الوطن| متابعات

أجرى رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، زيارة للكلية العسكرية، حيث كان في استقباله رئيس الأركان العامة وآمر الكلية العسكرية.

وقم المنفي بالتفتيش على حرس الشرف، ومصافحة مستقبليه من مديري الإدارات، وكبير المعلمين بالكلية العسكرية، كما وضع إكليلاً من الزهور على أرواح شهداء الكلية العسكرية.

وتفقد مرافق ومنشآت الكلية العسكرية، واطلع على التجهيزات الفنية واستمع لشروح وافية عن برامج التدريب، ومشاريع تعزيز القدرات، كما وقف على احتياجات تلك المرافق.

كما أكد خلال زيارته، عزمه توفير الإمكانات اللازمة للكلية العسكرية التي تضم طلاب من كل أنحاء البلاد، وذلك للرفع من المستوى التعليمي بجميع المؤسسات العسكرية بما يتماشى مع التطور التقني، مشيداً بما يبذله القائمون على هذا الصرح من جهد للوصول بالطلبة إعداداً وتأهيلاً إلى أعلى درجات الكفاءة.

وفي ختام الجولة تسلم درع الكلية العسكرية تقديراً لجهوده في تحقيق الأمن والاستقرار، وسعيه المتواصل للتوافق لإخراج البلاد من الأزمة الراهنة.

الوسوم#رئيس المجلس الرئاسي #محمد المنفي الكلية العسكرية ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي الكلية العسكرية ليبيا الکلیة العسکریة

إقرأ أيضاً:

نسبوا المشاريع الكبرى بالمملكة إلى “العشرية السوداء”.. زيارة ماكرون تغيض “وزراء البيجيدي” السابقين

زنقة 20 ا الرباط

يبدو أن كاتب الدولة السابق في حكومة العدالة والتنمية خالد الصمدي لم يستصغ التغطية الإعلامية للقنوات العمومية والجرائد الوطنية التي صاحبت زيارة الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون إلى المغرب بدعوة من جلالة الملك، حيث لم يرقه التقارير الإخبارية التي تتحدث عن إنجازات الدولة المغربية في جميع المجالات والتي أنجزت في السنوات الأخيرة.

الصمدي وفي تدوينة نشرها على شكل “سؤال مطول” على صفحته الشخصية بالفايسبوك وشاركها معه عزيز رباح الوزير السابق لولايتين في حكومة البيجيدي متبنيا تدوينته، “اغتاض” بشكل واضح من نشر تقارير عن التطورات الكبرى التي حققها المغرب تزمنا مع زيارة الرئيس الفرنسي”.

وقال الصمدي في تدوينته: “وأنا أستمع الى تقارير القنوات الوطنية الرسمية والمواقع الالكترونية المعروفة وآراء الخبراء المحللين ضيوف النشرات الإخبارية والبرامج والروبورتاجات التحليلية بمناسبة زيارة الرئيس ماكرون الى بلدنا بما في ذلك آراء بعض “المحللين والخبراء ” الذين تحولوا فجأة 180 درجة .. أجدها تتحدث بالارقام والصور عن التطورات الكبرى التي حققها المغرب في العشرية الأخيرة 2011- 2024 في المجالات الاستراتيجية الكبرى كالطاقات المتجددة والاقتصاد الاخضر وصناعة السيارات والطائرات واللوجستيك والبنيات والتجهيزات على مستوى الشبكة الطرقية والسكك الحديدية والموانئ والمطارات و إدماج التكنولوجيات الحديثة في مختلف المجالات، وتطوير التعليم العالي والبحث العلمي لتكوين الأطر المؤهلة من خبراء ومهندسين وتقنيين …”

وأضاف أن “معظم هذه الربورتاجات يظهر فيها وزراء ومدراء سابقون يقدمون هذه المشاريع الى جلالة الملك ويشرفون على إنجازها ثم يرافقونه في تدشينها وإعطاء انطلاقة عملها..مما جعلني أتساءل عن أي عشارية سوداء فارغة تلك التي …. يتحدثون عنها ، حتى أدمنوا عليها في تصريحاتهم تحت قبة البرلمان وفي وسائل الإعلام مدة طويلة قبل هذه الزيارة دون أن يشعروا أنهم بذلك إنما يسيؤون إلى بلدهم إساءة واضحة ؟”.

وتابع الصمدي “ما الذي حصل بين عشية وضحاها حتى أصبح الجميع يعترفون بمناسبة هذه الزيارة بأن إنجازات المغرب تراكمت بهدوء في مختلف تلكم المجالات خلال العشرية الأخيرة وذلك بتظافر جهود مختلف الفاعلين حتى أصبح بحمد الله بلدا محوريا في الاقتصاد الافريقي وفي العلاقات الدولية ،رغم الاكراهات والصعوبات؟”.

وربما أن ما لايعلمه خالد الصمدي أن استمرارية المشاريع الكبرى للدولة تنطلق وترسم على المدى البعيد ولا تنسب ولاترتبط بحزب سوى بحسن تنزيلها وهذا ما لم يحققه حزب العدالة والتنمية الذي فشل في إدارة المشاريع الإستراتيجية للمملكة لمدى عشرة سنين خلت ولن تعود؟”.

مقالات مشابهة

  • المنفي: قرار مجلس الأمن خارطة طريق مهمة لمرحلة فاصلة في تاريخ ليبيا
  • رئيس المجلس الرئاسي الليبي يحلّ بالجزائر 
  • “الصناعة”: مراقبة المنشآت الصناعية عبر 1222 زيارة ميدانية خلال سبتمبر 2024
  • ترامب يعد بكشف “سر” في حال فوزه بالمقعد الرئاسي
  • الصول: “الرئاسي” غير مختص بإنشاء مفوضية الاستفتاء
  • بن شرادة: قرارات “الرئاسي” غيرُ قانونية ولا تصُب في مصلحة الدولة
  • مراقبون: تمسك المنفي بإجراء الاستفتاء الإلكتروني سيُعقد الأزمة الليبية
  • نسبوا المشاريع الكبرى بالمملكة إلى “العشرية السوداء”.. زيارة ماكرون تغيض “وزراء البيجيدي” السابقين
  • إعادة تنظيم الوحدات العسكرية.. زوبي يجري مباحثات مع قيادات عسكرية
  • العرفي: تصرفات “الرئاسي” محاولة لإرباك المشهد وإبقاء الدبيبة في منصبه