نصائح لتفتيح اليدين وتحسين مظهر أصابع اليد
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
"نصائح لتفتيح اليدين وتحسين مظهر أصابع اليد"، تعتبر اليدين وعقل الأصابع جزءًا هامًا من جمال الشكل العام، وللحفاظ على مظهرهم الصحي والنضر، يمكن اتباع بعض النصائح لتفتيح اليدين وتحسين مظهر أصابع اليد:
"نصائح لتفتيح اليدين وتحسين مظهر أصابع اليد"تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال السطور التالية، كل ماتريد معرفتة عن الاهتمام والعناية باليدين وكيفية الترطيب والتفتيح المختلفه لليدين.
1.تنظيف اليدين بانتظام:
- غسل اليدين بانتظام يساهم في إزالة الشوائب والأوساخ ويعزز نظافة البشرة.
2.ترطيب البشرة:
- استخدام مرطب لليدين يساعد في ترطيب الجلد والحفاظ على نعومته.
3.استخدام واقي الشمس:
- تطبيق واقي الشمس على اليدين يساعد في الوقاية من تأثير الشمس الضار على البشرة ويسهم في تفتيحها.
4.تقليل تعرض اليدين للمواد الكيميائية:
- تجنب التعرض المفرط للمواد الكيميائية القاسية واستخدام القفازات عند التنظيف أو استخدام المنظفات.
5.تقشير البشرة بانتظام:
- استخدام منتجات تقشير لليدين يزيل الخلايا الميتة ويعزز تجديد الخلايا الجديدة.
6.تدليك اليدين:
- يمكن تحسين مظهر اليدين من خلال التدليك باستخدام كريم ترطيب، مما يعزز الدورة الدموية ويساعد على تفتيح البشرة.
"نصائح لتفتيح اليدين وتحسين مظهر أصابع اليد"
7.استخدام مستحضرات تفتيح البشرة:
- يمكن استخدام مستحضرات تحتوي على مكونات مثل فيتامين سي والألفا أربوتين لتفتيح لون البشرة.
8.الحفاظ على رطوبة الأظافر والعناية بها:
- ترطيب الأظافر والعناية بها يساهم في تحسين مظهر عقل الأصابع.
باستمرارية اتباع هذه النصائح، يمكن تحقيق تحسين ملموس في مظهر اليدين وعقل أصابع اليد، مما يسهم في إبراز جمال ونعومة هذه المنطقة الحساسة.
نقلت بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات السابقة،كل ما تريدي معرفتة عن أهمية الاعتناء باليدين والأصابع وطرق الترطيب المختلفة، ويأتي ذلك في ضوء اهتمام البوابة بتوفير كل ماهو جديد من المعلومات الطبية الهامة التي تبحث عنها السيدات بشكل كبير على مدار اليوم من خلال محركات البحث العالمية وأيضًا من خلال مواقع التواصل الإجتماعي، حيث تهتم السيدات بشكل عام بمتابعة كل ما يخص البشرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليدين الاصابع اليدين و الأصابع اليد من خلال
إقرأ أيضاً:
فلسطينية تروي كيف استخدمها الاحتلال درعا بشريا في حرب غزة
غزة- روت سيدة فلسطينية حادثة استخدام جنود الاحتلال الإسرائيلي لها درعا بشرية خلال الحرب الأخيرة، بعد اعتقالها وهي مصابة من منطقة سكنها ببلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة.
وقالت السيدة شريفة قديح (50 عاما) في مقابلة مع قناة الجزيرة الإنجليزية، إنها ما تزال تعيش الصدمة ولا سيما بعد انتشار صورتها التي التقطها جيش الاحتلال ونشرها.
وتظهر الصورة شريفة وهي تجلس مقيّدة في أسفل جرف ترابي يعتليه جنود الاحتلال وهم في حالة اشتباك، في حين أجبرت المعتقلة على البقاء خلفهم درعا لحمايتهم من أي إطلاق نار قد يتعرضون له من المقاومة الفلسطينية.
وقالت قديح إن جنود الاحتلال قاموا بانتشالها من تحت الركام، وكانت مصابة بعد تعرض منطقة سكنها للقصف، وقاموا بتقييد يديها واعتقالها ثم أجلسوها على كرسي لحماية ظهورهم.
واستخدم الجيش الإسرائيلي العديد من الفلسطينيين دروعا بشرية خلال عملياته العسكرية البرية داخل قطاع غزة. وأظهرت مشاهد بثتها قنوات عربية وأجنبية استخدام شبان ومسنين دروعا بشرية، وإدخال بعضهم إلى بنايات يشتبه بوجود مقاومين بداخلها غير آبهين بمصيرهم.
وفي تقرير لوكالة الأنباء الأميركية "أسوشيتد برس" قال جنود إسرائيليون ومعتقَلون فلسطينيون سابقون، إن قادة في جيش الاحتلال الإسرائيلي أصدروا أوامر باستخدام معتقَلين فلسطينيين دروعا بشرية أثناء عمليات الجيش بقطاع غزة.
ووفق هذه الشهادات، فإن استخدام المدنيين الفلسطينيين دروعا بشرية من جانب قوات الاحتلال أمر شاع على نطاق واسع خلال الحرب على غزة.
ويعتبر القانون الدولي استخدام المدنيين دروعا بشرية جريمة حرب، ونصّت المادة "23" من اتفاقية جنيف الثالثة على أنه "لا يجوز في أي وقت إرسال أي أسير حرب إلى منطقة قتال يتعرض فيها للنيران، أو إبقاؤه فيها، أو استغلال وجوده لجعل بعض المواقع أو المناطق في مأمن من العمليات الحربية".
إعلان
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟