهج المطورة إلى دمج القيم الأخلاقية والمهارات الحياتية داخل موضوعات اللغة العربية، كما تراعي الفروق الفردية بين الطلاب ومهارات إنتاج اللغة بشكل عملي وسلس.

وتابع الوزير أن كافة الإجراءات التي نفذتها الوزارة على مدار العام الدراسي الماضي تستهدف تحسين جودة العملية التعليمية داخل الفصول الدراسية، وذلك في ظل انخفاض الكثافات الطلابية لأقل من ٥٠ طالبا في الفصل مع الالتزام بعدد الساعات المعتمدة لتدريس كل مادة، وهو ما يساهم بدوره في تدريس المواد المختلفة وفقا لعدد الساعات المعتمدة، فضلا عن كتيبات التدريبات والتقييمات المقرر تطبيقها العام الدراسي المقبل والتي تستهدف تدريب الطلاب على الدروس المختلفة وتقييمهم.

وأكد الوزير على تقديره الشديد لمعلمي مصر، مضيفا أن الفضل يعود لهم في خروج أجيال من الطلاب يحملون أمانة الوطن على أعناقهم، مشيرا إلى أن المسئولية الملقاة على عاتقهم كبيرة وأن الوزارة حريصة على تقديم كافة سبل الدعم لهم، مشددا على أنه لا يتم اتخاذ أي قرارات تخص العملية التعليمية دون مشاركة مديري المديريات والإدارات التعليمية ومديري المدارس والمعلمين.

واستمع الوزير، خلال ورشة التدريب، لآراء المعلمين حول المناهج الجديدة ومدى استفادتهم من ورشة العمل وأفضل سبل التدريس الفعالة للطلاب، حيث أشادوا بالمناهج الجديدة وأكدوا أنها تركز على الهدف التربوي وغرس القيم وحب الوطن والانتماء، كما أكدوا على ضرورة مواصلة الخطة العلاجية للقراءة والكتابة للطلاب في مرحلة الابتدائية، حيث أشار الوزير في هذا الإطار للمبادرة التي تم إطلاقها مع منظمة يونيسف لمعالجة صعوبات القراءة والكتابة لدى طلاب المرحلة الابتدائية.

وفي هذا السياق أكد الوزير محمد عبد اللطيف أن الوزارة تستهدف القضاء على تحدي صعوبات القراءة والكتابة لدى طلاب المرحلة الابتدائية، مشيرا إلى أن الطلاب الذين لم يجتازوا امتحانات العام الدراسي الماضي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥، التحقوا بالبرامج العلاجية المخصصة لتحسين مستوى القراءة والكتابة خلال الإجازة الصيفية لتحسين مستوى الطلاب في هذه المهارات الأساسية، مشيرا إلى التزام الوزارة بالتعامل بشفافية في نتائج التقييمات وأعمال السنة، لضمان تحقيق العدالة والمساواة بين الطلاب، وأخذ كل طالب نتيجته الحقيقية لمساعدته في تحقيق تحسين مستواه التعليمي.

وأكد الوزير أن المعلمين عليهم مسئولية كبيرة في تطوير مهارات طلاب المرحلة الابتدائية في القراءة والكتابة، موضحا أن تأسيس الطلاب بشكل منضبط يساهم في عودة الطلاب للمدارس وانضباط حضورهم يتيح للمعلم استغلال الفرصة لتحسين هذه المهارات لدى الطلاب.

وينظم برنامج "سفراء التطوير" في إطار جهود وزارة التربية والتعليم لتطوير مناهج اللغة العربية والارتقاء بمستوى تدريسها، بعد أن تم الانتهاء من تحديث مناهج اللغة العربية بداية من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الثاني الإعدادي، وذلك ضمن خطة تطوير شاملة تسعى إلى تحسين جودة التعليم وربط المناهج بالواقع واحتياجات المتعلمين.

ونفذت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني برنامج تدريب مكثف لمعلمي اللغة العربية على مستوى الجمهورية باستخدام تقنية الفيديو كونفرنس، حيث تم تقديم سلسلة من الدورات التدريبية امتدت إلى ستة لقاءات متتالية، وشملت جميع المحافظات دون استثناء وبعد انتهاء البرنامج، تم اختيار نخبة من المعلمين الذين أظهروا تميزًا بنسبة حضور ومشاركة بلغت 100% وشارك فيها أكثر من 101 ألف معلم وموجّه من مختلف أنحاء الجمهورية، بما يعكس التزام الوزارة بتحقيق التنمية المهنية الشاملة لكوادر اللغة العربية

وانتقلت الوزارة بمشروع التدريب إلى محور أكثر عمقًا، في المرحلة الثانية تتمثل في استدعاء مجموعة مختارة من معلمي اللغة العربية من كل محافظة، بحيث يمثل كل صف دراسي من الصف الأول وحتى الصف السادس الابتدائي، بالإضافة إلى موجهي العموم، ليكونوا سفراء التطوير التربوي في محافظاتهم للمشاركة في برنامج سفراء تطوير اللغة العربية.

ويهدف برنامج سفراء تطوير اللغة العربية برعاية وزارة التربية والتعليم إلى نقل المعرفة والمنهجية الجديدة إلى الميدان التربوي عبر إعداد خطط تدريبية محلية يتولاها المعلمون بالتنسيق مع موجهي المواد، بما يضمن تحقيق استدامة التطوير والتأكد من فاعلية التنفيذ.

كما يستهدف تعزيز مهارات المعلمين والموجهين في تطبيق المنهج المطور، ورفع كفاءتهم في توظيف أساليب التدريس الحديثة بما يواكب متطلبات العصر، وتأتي هذه الجهود ضمن برنامج قومي شامل لتنمية القراءة وبناء مجتمع معرفي متكامل.

ويتم تنفيذ البرنامج وفق جدول تدريبي دقيق، يشمل محاضرات وورش عمل تفاعلية مع إتاحة الدعم الفني والتقني الكامل لضمان فاعلية التدريب ووصوله إلى كل المشاركين في المحافظات، كما تضع الوزارة آليات للمتابعة والتقييم لرصد التقدم، والاستماع إلى "صوت الميدان" بوصفه مرآة حقيقية لنجاح العملية التعليمية.

ويأتي هذا العمل المتكامل في سياق رؤية الوزارة لإحداث نقلة نوعية في منظومة التعليم الأساسي، مستندة إلى التخطيط العلمي والمتابعة المستمرة والتفاعل المباشر مع المعلمين باعتبارهم حجر الزاوية في أي إصلاح تعليمي.

مقالات مشابهة

  • أردوغان يمهد لمرحلة ما بعد “بي كا كا”: إصلاح شامل للبلديات ونهاية عهد الوصاية
  • فضيحة مدوية.. شاهد ما الذي كانت تحمله شاحنات المساعدات الإماراتية التي دخلت غزة (فيديو+تفاصيل)
  • عاجل. خليل الحية ينتقد انسحاب إسرائيل من مفاوضات الدوحة رغم التقدم الذي تحقق ويدعو العرب للزحف نحو فلسطين
  • وزير التربية التعليم يكشف آخر مستجدات تطوير منهج اللغة العربية برياض الأطفال والمرحلة الإعدادية
  • «تطوير التعليم بالوزراء» يطلق مبادرة الإرشاد الأكاديمي والمهني لخريجي الإعدادية والثانوية
  • هل يمكن تسجل سجل تجاري جديد في ضريبة القيمة المضافة؟.. الزكاة والجمارك تجيب
  • التعليم تنفي إتاحة التحسين للطلاب المتضررين من نتيجة الثانوية العامة 2025
  • خبير تربوي: نظام البكالوريا يهدف لتطوير التعليم وإلغاء الدروس الخصوصية
  • موقع إسرائيلي: ما الذي يمكن أن يدفع المجتمع الدولي إلى التدخل ووقف الإبادة بغزة؟
  • ابو زيد يتحدث عن “المسافة صفر”.. التكتيك الذي حيّد نظام “تروفي” المتطور