متفرقات، اضطراب العصر كيف تعالج نفسك من التفكير الزائد؟،يفكر الإنسان في أمور حياته اليومية ومستقبله ليواجه مصاعب الحياة العملية والاجتماعية، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اضطراب العصر.. كيف تعالج نفسك من التفكير الزائد؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اضطراب العصر.. كيف تعالج نفسك من التفكير الزائد؟

يفكر الإنسان في أمور حياته اليومية ومستقبله ليواجه مصاعب الحياة العملية والاجتماعية، وهذا أمر طبيعي، وإذا بالغ الإنسان في التفكير يقع في فخ التفكير المفرط أو مايطلق عليه «overthinking»، وليس بالضرورة أن يكون التفكير في شيء سلبي ولكن من الممكن أن يكون التفكير في النجاح في العمل أو مستقبل الأبناء أوتأمين الأسرة.

ماهو التفكير الزائد؟

هو التفكير في موضوع محدد طوال الوقت بشكل مبالغ فيه ومن الممكن أن يكون بسبب مشكلة ما تحتاج إلى قرار، ولكن أحداث الماضي تؤثر عليه وتجبره دون أن يشعر أن يفكر في ذات الموضوع طوال الوقت، وتكمن المشكلة عندما يقوم الشخص باسترجاع أحداث الماضي وبتحليلها، وعندها يشعر بالندم والقلق من المستقبل.

أعراض للتفكير المفرط  

مشاكل النوم

عدم النوم بشكل منتظم.

نقص التركيز:

لا يستطيع أن يقوم بمهامه اليومية بشكل طبيعي بسبب قلة النوم الناتجة عن كثرة التفكير.

تأنيب الضمير:

يلوم نفسه طوال الوقت على تصرفات قام بها في السابق.

عدم الاستمتاع بالحياة:

لا يشعر بأي سعادة حتى مع أحداث جيدة ويشعر دائما بالقلق والخوف .

أسباب التفكير المفرط

نبدأ من الطفولة، فهناك أشخاص تعرضوا لصدمات نفسية في الماضي، وبالتالي يستحضر آثار هذه الصدمات وينطلق منها لاتخاذ القرارات،والشخصية التحليلية هى التي تهتم بالتفاصيل من أكثر الشخصيات التي تكون عرضة للتفكير الزائد، والشخصية المثالية أو بمعنى آخر التي تبحث عن الكمال.

ما خطورة اضطراب العصر.. التفكير الزائد؟

أكد الاستشاريين النفسيين أن التسمية الصحيحة للتفكير المفرط هي «Rumination» وليس كما يطلق عليه «overthinking»،وأشار إلى أن التفكير الزائد هو سبب ونتيجة في نفس الوقت، موضحا أن الإنسان إذا كان يعاني من التوتر والقلق سيقع في فخ التفكير المفرط، والعكس إذا كانت شخصية الإنسان تفكر كثيرا ويحلل الأحداث طوال الوقت سيتعرض للقلق والاكتئاب.

وأكدوا الاستشاريين يوجد هناك فارق كبير بين التفكير الموجه والتفكير المفرط،وأكدوا أن التفكير الموجه يستمتع بعنصر التحكم كأن يفكر الشخص في موضوع إنجاز مهمة في العمل ويفكر في تفاصيلها ويحدد أهدافه، وهنا هو المتحكم في التفكير، أما التفكير المفرط فيتحكم في الإنسان،وأوضح أن هناك أعراض جسدية بسبب التفكير المفرط كاضطرابات القولون والمعدة وأمراض الضغط والأمراض الجلدية كحب الشباب وأمراض المناعة.

كيف نعالج التفكير المفرط؟

التصالح مع الماضي وتقبله بكل ما فيه من عيوب.

الاستفادة من صدمات الماضي وتحويلها إلى تجربة للاستفادة منها.

حل المشكلات العالقة من منطلق الأهم فالمهم.

التدرب على الاسترخاء والتأمل التي تحرر النفس من الأفكار السلبية.

ممارسة الرياضة كالجري والبوكسنغ وركوب الدراجة، لأن هذه الرياضات تبعدك عن التفكير، وتفرغ الطاقة في المجهود والابتعاد عن المشي تماما في حالة التفكير المفرط لأنه يفسح المجال أكثر للتفكير.

اقتناء الحيوانات الأليفة تحسن بشكل عام من الصحة النفسية وتحسن من الحالة المزاجية.

التفكير الإيجابي والابتعاد عن الأفكار السلبية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل حان وقت إعادة التفكير ببطاقتك الائتمانية؟

 

أبوظبي – الوطن:
في كل مرة تقوم فيها بسداد الحد الأدنى من رصيد بطاقتك الائتمانية، قد تكون في الواقع تزيد من عبء دينك لا تُخففه. ومع تجاوز الفوائد الشهرية في بعض البطاقات نسبة 3% شهرياً، أي ما يقارب 50% سنوياً عند احتساب الفائدة المركبة، يجد العديد من المواطنين الإماراتيين أنفسهم عالقين في دوامة استهلاك لا تنتهي، حيث تتحول البطاقة من أداة تسهيل إلى أداة إنهاك مالي.

مقاربة مختلفة لبطاقات الائتمان
في ظل هذا الواقع، بدأ البعض يبحث عن بدائل توازن بين القدرة على الإنفاق والحرص على الاستقرار المالي. وهنا تبرز خيارات مختلفة، من ضمنها بطاقة سند الائتمانية من دار التمويل، التي لا تعد بحلول سحرية، لكنها تطرح نموذجاً مغايراً للمواطنين الإماراتيين يقوم على تقليل العبء المالي والحد من تراكم الفوائد من خلال سعر فائدة 1.25% شهرياً، وهو الأدنى في السوق الإماراتية، مع التزام بالشفافية وخلوّ من الرسوم السنوية.

أبرز ما تقدمه البطاقة:
• أدنى فائدة شهرية في الدولة
بسعر فائدة يبلغ 1.25% شهرياً، تختلف البطاقة عن معظم بطاقات السوق التي تفرض ما يقارب 3% شهرياً. هذا الفارق يمكن أن يؤدي إلى تقليل الفوائد المدفوعة شهرياً بنسبة تصل إلى 70%، ما ينعكس على راحة المستخدم وقدرته على السداد.
• خفض الدفعات الشهرية
مع تقليص العبء الشهري بنسبة تصل إلى 30%، تمنح البطاقة للمستخدمين فرصة لإعادة التوازن إلى ميزانيتهم، خاصة في ظل الالتزامات المتزايدة.
• بطاقة مجانية مدى الحياة
في ظل رسوم سنوية خفية تفرضها بعض البطاقات الأخرى، تبرز بطاقة سند بخلوّها من هذه التكاليف، وهو عنصر قد يعني الكثير للبعض من حيث الشفافية.

لماذا تعد خياراً مناسباً للمواطن الإماراتي؟
•  تخفيف الضغط المالي: انخفاض الفائدة الشهرية يعني التزامات أقل، ما يسمح بتوجيه جزء من الدخل لأغراض أخرى.
• التحكم بالديون: من خلال توفير على الفوائد، يسهل السداد والابتعاد عن تراكم المستحقات.
• استقلالية مالية أكبر: غياب الرسوم الإضافية وانخفاض الكلفة الشهرية يسهمان في تمكين الفرد من إدارة نفقاته دون الحاجة إلى حلول قصيرة المدى أو قروض إضافية.

كيفية التقديم؟
1. زيارة الموقع الإلكترونيwww.financehouse.ae للاطلاع على التفاصيل والمقارنة.
2. استخدام حاسبة التوفير الخاصة ببطاقة سند لحساب مقدار التوفير المحتمل.
3. تقديم الطلب إلكترونياً أو عبر الاتصال المباشر على الرقم 600511114
في ظل بيئة اقتصادية تتطلب قرارات مالية مدروسة، تقدم بطاقة سند نموذجاً يمكن النظر إليه كأحد الحلول المتاحة لمن يسعى إلى التوازن بين الاستفادة من الائتمان وتجنب تبعاته الثقيلة.


مقالات مشابهة

  • 9 مشروبات فعالة في حرق الدهون والتخلص من الوزن الزائد
  • لِمَ نخاصم التفكير الاستراتيجي؟
  • ديب سيك للذكاء الاصطناعي تحدّث نموذجها للتفكير المنطقي
  • عبير السعد: عاطفة الأم.. كيف تخبب الزوجة على زوجها بحبها الزائد؟
  • هل حان وقت إعادة التفكير ببطاقتك الائتمانية؟
  • مشروع وطن الإنسان: الوقت حان لاقتناص فرصة الإنقاذ
  • ديب سيك الصينية تصدر تحديثا لنموذجها للتفكير المنطقي (آر1)
  • محامية تهديد الزوج بالطلاق: متحاوليش مع راجل مش عاوزك واشتغلي على نفسك
  • رشا الجندي تحذر: هوس المشاهير اضطراب نفسي قد ينتهي بكوارث
  • الاردن…والاستقلال، من بعد نفسك عز صاحبك..!