مشهد يحبس الأنفاس لوفاة الشاب شريف الرضوان بحادث مروع
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مشهد يحبس الأنفاس لوفاة الشاب شريف الرضوان بحادث مروع، الشاب شريف الرضوان كان يقود مركبته في منطقة الهاشمية بالزرقاءأظهر مقطع فيديو، لحظة تعرض ثلاثيني لحادث سير أثناء قيادته لدراجة نارية، في .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشهد يحبس الأنفاس لوفاة الشاب شريف الرضوان بحادث مروع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الشاب شريف الرضوان كان يقود مركبته في منطقة الهاشمية بالزرقاء
أظهر مقطع فيديو، لحظة تعرض ثلاثيني لحادث سير أثناء قيادته لدراجة نارية، في منطقة الهاشمية في محافظة الزرقاء، الأسبوع الماضي.
ً : مصدر أمني: وفاة ثلاثيني بتدهور دراجة في الزرقاء
وكان الشاب شريف الرضوان يقود دراجته النارية في أحد شوارع المحافظة، وبعدها تدهورت في مشهد مؤلم، تسببت بإصابته بجروح بليغة بعد ارتطام رأسه بالجزيرة الوسطية، أدت إلى وفاته لاحقا.
وتداول أردنيون المقطع خلال الساعات الماضية، ناعين الرضوان بعبارات مؤثرة على وقع الاستياء العام حيال حوادث السير التي ما زالت تشكل كابوسا للأردنيين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لافروف: ترامب حاول تسوية النزاع وأوروبا تسعى لالتقاط الأنفاس
أطلق وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، سلسلة من التصريحات النارية والحاسمة أمام ممثلي البعثات الدبلوماسية المعتمدين لدى موسكو، حيث سلط الضوء على رؤية بلاده لإنهاء النزاع الأوكراني وفشل محاولات الغرب لإضعاف روسيا. وتضمنت تصريحات لافروف اتهامات مباشرة للغرب بـ"الخداع" و"تدمير الاقتصاد الروسي"، مع تأكيد على متانة الاقتصاد الروسي في مواجهة العقوبات.
خطوط حمراء للسلام المستدامأكد لافروف أن روسيا تسعى إلى "حزمة من الوثائق بشأن سلام مستدام طويل الأمد مع أوكرانيا"، مشدداً على ضرورة معالجة "الأسباب الجذرية للنزاع" لضمان الأمن المستقبلي.
ووضع لافروف خطاً أحمر واضحاً، مؤكداً أن "عضوية أوكرانيا في الناتو غير مقبولة بالنسبة لروسيا"، ومطالباً بأن تتضمن التسوية النهائية "ضمانات أمنية لجميع الأطراف" المعنية.
وفي سياق لافت، أشار لافروف إلى الدور الأمريكي السابق، قائلاً إن الرئيس السابق دونالد ترامب "بذل محاولات جادة لتسوية النزاع الأوكراني"، في تباين واضح مع الإدارة الحالية.
وفي المقابل، حمّل لافروف إدارة بايدن مسؤولية دعم نظام كييف، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة كانت "الداعم الأساسي لنظام كييف" خلال فترة إدارتها.
هدف أوروبي مشبوهاتهم وزير الخارجية الروسي زعماء أوروبيين بالتصريح علناً بأنهم "استغلوا اتفاقات مينسك لإعادة تحضير أوكرانيا للحرب ضد روسيا"، ما يعكس، بحسبه، النوايا الحقيقية للغرب.
كما انتقد لافروف رغبة أوروبا الحالية في وقف إطلاق النار، معتبراً أن الهدف ليس السلام، بل "الحصول على فرصة لالتقاط الأنفاس ودعم زيلينسكي من جديد".
وعلى الصعيد الاقتصادي، شدد لافروف على فشل الضغوط الغربية، مؤكداً أن "الغرب فشل في إلحاق خسائر استراتيجية بالاقتصاد الروسي"، على الرغم من سعيه المعلن لتدميره.
واختتم بالتأكيد على قدرة روسيا على "حماية سيادتها" في مواجهة التهديدات الغربية المستمرة.