سواليف:
2025-06-19@00:27:56 GMT

“اكتشاف” مفاجئ لحطام من الطائرة الماليزية المفقودة

تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT

#سواليف

زعم فريق من #الصيادين أنه عثر على قطعة كبيرة من #حطام #طائرة الخطوط الجوية #الماليزية_المفقودة MH370 قبالة سواحل جنوب #أستراليا، قبل أن تتجاهلها السلطات.

واختفت الطائرة بعد 38 دقيقة من إقلاعها مساء يوم 8 مارس 2014، وعلى متنها 227 راكبا و12 من أفراد الطاقم. واختفت من شاشات الرادار خلال رحلة روتينية من كوالالمبور إلى بكين دون أي علامة على الحطام المفقود على الرغم من عمليات البحث في المحيط والتي تعتبر الأغلى في التاريخ.

وتقدم الصياد الأسترالي المتقاعد كيت أولفر بادعاء بأنه اكتشف ما يعتقد أنه جناح من السفينة التجارية عندما قامت سفينة الصيد الخاصة به في أعماق البحار بسحبه في سبتمبر أو أكتوبر من عام 2014، بعد أشهر قليلة من اختفاء الرحلة.

مقالات ذات صلة أبرز 9 شخصيات سياسية عربية وعالمية رحلت عن عالمنا عام 2023 (صور) 2023/12/27

وقال جورج كوري، العضو الوحيد الباقي من طاقم سفينة الصيد الذي كان حاضرا يوم الاكتشاف، إنهم بذلوا جهدا كبيرا لسحب الجناح.

واضطر الطاقم إلى قطع الشبكة بقيمة 20 ألف دولار عندما لم يتمكنوا من وضع قطعة الطائرة على سفينتهم، ما يجعل ذلك اليوم لا يُنسى.

ويقول أولفر إنه يستطيع إعطاء السلطات إحداثيات المكان الذي اكتشف فيه الجناح بعد أكثر من تسع سنوات من العثور عليه لأول مرة.

وتم الاكتشاف على بعد نحو 55 كيلومترا غرب بلدة روب في جنوب أستراليا. ووصف أولفر المنطقة بأنها منطقة صيد الأسماك السرية بشباك الجر.

ويقول الرجل البالغ من العمر 77 عاما إنه اتصل بهيئة السلامة البحرية الأسترالية (AMSA) بمجرد عودته إلى الميناء، لكن السلطات لم تكن مهتمة باكتشافه.

وأشار أولفر إلى أن دافعه للمضي قدما في قصته هو الرغبة في مساعدة عائلات أولئك الذين كانوا على متن الطائرة MH370.

ولم تسفر عمليات البحث عن الطائرة المفقودة في جنوب المحيط الهندي، حيث يعتقد أنها سقطت، عن أي نتائج.

وانتهى البحث المشترك تحت الماء الذي أجرته أستراليا وماليزيا والصين بقيمة 200 مليون دولار على مدار عامين في يناير 2017 بعدم العثور على أي علامة تشير إلى الطائرة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الصيادين حطام طائرة الماليزية المفقودة أستراليا

إقرأ أيضاً:

“أميرة” لم تكن فتاة.. قصة الشاب الذي خدع العشرات ووقع في قبضة الأمن بعدن

يمن مونيتور/ وحدة التقارير/ خاص

قبل أسابيع فقط، كانت “أميرة محمد” تبدو لضحاياها فتاة مثقفة، ودودة، ودائما تبحث عن مساعدات إنسانية، وتظهر دائما وقوفها إلى جانب الكثير من المحتاجين، لكن خلف هذا الاسم الرقيق، كانت تُنسج واحدة من أكثر قصص الاحتيال والابتزاز تعقيدًا على وسائل التواصل الاجتماعي في عدن.

اليوم، وبعد عملية أمنية محكمة، أُلقي القبض على العقل المدبر للحساب الوهمي، وهو شاب يُدعى “بكري”، جرى ضبطه في إحدى المحافظات القريبة من عدن، بعد أن فرّ هاربًا إليها منذ أسابيع، إثر ملاحقته من قبل وحدة الابتزاز الإلكتروني التابعة لإدارة أمن عدن.

العملية جاءت ثمرة تنسيق دقيق بين وحدة الابتزاز الإلكتروني في عدن والأجهزة الأمنية في محافظة الضالع، حيث تم تتبع خطوات المتهم والتأكد من هويته عبر صور ومعلومات وفرتها الأجهزة الأمنية.

بداية الخيط.. من ضحية واحدة إلى شبكة ابتزاز

القصة بدأت حين تقدم أحد الضحايا ببلاغ رسمي إلى أمن عدن، مفاده أنه وقع في فخ فتاة على مواقع التواصل، أجبرته بطرق ملتوية على تحويل مبالغ مالية تجاوزت عشرين ألف ريال سعودي على دفعات، وكان اسم المستلم الظاهر على إيصالات الحوالات هو: (ن.ا.ع.ع)، من مواليد 1996، صيرة – عدن.

حينها، تم ضبط الفتاة التي استلمت الأموال، لتكشف ما هو أبعد من مجرد حساب مزيف. فوفقًا لاعترافاتها، لم تكن سوى جزء من شبكة صغيرة، تضم أربعة أشخاص: شابّين وفتاتين، كانوا يتشاركون في تشغيل الحساب وتوزيع الأدوار.

الفتاة أقرت أن مهمتها اقتصرت على استقبال الأموال، بينما كانت فتاة أخرى، تعيش أيضًا في عدن، هي المسؤولة عن تسجيل الرسائل الصوتية التي تُرسل للضحايا لإقناعهم بمصداقية الحساب، فيما تولى الشابان، وأحدهما “بكري”، إدارة الحوار وتنفيذ عمليات الابتزاز.

السقوط في الضالع.. والمتهم الثاني لا يزال حرًا

ومع استمرار التحريات، اتضح أن “بكري” فرّ إلى خارج عدن فور علمه بالملاحقة، ليتم إصدار مذكرة ضبط بحقه، توّجت صباح اليوم بإلقاء القبض عليه في محافظة الضالع، حيث تم التأكد من هويته عبر إرسال صور حديثة إلى وحدة الابتزاز في عدن.

أما الشاب الثاني فما يزال مكانه مجهولًا حتى الآن، بينما تم إلقاء القبض على إحدى الفتاتين، في حين لا تزال الأخرى فارّة من وجه العدالة.

حساب وهمي.. وضحايا بالعشرات

تشير التحقيقات إلى أن هذه الشبكة استهدفت العشرات وربما المئات من الضحايا، مستخدمة أسلوبًا مدروسًا يعتمد على بناء علاقة ثقة، ثم الانتقال تدريجيًا إلى الضغط والابتزاز وتحويل الأموال، مستغلة الثقة أو الخوف أو العاطفة.

وقد بدأت الجهات الأمنية في العاصمة اليمينة المؤقتة عدن باستكمال الإجراءات القانونية، تمهيدًا لمحاكمة المتورطين، وسط دعوات لتشديد الرقابة على الحسابات الوهمية ورفع مستوى الوعي الرقمي لدى المستخدمين لمنع وقوع المزيد من ضحايا الابتزاز الإلكتروني .

مقالات مشابهة

  • مشاهد “غير لائقة” في موغلا التركية.. وتحرك عاجل من السلطات
  • ماذا نعرف عن الصاروخ “فتاح” الذي أعلنت إيران إطلاقه على إسرائيل؟ / فيديوهات
  • فيديو.. “أغرب ضيفين” على متن طائرة يؤخران الرحلة مرتين
  • “أميرة” لم تكن فتاة.. قصة الشاب الذي خدع العشرات ووقع في قبضة الأمن بعدن
  • اكتشاف ساعة شمسية عمرها ألف عام في “آني” التركية!.. كنز أثري يُعرض لأول مرة
  • “إيتامل رادار”: طائرتا مراقبة أميركيتان نفذتا مهام استطلاع قرب طرابلس ومصراتة
  • آخر كلمات طيار الطائرة الهندية قبل تحطمها
  • بزشكيان يحذر “من فعل أكثر إيلاما”
  • كارثة الطائرة الهندية.. هذه آخر كلمات الطيار
  • فايننشال تايمز: هذا هو “الجبل النووي” الذي يؤرق إسرائيل