قال الجيش الإسرائيلي، الأحد، إن قوات المظليين بدأت هذا الأسبوع عملياتها في منطقة خان يونس، بعد شهرين من المعارك في شمال قطاع غزة.

وذكر بيان للجيش الإسرائيلي: "بدأت قوات المظليين عملياتها هذا الأسبوع في منطقة خان يونس، بعد شهرين من المعارك الكبيرة شمالي قطاع غزة، وانضمت إلى قوات الفرقة 98 التي تقاتل جنوب القطاع".

وأضاف: "عند دخول المنطقة، بدأ الفريق القتالي هجوما على عدد من البنى التحتية، بما في ذلك نقاط المراقبة والمواقع المضادة للدبابات ومستودعات الأسلحة التابعة لحماس".

وتابع: "إلى ذلك، قضى المقاتلون على المقاتلين في مواجهات قصيرة المدى، وقامت فرق القناصة التابعة للواء بالتعرف على عناصر حماس والقضاء عليهم بدقة، كما يعمل المقاتلون بشكل مستمر على تحديد مواقع فتحات الأنفاق والخطوط تحت الأرض في المنطقة".

وأشار البيان إلى أن قوات المظليين تعرفت على عدد من عناصر حماس، الذين يحملون صواريخ "آر بي جي"، وأطلقت عليهم النار.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قوات المظليين قطاع غزة المقاتلون الأنفاق عناصر حماس أخبار فلسطين أخبار إسرائيل أخبار عربية أخبار العالم قوات المظليين الجيش الإسرائيلي قوات المظليين قطاع غزة المقاتلون الأنفاق عناصر حماس أخبار إسرائيل

إقرأ أيضاً:

ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب

البلاد (القدس المحتلة)
مع تصاعد الضغوط الأمريكية على الحكومة الإسرائيلية للإسراع في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الأربعاء، أن تل أبيب ملتزمة بدعم الخطة الأمريكية، وستبذل كل الجهود اللازمة لإنجاح مبادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإعادة ترتيب الوضع في القطاع.
وقال ساعر: إن الحكومة الإسرائيلية “ستبذل قصارى جهدها” لتوفير الظروف السياسية والأمنية اللازمة لنجاح الخطة، مشيراً إلى أن استمرار العرقلة يأتي من جانب حركة حماس، التي يتهمها بخرق التفاهمات والضغط لتعطيل الانتقال إلى المرحلة التالية.
وفي سياق المواقف المتباينة داخل الحكومة الإسرائيلية، اعتبر وزير الطاقة إيلي كوهين، أن غزة تحتاج إلى قوة دولية للمساعدة في تثبيت الاستقرار، لكنه شدد على أن إسرائيل ترفض مشاركة تركيا أو قطر في هذه القوة، في إشارة إلى عدم الثقة في أدوارهما داخل الملف الفلسطيني.
وتواجه الخطة الأمريكية عراقيل عدة، أبرزها تحديد الدول المشاركة في قوة الاستقرار، وآليات نزع سلاح حركة حماس، وتشكيل مجلس سلام يتولى متابعة إدارة القطاع خلال المرحلة الانتقالية.
وتنص المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي بدأ تطبيقه في 10 أكتوبر الماضي، على انسحاب القوات الإسرائيلية من مواقعها الحالية في غزة، بما يشمل مناطق تُعرف بالخط الأصفر وتمثل أكثر من نصف مساحة القطاع، إلى جانب تولّي سلطة انتقالية إدارة غزة، بالتزامن مع انتشار قوة استقرار دولية وتنفيذ عملية تدريجية لنزع سلاح حماس.
إلا أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أبدت تحفظات واضحة على الانسحاب من الخط الأصفر، إذ أكد رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل أيام أن هذا الخط يشكّل “حدوداً جديدة وخط دفاع متقدماً” للمستوطنات، منبهاً إلى أنه يمثّل أيضاً “خط هجوم”، في تصريح يعكس صعوبة تحقيق إجماع داخل إسرائيل حول ترتيبات الانسحاب.

مقالات مشابهة

  • مقتل وإصابة 77 جندي.. القوات الجنوبية تطلق «عملية الحسم» في أبين
  • عملية سرّية في عرض المحيط.. قوات خاصة أمريكية تتحرّك ضد إيران
  • قتلى بقصف لقوات الدعم السريع وتحرك جديد للجنائية الدولية بشأن دارفور
  • العدو الإسرائيلي يتوغل في ريف القنيطرة السوري ويعتقل شابين
  • تحرك استيطاني جديد.. الائتلاف يضغط لرفع العلم الإسرائيلي شمال غزة
  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
  • روبيو يبحث مع وزير الخارجية الإسرائيلي تنفيذ خطة ترامب بشأن غزة
  • ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب
  • كشف تفاصيل عملية سرّية إسرائيلية بغزة قبل يوم من هجوم 7 أكتوبر
  • هند صبري تكشف أسرار 20 عامًا من النجومية في لقاء استثنائي مع إسعاد يونس