أعراض الإجهاد الحراري.. إليك طرق علاجه والحماية منه بخطوات بسيطة أي خدمة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
أي خدمة، أعراض الإجهاد الحراري إليك طرق علاجه والحماية منه بخطوات بسيطة،يرتبط ارتفاع درجات الحرارة بالعديد من الأمراض العرضية، التي أهمها التعرض لضربات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أعراض الإجهاد الحراري.. إليك طرق علاجه والحماية منه بخطوات بسيطة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يرتبط ارتفاع درجات الحرارة بالعديد من الأمراض العرضية، التي أهمها التعرض لضربات الشمس أو الإجهاد الحراري، وغيرها من الأمراض الأخرى، إذ يشعر كثيرون بأعراض مختلفة عند الخروج في درجات الحرارة المرتفعة، لذا نوضح أعراض الإجهاد الحراري.
وكشفت وزارة الصحة والسكان عن أعراض الإجهاد الحراري عبر منشور لها على صفحتها الرسمية بـ«فيسبوك»، وجاءت على النحو التالي:
أعراض الإجهاد الحراري- ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 39 درجة تقريبا.
- فقدان سوائل الجسم.
- اضطراب الوعي.
- الإغماء.
- القيء.
- المغص.
خطوات علاج الإجهاد الحراريوحددت وزارة الصحة طرق علاج الإجهاد الحراري باتباع الخطوات التالي، والذهاب إلى المستشفى إذا تطلب الأمر:
- خفض حرارة الجسم بتبريده أو تعريضه للهواء البارد أو استخدام كمادات الثلج.
- تبريد الجسم داخليا بطريقة عن طريق غسل المعدة والأمعاء بالماء البارد.
- الحالات الشديدة قد تحتاج الحجز بقسم الطوارئ بالمستشفيات، واستعمال المحاليل الوريدية وأخذ خافض للحرارة عن طريق الوريد.
الحماية من الإجهاد الحراريكما نصحت وزارة الصحة المواطنين باتباع الإرشادات الصحية الآتية للحماية من الإجهاد الحراري:
- ابتعد عن أشعة الشمس المباشرة
- ارتدِ ملابس قطنية خفيفة.
- استخدم المظلة الشمسية للوقاية من حرارة الشمس أثناء المشي.
- تجنب البقاء تحت أشعة الشمس بملابس خفيفة لمدة طويلة متصلة.
- تجنب الخروج خلال ساعات الذروة من الحرارة «من الساعة 2 إلى 4 عصرا».
- احرص على الحصول على تهوية طبيعية بصورة جيدة وقلل الاعتماد على تكييفات الهواء.
- شرب السوائل بكثرة وتناول الفاكهة الصيفية.
- عدم الانتقال بين الجو الحار والبارد باستمرار.
- عدم ترك كبار السن والأطفال بالسيارات وغلق النوافذ مدة طويلة.
حملة 100 يوم صحةوفي حالة تعرضك للإجهاد الحراري أو ضربات الشمس؛ يمكنك التواصل مع حملة «100 يوم صحة»، الموجودة على مدار اليوم من الساعة 9 صباحا وحتى 9 مساء بجميع محافظات الجمهورية، من خلال الخط الساخن 15300 و15335.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“نموذج الضربات الثلاث”.. رؤية جديدة لأسباب التوحد وسبل الوقاية المبكرة
#سواليف
كشفت دراسة جديدة عن نموذج يفسّر دور #الجينات و #البيئة في #اضطراب_طيف_التوحد، ويقترح طرقا للوقاية المبكرة.
وعرض فريق من كلية الطب بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، نموذجا ثلاثي المراحل لإشارات التمثيل الغذائي، يعيد تعريف التوحد كاضطراب يمكن علاجه عبر تعديل التواصل الخلوي واستقلاب الطاقة.
وأشارت الدراسة إلى أن التدخلات قبل الولادة وفي مراحل الطفولة المبكرة قد تساعد في الوقاية من نصف حالات التوحد تقريبا أو الحد من حدتها.
مقالات ذات صلةوطور الباحثون ما أسموه ” #نموذج_الضربات_الثلاث”، والذي يوضح أن التوحد يتطور عند اجتماع ثلاثة عوامل:
الاستعداد الوراثي: بعض الجينات تجعل الميتوكوندريا ومسارات الإشارات الخلوية أكثر حساسية للتغيرات. المحفز المبكر: مثل عدوى الأم أو الطفل أو الإجهاد المناعي أو التلوث، ما يفعّل استجابة إجهاد خلوية تعرف باسم "استجابة خطر الخلية" (CDR). التفعيل المطوّل: استمرار استجابة الإجهاد الخلوية لفترة طويلة، نتيجة التعرض المستمر لعوامل الإجهاد من أواخر الحمل وحتى السنوات الأولى من عمر الطفل، قد يعوق نمو الدماغ الطبيعي ويساهم في ظهور سمات التوحد.وتقوم استجابة خطر الخلية (CDR) بمساعدة الخلايا على التعافي من الإصابات والتكيف مع الظروف المتغيرة، لكنها عادة قصيرة الأمد. وعندما تصبح مزمنة نتيجة ضغوط مستمرة أو فرط حساسية وراثية، قد تعطّل التواصل الخلوي وتغير وظيفة الميتوكوندريا، وتؤثر على نمو دوائر الدماغ الأساسية.
وبما أن المحفزات البيئية والتفعيل المطوّل قابلان للعكس، فإن الكشف المبكر والتدخل يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالتوحد. ويمكن للوقاية المبكرة ودعم الأطفال الأكثر عرضة للخطر أن يقلل أو يمنع نحو 40-50% من حالات التوحد.
استراتيجيات الوقاية والتدخل المبكر
تشمل الاستراتيجيات المحتملة:
الفحص قبل ظهور الأعراض، مثل تحليل الأيض للأمهات واختبار الأجسام المضادة الذاتية. تحاليل متخصصة للمواليد لتحديد الأطفال المعرضين للخطر قبل ظهور الأعراض.الآثار المستقبلية على البحث والعلاج
تعيد الدراسة تعريف التوحد كاضطراب عصبي أيضي ومناعي، بدلا من النظر إليه كحالة وراثية أو سلوكية فقط، ما يفتح المجال أمام تطوير علاجات جديدة.
ويقترح الباحثون اختبار أدوية تنظم إشارات الأدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP- المركب الكيميائي الرئيسي الذي يمد خلايا الجسم بالطاقة للقيام بوظائفها الحيوية) وتحاكي التوازن الطبيعي للاستجابة الخلوية، بالإضافة إلى برامج فحص مبكر تجمع بين البيانات الوراثية والأيضية والبيئية.
وقال الدكتور روبرت نافيو، معد الدراسة: “فهم التوحد من منظور الإشارات الأيضية لا يغير فقط طريقة تفكيرنا، بل ما يمكننا فعله حيال الحالة. إذا تمكنا من تهدئة استجابة الإجهاد الخلوي قبل أن تصبح مزمنة، فقد نتمكن من تحسين أو منع بعض الأعراض الأكثر إعاقة”.