وفاة اللواء المتقاعد ووزير الدفاع الأسبق المجاهد خالد نزار
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
إنتقل إلى رحمة الله الجنرال المتقاعد خالد نزار اليوم الجمعة عم عمر ناهز عن عمر 86 سنة.
اللواء المتقاعد ووزير الدفاع الأسبق المجاهد خالد نزار توفي في مقر منزله بالعاصمة وسط أفراد عائلته
ويعتبر اللواء المتقاعد خالد نزار من مواليد 7 ديسمبر 1937 بقرية سريانة ولاية باتنة وهو رابع رئيس أركان للجيش الجزائري.
والتحق عام 1955 بالمدرسة الحربية الفرنسية سان مكسان، ولكن ما لبث حتى فر في آخر عام 1958 من الجيش الفرنسي ليلتحق بالناحية الأولى لجيش التحرير الوطني الجزائري التي كان على رأسها الشاذلي بن جديد.
وفي عام 1982 أصبح قائدا للمنطقة العسكرية الخامسة بقسنطينة، ثم قائدًا للقوات البرية ونائبًا لرئيس أركان الجيش الوطني الشعبي في 16 جوان 1987.
وكلف في أحداث أكتوبر 1988 بإعادة النظام، وفي 10 جويلية 1990 عيّنه الرئيس الشاذلي بن جديد وزيرا للدفاع، وبقي بهذا المنصب إلى 27 جويلية 1993.
لينسحب من الحياة السياسية بعد تسلم السلطة من قبل اليامين زروال عام 1994.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: خالد نزار
إقرأ أيضاً:
«الدفاع المدني» توجه بعدم منح أي ترخيص للمنشآت التجارية إلَّا بعد استيفاء اشتراطات الأمن والسلامة
الثورة /
وجه رئيس مصلحة رئيس مصلحة الدفاع المدني اللواء إبراهيم المؤيد بعدم منح أي ترخيص لأي مرفق أو مركز تجاري إلا بعد استيفاء جميع معايير واشتراطات الأمن والسلامة العامة، حرصاً من المصلحة على حماية جميع المرافق والمؤسسات والشركات والمصانع من مخاطر الكوارث والحوادث والحالات الطارئة.
وكلف اللواء إبراهيم المؤيد لجنتين الأولى مكونة من الإدارة العامة للوقاية والحماية الذاتية والإدارة العامة للتدريب والتأهيل والإدارة العامة للعلاقات العامة بالمصلحة بالنزول الميداني لجميع الشركات والمصانع والمولات التجارية للتأكد من استيفاء معايير واشتراطات الأمن والسلامة العامة، واللجنة الثانية من الإدارة العامة للمشاريع والشؤون الفنية والمالية لفحص جميع الآليات والمعدات للتأكد من جاهزيتها وسرعة الإصلاح لأي خلل أو عطل فني طارئ.
وجاءت توجيهات اللواء المؤيد بعد حرائق لمنشآت ومرافق في العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات، وآخرها الحريق الذي اندلع يوم الثلاثاء الماضي في معمل الاسفنج بشارع النصر في مديرية شعوب بأمانة العاصمة حيث بينت التحقيقات أن معظم هذه الحرائق جاءت نتيجة عدم التزام هذه المنشآت والمرافق بإجراءات واشتراطات الأمن والسلامة.