محترفو الهلال يتابعون نهائي دوري الأمم الأوروبية بين إسبانيا والبرتغال.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
ماجد محمد
حرص عدد من محترفي نادي الهلال على متابعة مباراة نهائي دوري الأمم الأوروبية، التي جمعت بين منتخبي إسبانيا والبرتغال مساء اليوم، على ملعب “أليانز أرينا” بمدينة ميونخ الألمانية.
وشهدت المواجهة إثارة كبيرة، حيث انتهى الوقتان الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي 2-2، ليتجه الفريقان إلى ركلات الترجيح لحسم هوية البطل في النسخة الرابعة من البطولة القارية.
وتأتي متابعة لاعبي الهلال لهذا اللقاء ضمن اهتمامهم بالمواجهات الكبرى على المستوى الدولي، لا سيما في ظل مشاركة عدد من زملائهم وأبناء جلدتهم في صفوف منتخبي إسبانيا والبرتغال.
يُذكر أن المباراة شهدت حضورًا جماهيريًا غفيرًا وتنافُسًا شديدًا بين الفريقين، في واحدة من أقوى نسخ دوري الأمم الأوروبية، التي تختتم موسم 2024-2025 الأوروبي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/nd6Cw850sX0Nfy2V.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: نادي الهلال نهائي دوري الأمم الأوروبية
إقرأ أيضاً:
خبير طبي: القطاع الصحي ركيزة تقدّم الأمم وليس نشاطًا تكميليًا.. ومبادرات الرئيس أنقذته|فيديو
قال الدكتور باسم صلاح وديع، مدير مركز أمراض الكلى والمسالك البولية بالمنصورة، إن القطاع الصحي ليس نشاطًا ترفيهيًا أو تكميليًا، بل هو ركيزة أساسية لتقدّم الدول، موضحًا أن مستوى الرعاية الصحية يُعد أحد المؤشرات الرئيسية لقياس تطوّر المجتمعات.
التحديات الكبيرة والتكلفة المرتفعة
وأضاف، خلال لقائه مع الإعلامي محمود السعيد في برنامج «ستوديو إكسترا» المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن الدولة تبذل جهودًا ملموسة في مجال الرعاية الصحية، رغم التحديات الكبيرة والتكلفة المرتفعة التي يتطلبها تقديم خدمات علاجية متطورة، مشيرًا إلى أن النظام الصحي يعتمد على مستويات متعددة، تبدأ من الرعاية الصحية الأولية مثل تسجيل المواليد والوفيات والتطعيمات، وصولًا إلى العمليات المتقدمة كجراحات الأورام وزراعة الأعضاء (الكلى، الكبد، القرنية)، بالإضافة إلى إدخال تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوت الجراحي في المجال الطبي.
وأكد «وديع» أن القطاع الصحي يُعد من أكثر القطاعات تعقيدًا وتكلفة، مقارنةً بقطاعات أخرى مثل الصناعة، لما يتطلبه من تجهيزات دقيقة، وتخصصات بشرية نادرة، وتكنولوجيا عالية الدقة.
وحول المبادرات الصحية التي أطلقتها الدولة، أوضح أن المبادرات الرئاسية كانت ضرورية وواقعية، وجاءت استجابة مباشرة لحاجة ملحّة في القطاع، مشيدًا بكلمات الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي أوضح أن تحقيق النسب الدستورية للإنفاق الصحي يتطلب وقتًا وجهدًا، وقد لا تكون الموارد متوفرة بالكامل، وهو ما جعل من المبادرات الرئاسية حلًّا سريعًا وفعّالًا لتجاوز بعض الأزمات، مؤكّدًا أنها فكرة ضرورية ومعبرة عن الواقع لحل مشكلات كانت قائمة.