“ليوا الدولي” يختتم فعالياته ويتوج الفائزين في سباق السيارات
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
اختتمت أمس فعاليات مهرجان ليوا الدولي، بسباق صعود “تل مرعب” للسيارات بفئاته المتنوعة، بمشاركة 60 سيارة.
وتم تتويج الفائزين في اليوم الختامي الذي شهد فعاليات خاصة احتفالاً بحلول العام الجديد وسط حضور جماهيري كبير.
وفاز محمد راشد الجابري بالمركز الأول في فئة 6 “سلندر غاز” محققاً 5.752 ثانية، وجاء ثانياً عبد الله إسماعيل محمد محققاً 6.
كما فاز محمد راشد الجابري بالمركز الأول في فئة 8 “سلندر تيربو” محققاً 6.216 ثانية، وجاء ثانياً إبراهيم أحمد الشنيفي من السعودية محققاً 6.398 ثانية، وثالثاً بدر علي حمد من السعودية أيضاً محققاً 6.652 ثانية.
وحصد محمد راشد الجابري المركز الأول أيضاً في فئة 8 ” سلندر غاز” محققاً 5.830 ثانية، وجاء ثانياً مشعل محمد الخالدي من السعودية محققاً 5.842 ثانية، وثالثاً خالد عبد الله راشد محققاً 5.997 ثانية.
وفي فئة 6 “سلندر تيربو” فاز بالمركز الأول عبد الله محمد الدهماني محققاً 6.565 ثانية، وجاء ثانياً محمد أمين إسماعيل محققاً 6.649 ثانية، وثالثاً خالد عبد الله راشد محققاً 7.211 ثانية.
وفي فئة السيارات الكهربائية حقق المركز الأول حمد سيف المنصوري، وجاء ثانياً مجد جمال الشعالي، وثالثاً محمد خليفة المنصوري.
وتوج عبد الله محمد الدهماني بالمركز الأول في فئة “الوكالة” محققاً 7.018 ثانية، وجاء ثانياً أحمد محمد النعيمي محققاً 7.018 ثانية، وثالثاً إبراهيم أحمد الشنيفي من السعودية محققاً 7.522 ثانية.
وفاز مشعل الخالدي من السعودية بالمركز الأول في الفئة المفتوحة محققاً 5.011 ثانية، وجاء ثانياً حمد محمد الأحبابي محققاً 5.244 ثانية، وثالثاً يوسف محمد آل علي محققاً 5.628 ثانية.
وقدم المشاركون من السعودية عروضاً قوية في فئة “الهايلوكس”، وفاز مهدي محمد السلوم بالمركز الأول محققاً 5.697 ثانية، وجاء ثانياً عبد العزيز محمد محققاً 5.741 ثانية، وثالثاً خالد عبد العزيز الخشيبان محققاً 5.980 ثانية.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: بالمرکز الأول فی من السعودیة وجاء ثانیا عبد الله فی فئة
إقرأ أيضاً:
“كمين العيـد”.. عملية نوعية للمقاومة تحصد جنود نخبة من جيش الاحتلال
#سواليف
أعلنت وسائل إعلام عبرية، الجمعة، عن مقتل وإصابة 12 جنديًا من #قوات_الاحتلال الإسرائيلي، إثر #تفجير #مبنى أثناء محاولة اقتحام نفذتها #قوة_مشاة خاصة في مدينة خانيونس، جنوب قطاع غزة. وتواصل فرق الإنقاذ الإسرائيلية عمليات البحث وسط أنباء عن وجود #جنود عالقين تحت #الركام.
وبحسب مصادر إعلامية قريبة من المقاومة، نقلاً عن منصات المستوطنين، فإن وحدة إسرائيلية من #النخبة وقعت في كمين “قاتل وخطير” نصبته المقاومة في أول أيام عيد الأضحى، ما أسفر عن انهيار مبنى فوق القوة المتوغلة داخل أحد أحياء خانيونس.
ويشير وقوع “قوة خاصة” في هذا #الكمين، إلى مشاركة وحدات من الصف الأول في جيش الاحتلال، مثل “سييريت متكال”، أو “يمام”، أو وحدة “عوكتس” (الكلاب الهجومية) التي ترافق عادة فرق الهندسة. وقد فُسّر وجود هذه التشكيلات في هذا الموقع والتوقيت كمؤشر على تنفيذ مهمة حساسة داخل بيئة مقاومة عالية الخطورة، ضمن مناطق لا تزال تخضع لسيطرة نارية مباشرة من فصائل المقاومة.
مقالات ذات صلةوأكدت مصادر عبرية أن طواقم الإخلاء واجهت عراقيل كبيرة في الوصول إلى الموقع، وسط استمرار الحدث وتطوراته الميدانية، في ظل خسائر بشرية فادحة وتضارب في التقديرات الأولية.
وفي أعقاب الحدث، أعلنت إدارة مستشفى “سوروكا” في “بئر السبع”، جنوب فلسطين المحتلة، حالة التأهب القصوى، استعدادًا لاستقبال عدد كبير من الإصابات الحرجة، ما يعكس فداحة الضربة التي تلقتها قوات الاحتلال، بحسب ما تم تداوله في وسائل إعلام المستوطنين.
ولا تزال تفاصيل العملية تخضع لتعتيم إسرائيلي رسمي، في محاولة للحد من أثرها المعنوي على الجبهة الداخلية، إلا أن التقديرات الأولية تشير إلى أن الكمين قد يكون من أعنف الضربات التي ألحقتها المقاومة بالقوات الخاصة الإسرائيلية منذ اندلاع العدوان على غزة.
ولم تنفِ فصائل المقاومة في غزة، تلك الأنباء أو تؤكدها، إلا أن مصادر مقربة من المقاومة نشرت تلك المعلومات.
ومنذ أن استأنف جيش الاحتلال حرب الإبادة في 18 آذار/مارس الماضي، نجحت المقاومة في تنفيذ سلسلة من الكمائن النوعية، استهدفت القوات المتوغلة في القطاع، وألحقت بها خسائر بشرية ومادية جسيمة.
ووفق المعطيات الرسمية لجيش الاحتلال، قُتل منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 856 عنصرًا، وأُصيب 5 آلاف و847 آخرين، بينهم ألفان و641 خلال المعارك البرية داخل قطاع غزة.