"تعليم أسيوط" تنتهي من استعداداتها لإجراء امتحانات الفصل الدراسى الأول
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
أنهت مديرية التربية والتعليم بأسيوط استعداداتها لإجراء امتحانات الفصل الدراسي الأول للعام الحالي 2023-2024 باعتماد جداول المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية لسنوات النقل
وجاء ذلك خلال اجتماع عقده عبدالعزيز زنار وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط مع مديرى الإدارات التعليمية بمحافظة أسيوط وبحضور محمد ابراهيم دسوقى وكيل مديرية التربية والتعليم بأسيوط وسيد الشريف مدير عام الشئون التنفيذية والخدمات بمديرية التربية والتعليم بأسيوط
وأكد عبدالعزيز زنار خلال الاجتماع على التأكيد على جميع المدرسين بإنهاء شرح المناهج التعليمية للطلاب خلال أيام الدراسة وأخذ إقرارات على استبعاد من تربطهم درجات قرابة من أعمال وضع الامتحانات
وشدد عبدالعزيز زنار على ضرورة توفير الراحة والهدوء للطلاب والتأكد على تصليح الإنارة والمياه ونظافة دورات المياه والمقاعد بجميع المدارس وإحكام السيطرة والغلق على مظروف الأسئلة
وأشارعبدالعزيز زنار إلى عقد الامتحانات بالمدارس الكترونيا التي بها خطوط الإنترنت ولدى التلاميذ جهاز التابلت يمتحن تلاميذ المرحلة الثانوية على جهاز التابلت والمدارس غير المجهزة إلكترونيا ومن لم يتسلم من التلاميذ التابلت سوف يتم امتحانه ورقى
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط وزارة التربية والتعليم أخبار مصر محافظة اسيوط التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
مناشدة لوزير التربية والتعليم من موظف بمديرية الجيزة التعليمية للمطالبة بالعودة إلى العمل
تقدَّم "سيد نبيل إبراهيم"، موظف بإدارة الجيزة التعليمية، بمناشدة إلى الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، للمطالبة بالعودة إلى العمل بعد أن صدر قرار بإنهاء خدمته عن طريق الخطأ.
وفي رسالته، أوضح سيد نبيل إبراهيم أنه قد تم اتخاذ قرار إنهاء عمله بناءً على خطأ إداري تم توضيحه في المواعيد المقررة، حيث قدم توضيحًا رسميًا يبين هذا الخطأ، مطالبًا بإعادة النظر في القرار وعودته إلى عمله السابق.
وطالب الموظف في مناشدته احتسابها إما غيابًا بدون أجر أو من رصيد الإجازات الخاصة به، بما يتماشى مع اللوائح والقوانين المعمول بها.
ويأمل الموظف في الاستجابة السريعة لطلبه، من أجل استعادة حقه في العمل بما يتوافق مع قوانين العمل ، مما يعكس العدل والإنصاف في تطبيق اللوائح الإدارية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟