أكد الدكتور محمود عبد الحميد، استشاري أمراض القلب، أن شواحن الهواتف المحمولة لا تؤثر على القلب، مشيرا إلى أن الشاحن ينقل طاقة كهربائية وينقلها إلى طاقة كهرو مغناطيسية.

وقال محمود عبد الحميد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “8 الصبح”، عبر فضائية “دي أم سي”، أنه يجب عدم ترك الشاحن في الهاتف لفترة طويلة، لأنه يؤثر على الهاتف في المقام الأول وليس الصحة.

وتابع استشاري أمراض القلب، أنه حتى هذه اللحظة لم تثبت أي دراسات أن هناك علاقة بين الهاتف المحمول وأمراض القلب، ولكن يفضل أن يتم وضع الهاتف المحمول في منطقة بعيدة عن القلب.   

 

 لا يؤثر على القلب.

أن هناك دراسات أثبتت أن الضرر من إستخدام الهاتف فقط، هو إرتفاع ضغط الدم، ولكنه لا يؤثر على القلب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: امراض القلب الهواتف المحمولة طاقة كهربائية القلب

إقرأ أيضاً:

خيط الجريمة.. سجل المكالمات يكشف 3 عاطلين قتلوا صديقهم لسرقته بالقاهرة

"اليوم السابع" يقدم فى سلسلة حلقات، "خيط الجريمة" والتي تقدم قصص تكشف الخيط الذى يساعد رجال الأمن والقضاء على فك طلاسم الجريمة والوصول الى حل اللغز والتعرف على مرتكب الجريمة، تلك القصص التي تعد ليست دربا من الخيال، وإنما هى قصص حقيقة على أرض الواقع، ظل رجال الأمن فترات حتى وصلوا الى "خيط الجريمة" .

غرهم الشيطان بإن يغدروا بصديقهم، طمعًا فى هاتفه المحمول ودراجته البخارية، فأجروا اتصالًا هاتفيًا به وانتظروا قدومه إليهم، بعد أن بيتوا النية لقتله، والتخلص من جثته بإلقائها فى مياه نهر النيل، أو من فوق جبل "المقطم"، الخطة التى وضعها بدت لعقولهم البسيطة سهلة التنفيذ.

وانتظر "فيشا" و"دوشة" و"كباكا" صديقهم بمنطقة الساحل روض الفرج، الذى لم يتأخر عن موعد نهايته، وتوجه إليهم فى جلسة الأٌنس التى تعاطوا فيها المخدرات، واتفقوا فى نهاية جلستهم على التوجه إلى كوبرى قصر النيل، لاستكمال جلسة المزاج على ضفاف النهر، وخلال جلوسهم هناك بدأ المتهمين فى تنفيذ خطتهم.

وطلب أحد الجناة الثلاثة من صديقهم النقود لشراء علبة سجائر، وما أن فتح حقيبته لإعطائه ما أراد، حتى أعطى أحدهم أشارة التنفيذ، فدفعوا الشاب من على سور الكوبرى الذى كان يجلس عليه، فسقط فى مياه النيل، ونظراته متجهًة لأصدقائه ولسانه يقول "ألحقونى".

انتهت مهمة الشياطين الثلاثة فسرقوا الدراجة البخارية والهاتف المحمول وحقيبة الضحية وفروا هاربين، بعدها توجهوا إلى محل مشويات واشتروا لأنفسهم وجبة طعام، وباعوا الهاتف المحمول والدراجة البخارية واقتسموا الغنيمة بينهم، وظنوا أن الأمر انتهى وأن جريمتهم طواها النسيان.

ظهرت جثة الضحية وتسلمه والده واعتقد الجميع أنه توفى غرقًا دون أن يدرى بحيثيات ما حدث، لتمر الأيام سريعًا، وتداعب عقل والد الضحية فكرة أن ابنه قد يكون مات مقتولًا، فتقدم بطلب بعد عام ونصف من الواقعة لجهات التحقيق، للاستعلام عن هاتف ابنه، وبتتبع الهاتف تبين أن صديقه باعه لمحل هواتف محمول بعين شمس.

وبدأت الخيوط تتكشف شيئًا فشيئًا، وعن طريق التحريات تبين أن الواقعة بها شبهة جنائية، وأن وراء الواقعة المتهمين الذين اعترفوا بقتل صديقهم لسرقة هاتفه ودراجته النارية لتتم إحالتهم لمحكمة الجنايات برئاسة المستشار محمد على مصطفى الفقي التى قضت بإحالة المتهمين إلى فضيلة المفتى.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • النمر يحذر من مقاطع مزيفة تروّج لمنتجات علاجية باسمه
  • محمود عامر في حديث القلب لـ"الفجر الفني": "أوصاني أبي أن أُبقي علاقتي بالناس مثل طرف رباط.. ولا أخون من خانني"
  • خيط الجريمة.. سجل المكالمات يكشف 3 عاطلين قتلوا صديقهم لسرقته بالقاهرة
  • منة فضالي تهني جمهورها بمناسبة عيد الأضحى
  • النمر : زيت الزيتون لا يخفض الكوليسترول عند إضافته للطعام فقط
  • الهلال والنصر يتنافسان على خطف سعود عبد الحميد
  • تحذير طبي صادم: الإفراط في اللحوم الحمراء قد يفتح أبواب السرطان والموت الصامت
  • استشاري يوضح القدر المناسب من المياه لإبقاء الكلية في حالة جيدة خلال المناسك
  • 9 خطوات لازم تعرفها لاستعادة هاتفك المسروق
  • النمر : الكمية المسموح بها للشخص السليم يومياً من اللحوم ملء كف اليد