RT Arabic:
2025-05-18@07:49:39 GMT

جائزة تحمل اسم بوتين لقاء النضال لتحرير شعوب إفريقيا

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

جائزة تحمل اسم بوتين لقاء النضال لتحرير شعوب إفريقيا

سيتم منح الجائزة الدولية "لقاء النضال من أجل تحرير شعوب إفريقيا" الحاملة لاسم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والتي أنشئت في بوركينا فاسو، للسياسيين المتميزين من القارة السمراء.

أعلن ذلك لمراسل "تاس"، محمدي سوادوغو رئيس اللجنة المشرفة على تنظيم هذه الجائزة.

وفي 28 ديسمبر، أقيم حفل تقديم هذه الجائزة في مدينة واغادوغو عاصمة بوركينا فاسو، بمبادرة من سيلفان تاكو وهو كاتب من ساحل العاج، عضو في المنظمة الاجتماعية "الدعم الكامل لفلاديمير بوتين في إفريقيا".

إقرأ المزيد بوتين يكشف طبيعة المساعدات الروسية القادمة للقارة الإفريقية (فيديو)

وشارك في الحفلة التي أقيمت بهذه المناسبة، فنانون مشهورون في البلاد، بمن في ذلك مغني الراب الروسي - البوركيني Ruskof.

وقال رئيس اللجنة المنظمة للجائزة، إنه سيتم منح هذه الجائزة في عام 2024 وبعده، للقادة الأفارقة الذين ينتهجون سياسة مستقلة.

وأضاف: "نود أن يقام حفل توزيع الجوائز في موسكو وأن يقدم هذه الجوائز الرئيس فلاديمير بوتين شخصيا. بالطبع، قد تكون هناك تغييرات".

وأشار ساوادوغو إلى أن هذه الجائزة، قد تصبح "حافزا لإلهام الآخرين للدفاع عن السيادة بطريقة إيجابية وبناءة".

وسبق للجنة المنظمة للجائزة، أن أعربت عن تضامنها مع الزعيم البوركيني إبراهيم تراوري، وكذلك الرئيس المؤقت لجمهورية مالي عاصمي غويتا ورئيس المجلس الوطني النيجيري لإنقاذ الوطن عبد الرحمن تشياني.

المصدر: تاس

 

 

 

 

 

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إفريقيا فلاديمير بوتين هذه الجائزة

إقرأ أيضاً:

الكرملين: لقاء بوتين وزيلينسكي ممكن بعـد التوصل لاتفاقات

موسكو، كييف (الاتحاد، وكالات)

أخبار ذات صلة واشنطن: الفاتيكان مكان  محتمل لمحادثات سلام روسية أوكرانية خليفة الظاهري: مبادرات وطنية لتمكين الشباب

أعلن الكرملين، أمس، أن اللقاء بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، «مكن شرط أن تسبقه اتفاقات تبرم بين موسكو وكييف. 
وقال الناطق باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، إن اللقاء بين الرئيسين ممكن، لكن فقط بعد التوصل إلى اتفاقات، مشيراً إلى تبادل شروط كل طرف للتوصل إلى هدنة.
من جانبه، أكد فلاديمير ميدينسكي، كبير المفاوضين الروس، أن موسكو أخذت علماً بطلب كييف عقد قمة بين الرئيسين.
كما جاء في بيان لوزارة الخارجية الروسية حول المحادثة الهاتفية التي أجراها الوزير سيرغي لافروف مع نظيره الأميركي، ماركو روبيو، بشأن مفاوضات إسطنبول، أن لافروف أشار إلى الدور الإيجابي للولايات المتحدة في مساعدة كييف على القبول أخيراً باقتراح الرئيس بوتين استئناف محادثات إسطنبول، وأنّ موسكو مستعدّة لمواصلة العمل مع واشنطن بهذا الشأن.
وكانت إسطنبول استضافت، أمس الأول، لقاءً جمع الجانبين في أول مباحثات مباشرة بينهما منذ 2022. 
ورغم أن المباحثات التي استمرت أقل من ساعتين، لم تسفر عن هدنة، فإن الطرفين اتفقا خلالها على تبادل الأسرى وناقشا إمكانية عقد اجتماع بين الرئيسين بوتين وزيلينسكي.
وأكد الكرملين، أمس، أن مواصلة المباحثات مع كييف ممكنة فقط بعد تبادل الأسرى الذي اتفق عليه الطرفان في إسطنبول. 
وشدد بيسكوف على أولوية تطبيق ما اتفق عليه الوفدان، قائلاً: إن «الأمر يتعلق أولاً بتبادل ألف أسير» من الجانبين.
وكان الوفد الأوكراني، خلال محادثات إسطنبول، قد طلب بشكل أساسي من الروس وقف إطلاق نار غير مشروط وعقد لقاء بين زعيمي البلدين، لكن لم يتم الاتفاق سوى على تبادل ألف أسير من كل جانب. 
وأعرب رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية كيريلو بودانوف، أمس، عن أمله في أن يتم هذا التبادل الأسبوع المقبل. وأظهر اجتماع إسطنبول التباين التام بين مواقف موسكو وكييف، حيث يتمسك الكرملين بتخلي أوكرانيا عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو»، وبتنازلها عن 4 مناطق تسيطر عليها روسيا جزئياً، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو عام 2014، وبإيقاف شحنات الأسلحة الغربية إلى كييف.
وبينما ترفض كييف هذه المطالب، فهي من جانبها تطالب بانسحاب الجيش الروسي الذي يسيطر على نحو 20% من الأراضي الأوكرانية.
 ورفضت موسكو، طوال الأسابيع الأخيرة، العرض الأوكراني بإعلان هدنة مدتها شهر، رغم الضغوط التي مارسها الأوروبيون والولايات المتحدة.
ونقلت وكالة «رويترز» عن مسؤول أوكراني مطلع على محادثات إسطنبول قولَه: إن المفاوضين الروس طالبوا أوكرانيا بسحب قواتها من جميع المناطق الأوكرانية التي تطالب موسكو بالسيادة عليها قبل أي موافقة على وقف إطلاق النار. 
وعلى الأرض، أعلنت كييف أن الجيش الروسي يواصل قصف بلدات وقرى في أوكرانيا، مما أسفر عن مقتل 9 أشخاص في شمال شرق البلاد. 
وقال الرئيس زيلينسكي: إن طائرة روسية مسيرة قتلت 9 ركاب في حافلة بمنطقة سومي شمال شرق البلاد. 
وطالب بالضغط على روسيا لوقف «عمليات القتل»، لكن موسكو التي نفت استهداف المدنيين، أعلنت أنها ضربت هدفاً عسكرياً في سومي، وقالت وزارة الدفاع الروسية: إن القوات الروسية سيطرت على بلدة أخرى في شرق أوكرانيا.

مقالات مشابهة

  • الكرملين: لقاء بوتين وزيلينسكي ممكن بعـد التوصل لاتفاقات
  • جائزة ابن بطوطة.. جسر ثقافي بين الأمس والغد
  • لقاء بوتين وترامب
  • الكرملين يحدد "شرط" لقاء بوتين وزيلينسكي
  • طلاب المملكة يحصدون 23 جائزة في “آيسف 2025”
  • الكرملين يعلّق على احتمال لقاء بوتين وترامب
  • موسكو: لقاء بوتين وترامب يتطلب اعدادات مسبقة
  • العلامة ياسين: زيارة الرئيس الاميركي للمنطقة لا تحمل خيرا
  • قيادي بـمستقبل وطن: توجيهات الرئيس السيسي بتطوير المنظومة الصحية تحمل بُعدًا إنسانيًا
  • أمير القصيم يكرّم 100 طالب في حفل جائزة العبودي للتفوق العلمي الأحد المقبل