كواليس تصوير فيلم «عصابة عظيمة».. 22 ساعة عمل وإسعاد يونس تكشف عن دورها
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
كشفت الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، كواليس مشاركتها في فيلم «عصابة عظيمة»، مشيرة إلى أن أول يوم تصوير استغرق 22 ساعة، وكان يشاركها في هذا مشهد السرقة الفنان أحمد عزمي، بينما الفنان محمد محمود بطل المشهد.
إسعاد يونس تتحدث عن دورها في فيلم «عصابة عظيمة»وأضافت إسعاد يونس خلال تقديمها برنامج «صاحبة السعادة»، المذاع على قناة DMC، أنه بعد انتهاء مشهدها مع «عزمي» طلبت منه بأن يرسما علامة التسول على وجههما، مضيفة: «وقفنا قدام أستاذ وائل إحسان وقولناله عاوزين نروح إحنا خلصنا، فقال لا لسه لحد ما عفا غننا وسابنا نروج في اليوم ده».
من ناحيته، أوضح الفنان محمد محمود أن اليوم الأول من التصوير اتسم فيه «الأكشن»، واصفا مشهد الحريق بأنه «جبار» إلا أنه كان من الجيد تصويره من أول مرة وبشكل ممتاز.
وعن دوره في الفيلم، قال بأسلوب ساخر: «أظهر بدور طيب جدا.. ابن حلال، ويعمل الصح ويقول على الغلط غلط»، فردت عليه إسعاد يونس موجهة حدثها للجمهور: «بيكذب».
بينما كشفت الفنانة فرح الزاهد، دورها في الفيلم، مشيرة إلى أن الشخصية التي قدمتها قريبها منها في بعض الأحيان، فهي طموحة ومتطلعة وتحب أهلها بطريقتها وبها اختلافات مع زوجها، لذلك انضمت إلى العصابة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسعاد يونس عصابة عظيمة محمد محمود فرح الزاهد إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
“فضيحة القرن”.. مصر تحول موانئها إلى ترانزيت لكسر الحصار عن “كيان الاحتلال” بينما غزة محاصرة
يمانيون../
لم تكن سوى فترة وجيزة من بدء العمليات اليمنية ضد الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر حتى ظهرت تأثيراتها وارتفع أصوات مجتمع المغتصبين في الكيان من فداحة تأثيراتها، وبينما كان اليمن يعمل ويخطط لتكون هذه العمليات أكثر تأثيرا وبما يحقق إنهاء مأساة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حتى كان هناك من الدول العربية من يمد يده لإنقاذ الكيان ومد شريان الحياة إليه حتى يستمر في الإبادة.
“أنا هروح من ربنا فين”.. هكذا قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي عندما تم اتهامه بإغلاق معبر رفح، وبينما يستمر إغلاق المعبر حتى الآن بصمت وتواطؤ مصري، وتموت الأمهات حسرة على أطفالهن الذين يقتلهم الحصار، لا يكتفي النظام المصري بعار التواطؤ والتخاذل، بل يقوم بدور خياني آخر، في ديسمبر 2023م نشر تقرير على موقع القناة 12 الإسرائيلية بعنوان “التمرين الذي نظمته شركات الشحن لتجاوز الحصار الحوثي”، تطرق إلى أن شركات الشحن تدرس تفريغ الحاويات المتجهة إلى “إسرائيل” في موانئ وسيطة في اليونان أو قبرص أو مصر – ونقلها من هناك في سفن مخصصة إلى “إسرائيل” خلال 4-5 أيام فقط.
وقال التقرير : توجد موانئ وسيطة في تركيا أو اليونان أو قبرص أو مصر، والتي سيتم إدراجها كموانئ الوجهة على سندات الشحن للسفن المغادرة من الموانئ الشرقية. وبعد وصولها إلى هذه الموانئ، سيتم تفريغ الحاويات المتجهة إلى “إسرائيل” ونقلها إلى سفن أصغر ستواصل رحلتها إلى موانئ “إسرائيل”.
وبالتالي، فإن السفينة التي تغادر الصين وعلى متنها بضائع متجهة إلى “إسرائيل”، ستحصل على بوليصة شحن وهمية تشير إلى تسليم الحاويات إلى ميناء بيرايوس في اليونان. وبعد الرسو في اليونان، سيتم تحميل الحاويات على سفينة صغيرة جديدة ستغادر إلى “إسرائيل”.
وقال يلاد غور أرييه، وكيل الجمارك ووكيل الشحن الدولي في الكيان الإسرائيلي إن هذا وإن كان يضيف التكلفة إلا أنه أفضل من العبور حول أفريقيا.
من خلال تتبع الملاحة البحرية نجد تصاعدا في النقل بين الموانئ التي حددها الكيان كوجهات ترانزيت مع الموانئ الإسرائيلية في فلسطين المحتلة، وهو ما يشير إلى بدء الكيان في العمل على التكتيك بمساعدة من الدول المالكة للموانئ.
وتبرز موانئ مصر في مقدمة هذه الموانئ ويبدو أنها تحقق أفضلية لدى الكيان كونها أقرب ولا تكلف المسافة سوى يوم واحد، وقد لاحظنا من خلال تتبعنا للملاحة أن سفينة أو اثنتين يوميا تبحر من مصر إلى الكيان، كما سيبين هذا التحقيق:
سفينة ANGELOS K
بحسب بياناتها الواضحة تقوم السفينة بنقل بضائع في خط ترانزيت بين ميناء أسدود في فلسطين المحتلة وموانئ مصر..
عدد الرحلات المكشوفة من موانئ مصر إلى ميناء أسدود 32 رحلة.
سفينة MAERSK JABAL ..
تظهر بياناتها في مواقع تتبع الملاحة أنها أجرت 8 رحلات بين موانئ مصر المحتلة وميناء أسدود، لكن هناك رحلات تم إغلاق أجهزة التعارف فيها كما يتبين، من الصورة المرفقة حيث هناك رحلات عودة من أسدود إلى موانئ مصر وليس هناك رحلات ذهاب بل يتم تسجيلها باسم أسدود -أسدود.
سفينة JASIM
7 رحلات ذهاب وإياب بين مينائي العريش المصري وأسدود خلال أقل من شهر.
سفينة CEMENT 2
البيانات الظاهرة تبين أنها أجرت 64 رحلة إلى ميناء أسدود
منها 20 رحلة من مصر، لكن كما هو الحال مع عدد من السفن الأخرى هناك رحلات تسجل باسم أسدود- أسدود.
سفينة EVIACEMENT III
رحلتين ذهاب وإياب بين ميناء العريش وأسدود الأسبوع الماضي.
سفينة ZAYYAN K
خلال الأشهر الأخيرة قامت ب36 رحلة إلى ميناء العريش منها 28 إلى أسدود وأخرى إلى حيفا..
سفينة CEMENT 1
خلال عام واحد زارت ميناء أسدود 54 مرة
منها عشر زيارات مسجلة من مصر بينما بقية الزيارات مسجلة بعنوان أسدود- أسدود وهي حيلة لاخفاء المسار.
سفينة HALO
تعمل في خط ترانزيت بين تركيا ومصر والاحتلال..
40 رحلة في مينائي دمياط وأبو قير وست رحلات من موانئ تركية
هذا حسب ما هو مسجل، بينما يظهر أن وصولها من الموانئ المذكورة إلى موانئ الاحتلال 50 رحلة.
سفينة TAMNON
18 رحلة مسجلة خلال الأشهر القليلة الماضية بين ميناء العريش وميناء أسدود.
سفينة ANITA A
من أكثر السفن التي تقوم برحلات ترانزيت بين موانئ مصر وموانئ فلسطين المحتلة…
62 رحلة إلى مينائي أسدود وحيفا في فلسطين المحتلة، غالبيتها من موانئ مصر.
سفينة VASSILIKO
37 رحلة إلى أسدود من موانئ العريش وأبو قير المصريين.
سفينة SERAFINA
رحلتان مسجلتان الأسبوع الماضي بين العريش وأسدود.
زكريا الشرعبي
رابط التغريدة على منصة “اكس”
https://x.com/zakaria_sharabi/status/1925680723526062354