شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن وكالة الطاقة الدولية تقلل من توقعات الطلب على النفط في 2023، قالت وكالة الطاقة الدولية إن الطلب على النفط سيرتفع إلى مستوى قياسي هذا العام لكن في ظل الظروف الاقتصادية المعاكسة ورفع أسعار الفائدة، ستكون .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وكالة الطاقة الدولية تقلل من توقعات الطلب على النفط في 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وكالة الطاقة الدولية تقلل من توقعات الطلب على النفط...

قالت وكالة الطاقة الدولية إن الطلب على النفط سيرتفع إلى مستوى قياسي هذا العام لكن في ظل الظروف الاقتصادية المعاكسة ورفع أسعار الفائدة، ستكون الزيادة أقل بقليل من المتوقع.                وعلى الرغم من التوقعات بوصول الطلب إلى 102.1 مليون برميل يوميًا، خفضت الوكالة، ومقرها باريس، توقعاتها للنمو لأول مرة هذا العام بمقدار 220 ألف برميل يوميًا إلى 2.2 مليون برميل يوميًا.                وذكرت في تقريرها الشهري عن النفط أن "الطلب العالمي على النفط يتعرض لضغوط من البيئة الاقتصادية الصعبة الناتجة عن أسباب منها التشديد النقدي على وجه الخصوص في العديد من الدول المتقدمة والنامية".                وأضافت الوكالة أنها تتوقع أن يأتي أكثر من ثلثي نمو الطلب هذا العام من الصين حيث من المقرر أن تزداد وتيرة الانتعاش الاقتصادي بعد الجائحة خاصة في وقت لاحق من العام الجاري. وقالت إن الطلب في البلدان المتقدمة وخاصة أوروبا لا يزال ضعيفًا.                وأردفت الوكالة قائلة إن نمو الطلب على النفط يتجه للانخفاض بواقع النصف العام المقبل إلى 1.1 مليون برميل يوميًا، مما يعكس التوجه إلى تصنيع السيارات الكهربائية وترشيد الطاقة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذا العام

إقرأ أيضاً:

وكالة الطاقة تكشف فقدان مفاعل تشيرنوبل قدرته على احتواء الإشعاع بعد ضربة مسيرة

IAEA: درع تشيرنوبل تضرر بشكل يهدد الأمان الإشعاعي العالميضربة بطائرة مسيّرة تشعل الخلاف بين موسكو وكييف وتعيد كابوس 1986إرسال فريق خبراء إضافي وتأكيد الحاجة لإصلاحات عاجلة في الهيكل الواقي

أطلقت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تحذيراً غير مسبوق، معلنة أن الهيكل الواقي الضخم فوق مفاعل تشيرنوبل المنهار لم يعد قادراً على أداء وظيفته الأساسية في احتواء الإشعاع.

التقرير الجديد جاء بعد معاينة ميدانية لخبراء الوكالة، أكدت أن الضرر الناتج عن ضربة بطائرة مسيّرة في فبراير تسبب في اختراق كبير في الهيكل المعدني العملاق، ما أدى إلى تدهور القدرة الهندسية التي تمنع تسرب المواد النووية.

هذا التطور يعيد العالم إلى حالة قلق مشابهة لتلك التي نتجت عن كارثة 1986، حين انفجر المفاعل رقم 4 وأصبح أشهر موقع نووي ملوث في التاريخ الحديث.

# تفاصيل الضربة… تبادل اتهامات بين موسكو وكييف

الهجوم بالطائرة المسيّرة، الذي أدى إلى اندلاع حريق في الطبقة الخارجية للهيكل، أشعل أزمة سياسية جديدة بين روسيا وأوكرانيا.

موسكو وصفته بأنه “استفزاز أوكراني متعمد”، بينما اتهمت كييف روسيا بتنفيذ الضربة لإثارة الخوف وإرباك المجتمع الدولي.

الوكالة أكدت أن الضربة لم تتسبب فوراً في تسرب إشعاعي، لكنها أحدثت ثغرة خطيرة في الجزء المعدني الذي يغطي “الساركوفاغ” القديم اليبقة الخرسانية التي أنشئت عام 1986 لإغلاق قلب المفاعل المنهار.

# هيكل بقيمة 1.5 مليار يورو يفقد وظيفته الأساسية

الهيكل المعروف باسم القوس الآمن الجديد (NSC)، الذي اكتمل بناؤه عام 2019 بوزن 36 ألف طن، كان يُعد أحد أعقد المشاريع الهندسية في العالم، وصُمم ليحمي البشرية من أي انفلات إشعاعي لعقود طويلة.

لكن تقرير الوكالة أعلن بوضوح أنه فقد قدرته الأساسية على “الاحتواء الإشعاعي”، بينما لا تزال أنظمة المراقبة والدعامات الهيكلية في وضع مقبول.

الوكالة أشارت إلى تنفيذ إصلاحات “محدودة ومؤقتة” فقط، مؤكدة الحاجة إلى عملية ترميم شاملة وعاجلة قبل اتساع نطاق التدهور.

# انتشار للخبراء النوويين وتقييم للأضرار

رداً على الوضع الطارئ، أرسلت الوكالة فرقاً إضافية من المتخصصين إلى موقع تشيرنوبل لإجراء فحوص تفصيلية وتحديد خطة إصلاح عاجلة.

الهدف هو تقييم مدى التآكل، وقياس سلامة الإطار المعدني، وفحص احتمالات حدوث تسرب إشعاعي مستقبلي إذا لم تبدأ أعمال الصيانة فوراً.

المدير العام رافائيل غروسي شدد على أن “الوضع تحت السيطرة حالياً”، لكنه أضاف أن الوقت ليس في صالح الموقع نظراً لتدهور بعض مكونات الهيكل بسبب الضربة.

# هجمات نووية تُفاقم المخاوف

تحذيرات تشيرنوبل تأتي في وقت تتصاعد فيه عمليات استهداف منشآت نووية في روسيا.

موسكو اتهمت كييف بضرب مبانٍ ملحقة بمحطة كورسك النووية في سبتمبر خلال زيارة غروسي.

 كما تعرضت خطوط الكهرباء الخاصة بمحطة زابوروجيه النووية لقصف متكرر، ما اضطر المحطة للعمل على المولدات الاحتياطية. 

كييف تنفي مسؤوليتها وتزعم أن روسيا هي من تستهدف منطقة زابوروجيه لتبرير الوجود العسكري هناك.

# مخاطر تتجاوز حدود الحرب

الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان قد وصف استهداف المواقع النووية بأنه “لعب بالنار”، مؤكداً أن أي خطأ أو ضربة محكمة قد يؤدي إلى كارثة تتجاوز حدود الحرب لتصبح تهديداً دولياً.

وتشيرنوبل الموقع الأكثر حساسية في العالم—قد يكون الآن على رأس قائمة المخاطر، خصوصاً بعد فقدان الهيكل الواقي لأحد أهم وظائفه.

# العالم أمام اختبار جديد

التحذير الأخير من الوكالة الدولية يضع المجتمع الدولي أمام مرحلة حرجة:

إما التحرك سريعاً لإنقاذ الهيكل الواقي في تشيرنوبل قبل تفاقم الوضع،

أو مواجهة احتمال حدوث أزمة نووية جديدة قد لا تكون محصورة في حدود أوكرانيا وحدها


 


 

طباعة شارك تشيرنوبيل كييف الملف النووي العالم النووي رينال عويضة

مقالات مشابهة

  • توقف الإنتاج في حقل نفطي عراقي ينتج 460 ألف برميل يوميا
  • صادرات النفط العُماني تتخطى 256 مليون برميل.. و47.5 مليار متر مكعب إنتاج الغاز الطبيعي
  • صادرات النفط العُماني تتخطى 256 مليون برميل
  • تحسن أداء المؤشرات الاقتصادية بشهادة المؤسسات الدولية
  • فيديو جراف.. الوزراء: بفضل الإصلاحات تحسن أداء المؤشرات الاقتصادية بشهادة المؤسسات الدولية
  • وكالة الطاقة تكشف فقدان مفاعل تشيرنوبل قدرته على احتواء الإشعاع بعد ضربة مسيرة
  • «آسيا للشراع الحديث».. الإمارات تعزز مكانتها على خريطة «البحرية الدولية»
  • وكالة الطاقة الذرية: درع مفاعل تشرنوبل لم يعد قادرًا عن احتواء الإشعاع
  • وزير الطاقة القطري: نخطط للاعتماد على الطاقة الشمسية بنسبة 30% عام 2030
  • المؤسسة الوطنية للنفط تشيد بجهود الزويتينة بعد رفع إنتاج حقل 103D إلى 15 ألف برميل يوميًا