ثروة ‘المؤسس عثمان’ تشعل مواقع التواصل في تركيا
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
عزز النجم التركي بوراك أوزجيفيت ثروته العقارية بثلاث فلل جديدة في بودروم، لترتفع قيمة استثماراته العقارية إلى مستويات غير مسبوقة. وبحسب تقارير إعلامية، فإن ثروة الممثل الشهير وصلت لمبلغ كبير جدا.
ومنذ عام 2019، يواصل أوزجيفيت تألقه بدور “عثمان بك” في المسلسل التاريخي “المؤسس عثمان” على قناة ATV، محققًا شهرة واسعة داخل تركيا وخارجها، خاصة في العالم العربي، حيث يحظى بقاعدة جماهيرية ضخمة.
وذكرت صحيفة “غازيتا ماغازين” أن أوزجيفيت أضاف مؤخرًا 3 فلل فاخرة إلى محفظته العقارية في غوموشلوك ببودروم، لتنضم إلى ممتلكاته الأخرى التي تشمل فيلا في غوندوغان، وفيلتين فاخرتين في إسطنبول.
اقرأ أيضاخلاف أطفال ينتهي بمجزرة في مرسين
الأحد 08 يونيو 2025وتشير التقارير إلى أن الممثل، الذي يواصل مشواره الفني الناجح إلى جانب زوجته فهرية أفجان، بات من أبرز الأسماء في عالم الاستثمار العقاري بين المشاهير الأتراك.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: المؤسس عثمان بوراك أوزجيفيت فهرية أفجان
إقرأ أيضاً:
مزحة بالنار تحرق 6 سيارات بالتجمع الأول.. كيف تحول لهو الطلاب لحريق هائل؟
لم يكن أحد من سكان المجمع السكنى فى التجمع الأول يتخيل أن ليلة هادئة ستتحول إلى ألسنة نار تلتهم السيارات وتثير الرعب بين السكان، قبل أن تمتد ألسنتها إلى مواقع التواصل الاجتماعى، حيث انتشرت صور الحريق مصحوبة بادعاءات عن "حريق ضخم داخل المجمع السكنى بالقاهرة".
لكن الحقيقة، كما كشفتها وزارة الداخلية، كانت مختلفة تمامًا عمّا رُوّج له، فبعد تحقيقات سريعة بدأت فور تلقى بلاغ فى التاسع من الشهر الجارى، تبين أن الحريق اندلع فى سيارة واحدة أولًا، ثم امتد إلى خمس سيارات أخرى بفعل الرياح وسرعة الاشتعال.
تدخلت قوات الحماية المدنية على الفور، وتمكنت من السيطرة على النيران قبل أن تصل إلى المبانى السكنية، لتنتهى الأزمة دون خسائر بشرية.
غير أن المفاجأة الكبرى لم تكن فى حجم الحريق، بل فى السبب الذى أشعله، فقد توصلت التحريات إلى أن وراء الواقعة ثلاثة طلاب يقيمون فى المنطقة ذاتها، اعترفوا خلال التحقيق بأنهم لم يقصدوا إشعال الحريق عمدًا، بل كان ما فعلوه "مجرد مزاح" أحدهم وفق اعترافاتهم، سكب بقعة صغيرة من البنزين وأشعلها بولاعة أثناء مرورهم بجوار سيارة متوقفة، ليشاهدوا اللهب يرتفع لثوانٍ… لكن المزحة خرجت عن السيطرة فى لحظة، وتحولت إلى نيران حقيقية التهمت السيارات المجاورة وأشعلت مواقع التواصل بالصور والتكهنات.
القضية التى بدأت بصورة على الإنترنت، انتهت داخل قسم الشرطة، بإحالة المتهمين إلى جهات التحقيق لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.