تشيلسى يسعى لاستغلال تاريخ المواجهات مع كريستال بالاس
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
يسعى فريق تشيلسى لاستغلال تاريخ المواجهات المباشرة بينه وبين فريق كريستال بالاس، عندما يستضيفه اليوم الأربعاء، ضمن منافسات الجولة 19 من عمر مسابقة الدورى الأنجليزى لكرة القدم.
حيث يعانى فريق كريستال بالاس من أسوأ سلسلة هزائم متتالية في تاريخه أمام خصم واحد، بعد تعرض للهزيمه أمام تشيلسي في آخر 11 مواجهة بالبريميرليج.
وشهد ملعب "ستامفورد بريدج" نجاح تشيلسي بالفوز على كريستال بالاس في آخر 6 مواجهات، وخرجت شباكه نظيفه فى 4 منهم.
ولم تشهد آخر 24 مواجهة بينهما في البريميرليج أى تعادل.
وفي حال خسر تشيلسي اليوم، فستكون تلك الهزيمة رقم 24 في 2023، وهو أكبر عدد من الهزائم يتكبده البلوز في عام واحد، منذ المعاناة من نفس الرقم في عام 1978.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تشيلسي كريستال بالاس الدوري الإنجليزي تاريخ المواجهات
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: نتنياهو مجرم حرب يسعى لتمديد عمره السياسي
أكد السفير الدكتور عمر عوض الله، وكيل وزارة الخارجية الفلسطينية للشؤون السياسية، إن الفارق الجوهري في التحركات الدبلوماسية الحالية هو أنها تتزامن مع انعقاد مؤتمر دولي للسلام يهدف إلى تسوية القضية الفلسطينية عبر السبل السلمية، وتنفيذ قرارات الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن معظم دول العالم تشارك في المؤتمر، باستثناء دولتين.
وأوضح، خلال مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الحراك الدولي هذه المرة ليس مقتصرًا على الدول العربية فقط، بل باتت القضية الفلسطينية أولوية عالمية، في ظل الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين، مؤكدًا أن الصمت الدولي لم يعد مقبولًا.
وفي سياق متصل، شدد السفير الفلسطيني على أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "ليس صانع قرار"، بل "مجرم حرب يسعى لتمديد عمره السياسي عبر استمرار العدوان"، مضيفًا أن حكومة الاحتلال الحالية لا يمكن أن تكون شريكًا في أي عملية سلام، نظرًا لسجلها في ارتكاب الجرائم ضد المدنيين.
وتابع: "هناك دول بدأت بالفعل باتخاذ إجراءات عملية لمعاقبة إسرائيل، بما في ذلك التلويح بفرض عقوبات اقتصادية وقطع العلاقات واستدعاء السفراء، كما فعلت هولندا".
وأشار السفير عوض الله إلى أن التحرك لم يعد دبلوماسيًا صرفًا، بل يشمل خطوات عملية تشمل عقوبات اقتصادية وسياسية، وإغلاق بعثات دبلوماسية، معتبرًا أن هذا التصعيد يأتي نتيجة لفقدان إسرائيل دعم أقرب حلفائها، وهو ما وصفه بأنه "رسالة واضحة إلى تل أبيب".
وفي رده على سؤال حول تغير الموقف الدولي تجاه إسرائيل، قال: "نعم، هناك تحوّل واضح، أصدقاء الأمس باتوا يعيدون تقييم مواقفهم، فرنسا أعلنت نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وبريطانيا قد تحذو حذوها".